تشمل الفوائد الصحية للرجلة قدرتها على المساعدة في إنقاص الوزن، وتحسين صحة القلب، وضمان النمو الصحي للأطفال، ومعالجة بعض أمراض الجهاز الهضمي، كما أنها تساعد في منع بعض أنواع السرطان، وحماية البشرة، وتعزيز الرؤية، وتقوية جهاز المناعة، وبناء عظام قوية، وزيادة الدورة الدموية .
ما هو نبات الرجلة ” البقلة “
الرجلة هي الخضار الورقية التي نشأت على الأرجح في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تؤكل على نطاق واسع في جميع أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط وأفريقيا، وهو نبات سنوي له طعم حامض ومالح قليلا، مما يجعله إضافة مثيرة للعديد من الأطعمة، النبات بأكمله بما في ذلك الأوراق والسيقان والأزهار والبذور صالحة للأكل، وقد استخدم منذ آلاف السنين في مجالات مختلفة، حيث يتم استخدام الرجلة منذ عصور ما قبل التاريخ، وغالبا ما يشار إليها في الطب الصيني القديم، وكذلك في ثقافة السكان الأصليين الباكرة كما هو الحال في أستراليا، ولكن في الولايات المتحدة عادة ما يتم تجاهلها أو تجفيفها ومعالجتها، مثل أي خضرة غازية أخرى في الحدائق والأراضي .
عندما أصبحت هذه الأعشاب غير العادية موضوعًا للدراسة العلمية، صدم الباحثون بما وجدوه، فهذا النبات يحتوي على مستويات عالية جدًا من أحماض أوميجا 3 الدهنية، بالإضافة إلى كميات كبيرة من الألياف وفيتامين أ وفيتامين ج وفيتامينات ب، والحديد والماغنيسيوم والمنغنيز والبوتاسيوم والكالسيوم ولنحاس، وعلاوة على ذلك، فإن الأصباغ التي تحتوي على بوتيلان ( مركبات قوية مضادة للأكسدة ) والكاروتينات، تعد الكنز الحقيقي من العناصر الغذائية والمركبات العضوية المفيدة في هذا النبات، في أوروبا يؤكل هذا النبات كخضار ورقية في السلطات والشوربات، وفي الطب الصيني التقليدي تستخدم الرجلة لعضات الحشرات أو الثعابين على الجلد، كما أن لها تاريخ طويل من الاستخدامات الجلدية للحنجرة في الطب الصيني التقليدي، إلى أن اكتشف بحث حديث أن هذه المادة الطبيعية فعالة للغاية في مجال مكافحة الشيخوخة .
العلاقة بين الرجلة وصحة البشرة
الرجلة لها تأثيرات تجديد قوية على مستوى خلوي، لأنها غنية بمضادات الأكسدة وكذلك أحماض أوميغا 3 الدهنية، وفي الواقع تحتوي الرجلة على أحماض أوميجا 3 الدهنية ( حمض ألفا لينولينيك بشكل خاص )، أكثر من أي نباتات أخرى، بالإضافة إلى ذلك، فهي تحتوي على مستويات عالية من الفيتامينات e و c والبيتا كاروتين، وجميع هذه المكونات الثلاثة من مضادات الأكسدة القوية، يمكن أن تساعد على تفتيح البشرة، ومنع علامات الشيخوخة في المستقبل من خلال تقليل الضرر الناجم عن الأشعة فوق البنفسجية .
ويمكن أن تساعد الرجلة في علاج مجموعة واسعة من الأمراض الجلدية كذلك، حيث كشفت دراسة نشرت عام 2004 أن أوراق الرجلة تحتوي على مستويات عالية من فيتامين أ، وفيتامين أ جنبا إلى جنب مع خليط من المركبات الموجودة في هذا النبات، يعني أنه يمكن أن يساعد في الحد من التهاب الناجم عن لدغات النحل والثعابين، وذلك عندما يتم تطبيق نبات الرجلة موضعيا، كما أنها تحسن صحة البشرة ومظهرها، وتقلل من التجاعيد، وتحفز شفاء خلايا الجلد لإزالة الندبات والشوائب عند استهلاكها .
الرجلة وأمراض القلب والجهاز الهضمي
وجد الدكتور أرتيميس بي سيموبولوس من مركز علم الوراثة والتغذية والصحة في واشنطن العاصمة بالولايات المتحدة الأمريكية، في بحثه أن المستويات العالية من الأحماض الدهنية أوميغا 3 في الرجلة، تساعد على تقليل كمية ldl أو الكوليسترول السيئ في الجسم، وهذا يساعد على تعزيز توازن الكوليسترول الصحي في مجرى الدم لدينا، وقد أظهر أن استهلاك الأطعمة الغنية بالأوميغا 3، تقلل إلى حد كبير من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية، وكذلك تصلب الشرايين، وبالتالي منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية، علاوة على ذلك، يمكن للبوتاسيوم الموجود في الرجلة أن يقلل من ضغط الدم بسبب سلوكه كعامل توسع للأوعية، مما يعني أنه يريح الأوعية الدموية ويقلل من الضغط على القلب .
وعلى الرغم من أن بعض الناس قد يخجلوا من علاجات الطب البديل لظروفهم الصحية المختلفة، ولكن في الطب الصيني التقليدي، كانت الرجلة تستخدم على نطاق واسع في معالجة كل شيء من الإسهال ونزيف الأمعاء إلى البواسير والدوسنتاريا، وحتى اليوم يتم استخدامها لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض المعوية، وتعزى هذه الفوائد أساسا إلى المركبات العضوية الموجودة في الرجلة، بما في ذلك الدوبامين وحمض الماليك وحامض الستريك، والألانين والجلوكوز وغيرها الكثير .
ما هو نبات الرجلة ” البقلة “
الرجلة هي الخضار الورقية التي نشأت على الأرجح في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تؤكل على نطاق واسع في جميع أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط وأفريقيا، وهو نبات سنوي له طعم حامض ومالح قليلا، مما يجعله إضافة مثيرة للعديد من الأطعمة، النبات بأكمله بما في ذلك الأوراق والسيقان والأزهار والبذور صالحة للأكل، وقد استخدم منذ آلاف السنين في مجالات مختلفة، حيث يتم استخدام الرجلة منذ عصور ما قبل التاريخ، وغالبا ما يشار إليها في الطب الصيني القديم، وكذلك في ثقافة السكان الأصليين الباكرة كما هو الحال في أستراليا، ولكن في الولايات المتحدة عادة ما يتم تجاهلها أو تجفيفها ومعالجتها، مثل أي خضرة غازية أخرى في الحدائق والأراضي .
عندما أصبحت هذه الأعشاب غير العادية موضوعًا للدراسة العلمية، صدم الباحثون بما وجدوه، فهذا النبات يحتوي على مستويات عالية جدًا من أحماض أوميجا 3 الدهنية، بالإضافة إلى كميات كبيرة من الألياف وفيتامين أ وفيتامين ج وفيتامينات ب، والحديد والماغنيسيوم والمنغنيز والبوتاسيوم والكالسيوم ولنحاس، وعلاوة على ذلك، فإن الأصباغ التي تحتوي على بوتيلان ( مركبات قوية مضادة للأكسدة ) والكاروتينات، تعد الكنز الحقيقي من العناصر الغذائية والمركبات العضوية المفيدة في هذا النبات، في أوروبا يؤكل هذا النبات كخضار ورقية في السلطات والشوربات، وفي الطب الصيني التقليدي تستخدم الرجلة لعضات الحشرات أو الثعابين على الجلد، كما أن لها تاريخ طويل من الاستخدامات الجلدية للحنجرة في الطب الصيني التقليدي، إلى أن اكتشف بحث حديث أن هذه المادة الطبيعية فعالة للغاية في مجال مكافحة الشيخوخة .
العلاقة بين الرجلة وصحة البشرة
الرجلة لها تأثيرات تجديد قوية على مستوى خلوي، لأنها غنية بمضادات الأكسدة وكذلك أحماض أوميغا 3 الدهنية، وفي الواقع تحتوي الرجلة على أحماض أوميجا 3 الدهنية ( حمض ألفا لينولينيك بشكل خاص )، أكثر من أي نباتات أخرى، بالإضافة إلى ذلك، فهي تحتوي على مستويات عالية من الفيتامينات e و c والبيتا كاروتين، وجميع هذه المكونات الثلاثة من مضادات الأكسدة القوية، يمكن أن تساعد على تفتيح البشرة، ومنع علامات الشيخوخة في المستقبل من خلال تقليل الضرر الناجم عن الأشعة فوق البنفسجية .
ويمكن أن تساعد الرجلة في علاج مجموعة واسعة من الأمراض الجلدية كذلك، حيث كشفت دراسة نشرت عام 2004 أن أوراق الرجلة تحتوي على مستويات عالية من فيتامين أ، وفيتامين أ جنبا إلى جنب مع خليط من المركبات الموجودة في هذا النبات، يعني أنه يمكن أن يساعد في الحد من التهاب الناجم عن لدغات النحل والثعابين، وذلك عندما يتم تطبيق نبات الرجلة موضعيا، كما أنها تحسن صحة البشرة ومظهرها، وتقلل من التجاعيد، وتحفز شفاء خلايا الجلد لإزالة الندبات والشوائب عند استهلاكها .
الرجلة وأمراض القلب والجهاز الهضمي
وجد الدكتور أرتيميس بي سيموبولوس من مركز علم الوراثة والتغذية والصحة في واشنطن العاصمة بالولايات المتحدة الأمريكية، في بحثه أن المستويات العالية من الأحماض الدهنية أوميغا 3 في الرجلة، تساعد على تقليل كمية ldl أو الكوليسترول السيئ في الجسم، وهذا يساعد على تعزيز توازن الكوليسترول الصحي في مجرى الدم لدينا، وقد أظهر أن استهلاك الأطعمة الغنية بالأوميغا 3، تقلل إلى حد كبير من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية، وكذلك تصلب الشرايين، وبالتالي منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية، علاوة على ذلك، يمكن للبوتاسيوم الموجود في الرجلة أن يقلل من ضغط الدم بسبب سلوكه كعامل توسع للأوعية، مما يعني أنه يريح الأوعية الدموية ويقلل من الضغط على القلب .
وعلى الرغم من أن بعض الناس قد يخجلوا من علاجات الطب البديل لظروفهم الصحية المختلفة، ولكن في الطب الصيني التقليدي، كانت الرجلة تستخدم على نطاق واسع في معالجة كل شيء من الإسهال ونزيف الأمعاء إلى البواسير والدوسنتاريا، وحتى اليوم يتم استخدامها لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض المعوية، وتعزى هذه الفوائد أساسا إلى المركبات العضوية الموجودة في الرجلة، بما في ذلك الدوبامين وحمض الماليك وحامض الستريك، والألانين والجلوكوز وغيرها الكثير .