يعتبر الجريب فروت من الفواكه الحمضية المنعشة، ذات المذاق المر، ويتوفر طوال العام، لكن وجوده يكون أفضل في فصل الشتاء، وهو يشبه البرتقال في شكله، وهو غني بفيتامين سي، ويعتقد أنه يحتوي على فوائد كبيرة وخاصة لمرضى السكري، لكن على العديد من مرضى السكري أن يتناولوا هذه الفاكهة بحرص شديد، وذلك بسبب تفاعلاتها المعروفة مع العديد من أنواع الأدوية، وإذا كنت مريضا بالسكري ولا تتناول أي أدوية، يمكنك تناول الجريب فروت دون أي مشاكل لكن بكميات معتدلة.
فوائد الجريب فروت لمرضى السكر
يحتوي الجريب فروت على كميات وفيرة من فيتامين سي، وهو يفيد مرضى السكري بسبب ما يقوم به من ضبط لمستويات السكر في الدم، لكن يجب على هؤلاء المرضى تناوله بحرص، ومن فوائد الجريب فروت لعلاج السكري، ما يلي
1 – يضبط مستوى السكر في الدم، إضافة إلى دوره الفعال في ضبط مستوى تركيز الدهون الثلاثية والكولوسترول في الدم.
2- يحرق الدهون في الكبد قبل قيام الكبد بتخزينها.
3- يعمل على تعزيز توازن معدل الجلوكوز والأنسولين بالجسم، ما يجعله محاربا قويا ضد مرض السكري، وذلك أيضا بفضل احتوائه على مادة كيميائية ومركب النارينجينين.
4- يمنع مركب البكتين الموجود في قشور الجريب فروت من تراكم الترسبات بالشرايين كما يمنع تصلبها، إضافة إلى أن احتوائه على فيتامين c الذي يعزز مرونة الشرايين.
5- تحتوي قشور الجريب فروت على ألياف المهمة لعملية الهضم.
طريقة تناول الجريب فروت لمرضى السكر
ينصح دائما المصابون من مرضى السكري بتناول ثلاث حبات من الجريب فروت بشكل يومي، مع حصص كافية من الفاكهة والخضار، مع الامتناع عن تناول السكريات والنشويات، وتشير بعض النتائج والتي تحتاج إلى التأكيدات الطبية إلى أن الاستمرار في تناول هذه الكميات لمدة 14يوما، قد تكون كافية لضبط مستوى الجلوكوز بالدم لفترة طويلة، ما يحد ويخفف من تناول حبوب السكري، بينما على المرضى الذين يعالجون بالأنسولين تناول الجريب فروت لفترة قد تطول لأكثر من أسبوعين.
كيف تعمل التفاعلات الدوائية مع الجريب فروت
هناك أكثر من 85 دواء معروف أنها تتفاعل مع الجريب فروت، من بين هذه الأدوية، يمكن أن يؤدي 43 نوع منها إلى تأثيرات ضارة وخطيرة، ويمكن أن تؤدي جميع أشكال الجريب فروت بما في ذلك العصير الطازج والتركيز المجمد والفواكه الكاملة إلى التفاعلات الدوائية.
بعض المواد الكيميائية الموجودة في الجريب فروت يمكنها ربط وتعطيل انزيم في الجسم وخاصة في الأمعاء والكبد، ويساعد هذا الإنزيم على تحطيم الدواء الذي تتناوله، لكن يجب أن تضع في اعتبارك أنه، كما هو الحال مع أي نوع من الفواكه ، يمكن أن يرفع الكثير من مستويات السكر في الدم إلى أبعد من النطاق المستهدف.
القيمة الغذائية للجريب فروت
تحتوي كل 100 جرام من الجريب فروت الطازج على مجموعة من العناصر والمواد الغذائية، إذ يوجد بها من السعرات الحرارية 42.00 سعرة حرارية، و 88.06 جراماً من الماء، بينما تحتوي من البروتينات على 0.77 جرام، أما الدهون فتشكل 0.14 جرام ، كما تحتوي على 10.66جرامات من الكربوهيدرات، إضافة إلى 6.89 جرامات من السكريات، وتحتوي أيضا على البروتينات بمقدار0.77 جرام ، ومن الألياف 1.6 جرام، وتحتوي من الكالسيوم على 22.00 مليجراماً، بينما يكون البوتاسيوم 135.00 مليجراماً، أما فيتامين ج 31.2 مليجراماً، ومن الفولات تحتوي على 13.00 ميكروجراماً، ومن فيتامين أ تحتوي على 58.00 ميكرو جراماً.
فوائد الجريب فروت العامة
1 – يحتوي الجريب فروت على فيتامين c ، وفيتاميني a ,b، وحامض الستريك، ومجموعة من الزيوت الأساسية مثل البينين، السترال، الليمونين، وإضافة إلى احتواء الجريب فروت على سكريات طبيعية ومركبي e,k ، فهو يحتوي أيضا على البوتاسيوم، الكالسيوم، الفسفور، الفوليك، وبفضل احتوائه على مواد مضادة للجراثيم، الفطريات، الفيروسات، يعتبر الجريب فروت من أهم الأطعمة التي تحفز جهاز المناعة وتعمل على تقويته.
2- يكافح الجريب فروت السرطان بفضل احتواء قشرة ثماره على مادة بيوفلافونويدس، وهي مادة مضادة للسرطان.
3- يحتوي الجريب فروت على نسب قليلة من السكريات، لذلك يعد فاكهة لا ترفع مستويات السكر والأنسولين في الدم بشكل سريع بعد تناوله.
4- يقلل الجريب فروت من الجلطات الدماغية، بفضل احتوائه على مركبات الفلافونويد وخاصة لدى النساء.
5- أثبتت دراسة طبية أن الجريب فروت يحسن صحة القلب وضغط الدم، نظراً لاحتوائه على الألياف، الليكوبين، فيتامين ج، الكولين، وبفضل البوتاسيوم الذي يحتويه فإنه يقلل ضغط الدم حيث يعمل البوتاسيوم على توسيع الأوعية الدموية.
6- يقلل الجريب فروت من خطر الإصابة بالسرطان كونه غنيا بالمركبات الحيوية ومضادات الأكسدة مثل فيتامين ج، والتي تمنع تكون الجذور الحرة، إضافة إلى أن الليكوبين يخفض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
7- يحسن الجريب فروت صحة الجهاز الهضمي، بفضل الألياف التي يحتويها يقلل من اضطرابات المعدة، ويمنع حدوث الإسهال والإمساك، كما يحفز تنظيم القناة الهضمية نظراً لاحتوائه على الماء والألياف.
8- يحمي الجريب فروت الجلد من الجفاف لاحتوائه على 91% من الماء، ويحتوي على المواد الكهرلية التي تمنع حدوث الجفاف.
يلعب الجريب دوراً مهماً في تصنيع الكولاجين المهم لدعم البشرة ونضارتها.
فوائد الجريب فروت لمرضى السكر
يحتوي الجريب فروت على كميات وفيرة من فيتامين سي، وهو يفيد مرضى السكري بسبب ما يقوم به من ضبط لمستويات السكر في الدم، لكن يجب على هؤلاء المرضى تناوله بحرص، ومن فوائد الجريب فروت لعلاج السكري، ما يلي
1 – يضبط مستوى السكر في الدم، إضافة إلى دوره الفعال في ضبط مستوى تركيز الدهون الثلاثية والكولوسترول في الدم.
2- يحرق الدهون في الكبد قبل قيام الكبد بتخزينها.
3- يعمل على تعزيز توازن معدل الجلوكوز والأنسولين بالجسم، ما يجعله محاربا قويا ضد مرض السكري، وذلك أيضا بفضل احتوائه على مادة كيميائية ومركب النارينجينين.
4- يمنع مركب البكتين الموجود في قشور الجريب فروت من تراكم الترسبات بالشرايين كما يمنع تصلبها، إضافة إلى أن احتوائه على فيتامين c الذي يعزز مرونة الشرايين.
5- تحتوي قشور الجريب فروت على ألياف المهمة لعملية الهضم.
طريقة تناول الجريب فروت لمرضى السكر
ينصح دائما المصابون من مرضى السكري بتناول ثلاث حبات من الجريب فروت بشكل يومي، مع حصص كافية من الفاكهة والخضار، مع الامتناع عن تناول السكريات والنشويات، وتشير بعض النتائج والتي تحتاج إلى التأكيدات الطبية إلى أن الاستمرار في تناول هذه الكميات لمدة 14يوما، قد تكون كافية لضبط مستوى الجلوكوز بالدم لفترة طويلة، ما يحد ويخفف من تناول حبوب السكري، بينما على المرضى الذين يعالجون بالأنسولين تناول الجريب فروت لفترة قد تطول لأكثر من أسبوعين.
كيف تعمل التفاعلات الدوائية مع الجريب فروت
هناك أكثر من 85 دواء معروف أنها تتفاعل مع الجريب فروت، من بين هذه الأدوية، يمكن أن يؤدي 43 نوع منها إلى تأثيرات ضارة وخطيرة، ويمكن أن تؤدي جميع أشكال الجريب فروت بما في ذلك العصير الطازج والتركيز المجمد والفواكه الكاملة إلى التفاعلات الدوائية.
بعض المواد الكيميائية الموجودة في الجريب فروت يمكنها ربط وتعطيل انزيم في الجسم وخاصة في الأمعاء والكبد، ويساعد هذا الإنزيم على تحطيم الدواء الذي تتناوله، لكن يجب أن تضع في اعتبارك أنه، كما هو الحال مع أي نوع من الفواكه ، يمكن أن يرفع الكثير من مستويات السكر في الدم إلى أبعد من النطاق المستهدف.
القيمة الغذائية للجريب فروت
تحتوي كل 100 جرام من الجريب فروت الطازج على مجموعة من العناصر والمواد الغذائية، إذ يوجد بها من السعرات الحرارية 42.00 سعرة حرارية، و 88.06 جراماً من الماء، بينما تحتوي من البروتينات على 0.77 جرام، أما الدهون فتشكل 0.14 جرام ، كما تحتوي على 10.66جرامات من الكربوهيدرات، إضافة إلى 6.89 جرامات من السكريات، وتحتوي أيضا على البروتينات بمقدار0.77 جرام ، ومن الألياف 1.6 جرام، وتحتوي من الكالسيوم على 22.00 مليجراماً، بينما يكون البوتاسيوم 135.00 مليجراماً، أما فيتامين ج 31.2 مليجراماً، ومن الفولات تحتوي على 13.00 ميكروجراماً، ومن فيتامين أ تحتوي على 58.00 ميكرو جراماً.
فوائد الجريب فروت العامة
1 – يحتوي الجريب فروت على فيتامين c ، وفيتاميني a ,b، وحامض الستريك، ومجموعة من الزيوت الأساسية مثل البينين، السترال، الليمونين، وإضافة إلى احتواء الجريب فروت على سكريات طبيعية ومركبي e,k ، فهو يحتوي أيضا على البوتاسيوم، الكالسيوم، الفسفور، الفوليك، وبفضل احتوائه على مواد مضادة للجراثيم، الفطريات، الفيروسات، يعتبر الجريب فروت من أهم الأطعمة التي تحفز جهاز المناعة وتعمل على تقويته.
2- يكافح الجريب فروت السرطان بفضل احتواء قشرة ثماره على مادة بيوفلافونويدس، وهي مادة مضادة للسرطان.
3- يحتوي الجريب فروت على نسب قليلة من السكريات، لذلك يعد فاكهة لا ترفع مستويات السكر والأنسولين في الدم بشكل سريع بعد تناوله.
4- يقلل الجريب فروت من الجلطات الدماغية، بفضل احتوائه على مركبات الفلافونويد وخاصة لدى النساء.
5- أثبتت دراسة طبية أن الجريب فروت يحسن صحة القلب وضغط الدم، نظراً لاحتوائه على الألياف، الليكوبين، فيتامين ج، الكولين، وبفضل البوتاسيوم الذي يحتويه فإنه يقلل ضغط الدم حيث يعمل البوتاسيوم على توسيع الأوعية الدموية.
6- يقلل الجريب فروت من خطر الإصابة بالسرطان كونه غنيا بالمركبات الحيوية ومضادات الأكسدة مثل فيتامين ج، والتي تمنع تكون الجذور الحرة، إضافة إلى أن الليكوبين يخفض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
7- يحسن الجريب فروت صحة الجهاز الهضمي، بفضل الألياف التي يحتويها يقلل من اضطرابات المعدة، ويمنع حدوث الإسهال والإمساك، كما يحفز تنظيم القناة الهضمية نظراً لاحتوائه على الماء والألياف.
8- يحمي الجريب فروت الجلد من الجفاف لاحتوائه على 91% من الماء، ويحتوي على المواد الكهرلية التي تمنع حدوث الجفاف.
يلعب الجريب دوراً مهماً في تصنيع الكولاجين المهم لدعم البشرة ونضارتها.