عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,758
- النقاط
- 113
فنانون من أصول أفريقية يطالبون هوليوود بوقف أفلام الشرطة
إدريس ألبا وزوجته من بين الموقعين
وقع أكثر من 300 ممثل ومخرج من أصول أفريقية، على رسالة مفتوحة، لمطالبة هوليوود بالتوقف عن تمويل أفلام عن الشرطة والاستثمار في محتوى مناهض للعنصرية.
من بين الموقعين كان، إدريس إلبا وكوين لطيفة وبيلي بورتر، وجماعات تدافع عن ذوي الأصول الأفريقية مثل "بلاك لايفز ماتر" (حياة السود مهمة) و"كالار فور تشينج" (ملونون من أجل التغيير) وممثلون وممثلات، من بينهم فيولا ديفيز وتيفاني هاديش وجانيل موناي وماهرشالا علي ولافيرن كوكس وسينثيا إيريفو وتشادويك بوزمان بطل فيلم "بلاك بانثر" (الفهد الأسود).
وجاء في الرسالة أنه "حان الوقت كي تعترف هوليوود بدورها، وتتحمل مسؤولية إصلاح الضرر، وأن تصبح مشاركا إيجابيا في التغيير".
ودعت الرسالة صناعة السنيما والتلفزيون إلى "إنهاء التمجيد المتعمد لوحشية الشرطة وفسادها في كتابة الأفلام"، وطالبت الاستوديوهات بتوظيف عدد أكبر من ذوي الأصول الأفريقية، ومنحهم صلاحيات تنفيذية وأخرى تتعلق بوضع الميزانية والموافقة على الأعمال.
وجاءت الرسالة وسط محاسبة ثقافية وسياسية في الولايات المتحدة للعنصرية الممنهجة واحتجاجات حاشدة على مقتل أمريكيين من أصول أفريقية على يد الشرطة.
وطالب الممثلون بإلغاء تشغيل ضباط شرطة في مواقع التصوير، والضغط على سلطات مدينة لوس أنجلوس لتقليص ميزانية الشرطة.
وقع أكثر من 300 ممثل ومخرج من أصول أفريقية، على رسالة مفتوحة، لمطالبة هوليوود بالتوقف عن تمويل أفلام عن الشرطة والاستثمار في محتوى مناهض للعنصرية.
من بين الموقعين كان، إدريس إلبا وكوين لطيفة وبيلي بورتر، وجماعات تدافع عن ذوي الأصول الأفريقية مثل "بلاك لايفز ماتر" (حياة السود مهمة) و"كالار فور تشينج" (ملونون من أجل التغيير) وممثلون وممثلات، من بينهم فيولا ديفيز وتيفاني هاديش وجانيل موناي وماهرشالا علي ولافيرن كوكس وسينثيا إيريفو وتشادويك بوزمان بطل فيلم "بلاك بانثر" (الفهد الأسود).
وجاء في الرسالة أنه "حان الوقت كي تعترف هوليوود بدورها، وتتحمل مسؤولية إصلاح الضرر، وأن تصبح مشاركا إيجابيا في التغيير".
ودعت الرسالة صناعة السنيما والتلفزيون إلى "إنهاء التمجيد المتعمد لوحشية الشرطة وفسادها في كتابة الأفلام"، وطالبت الاستوديوهات بتوظيف عدد أكبر من ذوي الأصول الأفريقية، ومنحهم صلاحيات تنفيذية وأخرى تتعلق بوضع الميزانية والموافقة على الأعمال.
وجاءت الرسالة وسط محاسبة ثقافية وسياسية في الولايات المتحدة للعنصرية الممنهجة واحتجاجات حاشدة على مقتل أمريكيين من أصول أفريقية على يد الشرطة.
وطالب الممثلون بإلغاء تشغيل ضباط شرطة في مواقع التصوير، والضغط على سلطات مدينة لوس أنجلوس لتقليص ميزانية الشرطة.