هناك العديد من التقنيات التجميلية الحديثة التي باتت متبعة في الوقت الحالي ، تلك التي توفر حلول للعديد من مشكلات البشرة و ذلك دون اللجوء للجراحة ، و من بين هذه التقنيات الميزثيرابي فما هو و ما هي فوائده للبشرة ؟
علاج البشرة بالميزوثيرابي
– هذا هو الإجراء الذي يستخدم فيه الطبيب الحقن باستخدام إبر رفيعة جدًا لتوفير الإنزيمات و الهرمونات و الفيتامينات لجلدك لتضييق مسامها و تجديد شبابها ، و قد تم ابتكار هذا الإجراء لأول مرة في فرنسا من قبل الدكتور ميشال بيستور للمساعدة في تخفيف الألم الناجم عن الظروف الطبية ، و مع ذلك في وقت لاحق ، تم استخدامه في الأمراض الجلدية التجميلية لإزالة الدهون (في كثير من الأحيان كبديل لشفط الدهون).
– هذا العلاج يسمى الميزوثيرابي لأن الإبر الرفيعة تستخدم لإعطاء الحقن للطبقة الوسطى من جلدك ، و كانت الفكرة الكاملة لهذا العلاج هي معالجة المشاكل الأساسية ، مثل الالتهاب وضعف الدورة الدموية ، التي تسبب تلفًا في الجلد ، و غالبا ما يستخدم الميزوثيرابي لمعالجة مجموعة واسعة من مشاكل الجلد.
مشاكل جلدية يعالجها الميزوثيرابي
– اصطباغ الجلد.
– شد الجلد.
– الحد من السيلوليت الخطوط والتجاعيد.
– إزالة الدهون من الوجه والذراعين والفخذين والمعدة والوركين والساقين.
– تساقط الشعر.
فوائد الميزوثيرابيارتفاع تركيز الفيتامينات في الجلد
التركيز العالي للأمصال والفيتامينات والمزيج المغذي للمكونات القوية يجعل بشرتك منتعشة ومتجددة ، و عند القيام به بشكل صحيح ، يضمن الميزوثيرابي أن يتم تسليم هذه المكونات إلى بشرتك بشكل صحيح.
الميزوثيرابي بديل للعمليات الجراحية
يمكن أن يكون الميزوثيرابي جزءًا من روتين جلدك لعلاج الشيخوخة ، ويكون أسهل من الإجراءات الأخرى والعمليات التجميلية ، حيث يتم تسليم الأمصال المركزة لبشرتك باستخدام الإبر ، و تحصل على بشرة طبيعية المظهر وصحية.
الميزوثيرابي يلبي احتياجات البشرة المتعددة
سواء كنت تبحث عن محلول مضاد للشيخوخة أو تريد تعزيز إشراقة بشرتك ، ستحصل على مكونات مخصصة لبشرتك ، و يحصل الجلد على طاقة معززة ، ويمكنك رؤية النتائج المرئية بعد الجلسة الأولى مباشرة.
يوفر الميزوثيرابي وهج طبيعي للبشرة
اعتمادًا على المكونات ، يمكن أن يعالج الميزوثيرابي مشاكل البشرة ، مثل بقع العمر والتصبغ والكلف ، و يمكن أن يضيء وجهك بل وحتى يفتح لون بشرتك.
الميزوثيرابي يحافظ على رطوبة بشرتك
يمكن أيضًا أن يساعد الميزوثيرابي في تعزيز محتوى رطوبة البشرة وجعلها تبدو ممتلئة وثابتة وصحية.
المعالجة باستخدام الميزوثيرابي
– أولا و قبل اجراء هذه المعالجة عليك التوقف عن استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (nsaid) والأسبرين ، لمدة أسبوع قبل التنفيذ ، لأنها قد تزيد من خطر الكدمات والنزيف.
– خلال العلاج قد يقوم الطبيب بتطبيق مخدر موضعي على المناطق التي سيتم علاجها ، و هذا يعتمد على مستويات تحمل الألم الخاصة بك ، و يستخدم الطبيب طرق مجهرية لإدخال المكونات في المنطقة المستهدفة.
– يتم وضع الحقن في أعماق مختلفة من 1 إلى 4 ملم في جلدك ، و يعتمد هذا على طبيعة المشكلة الجلدية التي يتم علاجها.
– اعتمادًا على مشكلة الجلد وكثافتها وآثارها ، قد تحتاج إلى عدة جلسات للعلاج بالميزوثيرابي ، و يمكن للطبيب أن يخبرك بالضبط عن عدد الجلسات التي قد تحتاجها في الأسبوع للحصول على النتائج المرجوة.
الآثار الجانبية والمخاطر التي ينطوي عليها الميزوثيرابي
يمكن أن تسبب المعالجة باستخدام تقنيات الميزوثيرابي في بعض الأثار الجانبية و من بينها ما يلي:
– الوذمة (التورم الناجم عن الإصابة أو الالتهاب).
– الالتهاب الحمامي (احمرار في الجلد).
– تشققات الجلد.
– ألم خفيف (على المنطقة المعالجة).
– فرط حساسية الجلد (زيادة حساسية الجلد).
– الغثيان.
– الإسهال.
– القيء.
– تفاعلات جلدية شديدة الحساسية (طفح جلدي ، إلخ).
علاج البشرة بالميزوثيرابي
– هذا هو الإجراء الذي يستخدم فيه الطبيب الحقن باستخدام إبر رفيعة جدًا لتوفير الإنزيمات و الهرمونات و الفيتامينات لجلدك لتضييق مسامها و تجديد شبابها ، و قد تم ابتكار هذا الإجراء لأول مرة في فرنسا من قبل الدكتور ميشال بيستور للمساعدة في تخفيف الألم الناجم عن الظروف الطبية ، و مع ذلك في وقت لاحق ، تم استخدامه في الأمراض الجلدية التجميلية لإزالة الدهون (في كثير من الأحيان كبديل لشفط الدهون).
– هذا العلاج يسمى الميزوثيرابي لأن الإبر الرفيعة تستخدم لإعطاء الحقن للطبقة الوسطى من جلدك ، و كانت الفكرة الكاملة لهذا العلاج هي معالجة المشاكل الأساسية ، مثل الالتهاب وضعف الدورة الدموية ، التي تسبب تلفًا في الجلد ، و غالبا ما يستخدم الميزوثيرابي لمعالجة مجموعة واسعة من مشاكل الجلد.
مشاكل جلدية يعالجها الميزوثيرابي
– اصطباغ الجلد.
– شد الجلد.
– الحد من السيلوليت الخطوط والتجاعيد.
– إزالة الدهون من الوجه والذراعين والفخذين والمعدة والوركين والساقين.
– تساقط الشعر.
فوائد الميزوثيرابيارتفاع تركيز الفيتامينات في الجلد
التركيز العالي للأمصال والفيتامينات والمزيج المغذي للمكونات القوية يجعل بشرتك منتعشة ومتجددة ، و عند القيام به بشكل صحيح ، يضمن الميزوثيرابي أن يتم تسليم هذه المكونات إلى بشرتك بشكل صحيح.
الميزوثيرابي بديل للعمليات الجراحية
يمكن أن يكون الميزوثيرابي جزءًا من روتين جلدك لعلاج الشيخوخة ، ويكون أسهل من الإجراءات الأخرى والعمليات التجميلية ، حيث يتم تسليم الأمصال المركزة لبشرتك باستخدام الإبر ، و تحصل على بشرة طبيعية المظهر وصحية.
الميزوثيرابي يلبي احتياجات البشرة المتعددة
سواء كنت تبحث عن محلول مضاد للشيخوخة أو تريد تعزيز إشراقة بشرتك ، ستحصل على مكونات مخصصة لبشرتك ، و يحصل الجلد على طاقة معززة ، ويمكنك رؤية النتائج المرئية بعد الجلسة الأولى مباشرة.
يوفر الميزوثيرابي وهج طبيعي للبشرة
اعتمادًا على المكونات ، يمكن أن يعالج الميزوثيرابي مشاكل البشرة ، مثل بقع العمر والتصبغ والكلف ، و يمكن أن يضيء وجهك بل وحتى يفتح لون بشرتك.
الميزوثيرابي يحافظ على رطوبة بشرتك
يمكن أيضًا أن يساعد الميزوثيرابي في تعزيز محتوى رطوبة البشرة وجعلها تبدو ممتلئة وثابتة وصحية.
المعالجة باستخدام الميزوثيرابي
– أولا و قبل اجراء هذه المعالجة عليك التوقف عن استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (nsaid) والأسبرين ، لمدة أسبوع قبل التنفيذ ، لأنها قد تزيد من خطر الكدمات والنزيف.
– خلال العلاج قد يقوم الطبيب بتطبيق مخدر موضعي على المناطق التي سيتم علاجها ، و هذا يعتمد على مستويات تحمل الألم الخاصة بك ، و يستخدم الطبيب طرق مجهرية لإدخال المكونات في المنطقة المستهدفة.
– يتم وضع الحقن في أعماق مختلفة من 1 إلى 4 ملم في جلدك ، و يعتمد هذا على طبيعة المشكلة الجلدية التي يتم علاجها.
– اعتمادًا على مشكلة الجلد وكثافتها وآثارها ، قد تحتاج إلى عدة جلسات للعلاج بالميزوثيرابي ، و يمكن للطبيب أن يخبرك بالضبط عن عدد الجلسات التي قد تحتاجها في الأسبوع للحصول على النتائج المرجوة.
الآثار الجانبية والمخاطر التي ينطوي عليها الميزوثيرابي
يمكن أن تسبب المعالجة باستخدام تقنيات الميزوثيرابي في بعض الأثار الجانبية و من بينها ما يلي:
– الوذمة (التورم الناجم عن الإصابة أو الالتهاب).
– الالتهاب الحمامي (احمرار في الجلد).
– تشققات الجلد.
– ألم خفيف (على المنطقة المعالجة).
– فرط حساسية الجلد (زيادة حساسية الجلد).
– الغثيان.
– الإسهال.
– القيء.
– تفاعلات جلدية شديدة الحساسية (طفح جلدي ، إلخ).
