حمض الفوليك هو فيتامين من مجموعة (b) يستخدمه الجسم لإنتاج خلايا الدم الحمراء والحمض النووي. ويعتبر حمض الفوليك من أكتر الفيتامينات المعقّدة والتي تساعد في حماية الجهاز الهضمي، الجلد، الشعر، الجهاز العصبي، العضلات، وأنسجة أخرى في الجسم.
يوجد حمض الفوليك بشكلٍ طبيعيّ في المصادر الغذائيّة، ويتوفر في المكمّلات الغذائيّة، ويمتاز بأنَّه قابلٌ للذوبان في الماء، وبالتالي فإنَّ الكميات الزائدة منه تخرج من الجسم مع البول، ولا يتم تخزّينها ويلعب هذا الفيتامين دوراً مهمّاً في وظائف الخلايا، كما يساعد على نمو الأنسجة، وتكوين بروتينات جديدة في الجسم.
فوائد حمض الفوليك للجسم
يساعد حمض الفوليك في إنتاج الحمض النووي و هو ضروري في فترات النمو السريع مثل الحمل، المراهقة، و الطفولة. وكما يساعد في السيطرة على إنتاج خلايا الدمّ الحمراء وتوزيع الحديد بشكل صحيح في الجسم ، ونقص هذا الفيتامين يمكن أن يؤدي إلى فقر الدم.
مصادر حمض الفوليك
يتواجد حمض الفوليك بمستويات عالية في بعض الخضروات و الأطعمة مثل الكبدة – الفاكهة – الخضراوات الورقية كالسبانخ والبروكلي والقرنبيط – الخميرة – البازلاء والفاصوليا الجافة والكثير من الناس لا يتناولون كفايتهم من هذه الأطعمة والخضروات للحصول على الكميات الضرورية لحمض الفوليك، مما يؤدي إلى نقصه في الجسم . كما يتوافر في المكسرات والذرة والبنجر والعدس والبيض.
كما يمكن الحصول عليه من المكمّلات الغذائية التي يتمّ تصنيعها على شكل كبسولات.
استخدامات حمض الفوليك
يستخدم حمض الفوليك لعلاج الحالات التالية :
-منع عيوب الولادة
-الاكتئاب
–التهاب اللثّة (غسول فقط)
-تركيز الأحماض الأمينية العالي (بجانب فيتامين بي 6 وفيتامين بي 12)
-مسح عنق الرحم (إستثنائيا)
-الدعم بعد الحمل و الولادة
-يستخدم للوقاية من انخفاض مستويات حمض الفوليك، بما في ذلك “الدم المتعب” (الأنيميا) وعدم قدرة الأمعاء على امتصاص المغذيات بشكل صحيح.
-يساعد في علاج التهاب القولون التقرحي وأمراض الكبد والإدمان على الكحول وغسيل الكلى.
أضرار حمض الفوليك
يعتبر حمض الفوليك آمن عندما يؤخذ عن طريق الفم، حيث لا يعاني معظم البالغين من أي آثار جانبية عند استخدامها بجرعات أقل من 1000 مكغ يوميا.
وقد تؤدي الجرعات العالية من حمض الفوليك إلى تقلصات في البطن، والإسهال، والطفح الجلدي، واضطرابات النوم، والتهيج، والارتباك، والغثيان، واضطراب المعدة، وتغيرات السلوك، والنوبات، والغازات،وغيرها من الآثار الجانبية.
وتناول الكثير من حمض الفوليك لفترة طويلة قد يتسبب في آثار جانبية خطيرة، حيث أن تناول حمض الفوليك بجرعات تتراوح بين 800-1200 ميكروجرام قد يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية وقد يزيد أيضًا من خطر الإصابة بالسرطان مثل سرطان الرئة أو البروستاتا.
فوائد حمض الفوليك لغير المتزوجات
-يُساعد على زيادة معدّل الخصوبة في الجسم حيث يجب الحصول عليه بكميات كبيرة لزيادة فرص الحمل والإنجاب.
-يعالج بعض الأمراض النفسية؛ مثل: الاكتئاب، والتوتر النفسي.
-يعالج بعض الأمراض الجسدية؛ مثل: الأرق، والإيدز، وألم العضلات، وبعض الأمراض الجلدية؛ كالبهاق.
-يساعد علي تحفيز وزيادة الخلايا الجديدة في الجسم، كما يزيد من إنتاج خلايا الدم الحمراء.
-يُعزّز من نموّ الشعر، ويزيد من قوّة الأنسجة، ويزيد بالتالي من كثافته، ويقيّ من مشكلة التساقط.
-يخفّف من ظهور حب الشباب، ومن الالتهابات والحساسية، حيث يعدّ من أقوى المضادّات الطبيعيّة للأكسدة، كما يرطب الجلد ويمنع جفافه.
-يمنع الشيخوخة المبكرة، والتي تتمثّل في الشيب أو الشعر الأبيض، حيث إنّ نقصه يؤدي إلى نقص تصبغ الشعر بسبب نقص معدّل إنتاج كريات الدم الحمراء في الجسم.
-يحد من ظهور علامات التقدم بالسن، وهشاشة العظام.
-يقيّ من أمراض القلب والشرايين، ومن تقلبّات ضغط الدم في الجسم،كما يخفض من مستوى الكولسترول الضارّ في الدم، ويساهم في توسيع الأوعية الدموية.
-يساعد في التخلص من مشاكل الجهاز الهضمي، حيث يسهل حركة الأمعاء، ويمنع الإمساك عن طريق زيادة ليونة الأمعاء كما يعزز قدرة الأمعاء على امتصاص العناصر الغذائية بالكمية الصحية.
-يقلل من احتمالية الإصابة بمرض السكري.
-يقلل مستوى الحمض الأميني في الدم، وبالتالي يقي من الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية
يوجد حمض الفوليك بشكلٍ طبيعيّ في المصادر الغذائيّة، ويتوفر في المكمّلات الغذائيّة، ويمتاز بأنَّه قابلٌ للذوبان في الماء، وبالتالي فإنَّ الكميات الزائدة منه تخرج من الجسم مع البول، ولا يتم تخزّينها ويلعب هذا الفيتامين دوراً مهمّاً في وظائف الخلايا، كما يساعد على نمو الأنسجة، وتكوين بروتينات جديدة في الجسم.
فوائد حمض الفوليك للجسم
يساعد حمض الفوليك في إنتاج الحمض النووي و هو ضروري في فترات النمو السريع مثل الحمل، المراهقة، و الطفولة. وكما يساعد في السيطرة على إنتاج خلايا الدمّ الحمراء وتوزيع الحديد بشكل صحيح في الجسم ، ونقص هذا الفيتامين يمكن أن يؤدي إلى فقر الدم.
مصادر حمض الفوليك
يتواجد حمض الفوليك بمستويات عالية في بعض الخضروات و الأطعمة مثل الكبدة – الفاكهة – الخضراوات الورقية كالسبانخ والبروكلي والقرنبيط – الخميرة – البازلاء والفاصوليا الجافة والكثير من الناس لا يتناولون كفايتهم من هذه الأطعمة والخضروات للحصول على الكميات الضرورية لحمض الفوليك، مما يؤدي إلى نقصه في الجسم . كما يتوافر في المكسرات والذرة والبنجر والعدس والبيض.
كما يمكن الحصول عليه من المكمّلات الغذائية التي يتمّ تصنيعها على شكل كبسولات.
استخدامات حمض الفوليك
يستخدم حمض الفوليك لعلاج الحالات التالية :
-منع عيوب الولادة
-الاكتئاب
–التهاب اللثّة (غسول فقط)
-تركيز الأحماض الأمينية العالي (بجانب فيتامين بي 6 وفيتامين بي 12)
-مسح عنق الرحم (إستثنائيا)
-الدعم بعد الحمل و الولادة
-يستخدم للوقاية من انخفاض مستويات حمض الفوليك، بما في ذلك “الدم المتعب” (الأنيميا) وعدم قدرة الأمعاء على امتصاص المغذيات بشكل صحيح.
-يساعد في علاج التهاب القولون التقرحي وأمراض الكبد والإدمان على الكحول وغسيل الكلى.
أضرار حمض الفوليك
يعتبر حمض الفوليك آمن عندما يؤخذ عن طريق الفم، حيث لا يعاني معظم البالغين من أي آثار جانبية عند استخدامها بجرعات أقل من 1000 مكغ يوميا.
وقد تؤدي الجرعات العالية من حمض الفوليك إلى تقلصات في البطن، والإسهال، والطفح الجلدي، واضطرابات النوم، والتهيج، والارتباك، والغثيان، واضطراب المعدة، وتغيرات السلوك، والنوبات، والغازات،وغيرها من الآثار الجانبية.
وتناول الكثير من حمض الفوليك لفترة طويلة قد يتسبب في آثار جانبية خطيرة، حيث أن تناول حمض الفوليك بجرعات تتراوح بين 800-1200 ميكروجرام قد يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية وقد يزيد أيضًا من خطر الإصابة بالسرطان مثل سرطان الرئة أو البروستاتا.
فوائد حمض الفوليك لغير المتزوجات
-يُساعد على زيادة معدّل الخصوبة في الجسم حيث يجب الحصول عليه بكميات كبيرة لزيادة فرص الحمل والإنجاب.
-يعالج بعض الأمراض النفسية؛ مثل: الاكتئاب، والتوتر النفسي.
-يعالج بعض الأمراض الجسدية؛ مثل: الأرق، والإيدز، وألم العضلات، وبعض الأمراض الجلدية؛ كالبهاق.
-يساعد علي تحفيز وزيادة الخلايا الجديدة في الجسم، كما يزيد من إنتاج خلايا الدم الحمراء.
-يُعزّز من نموّ الشعر، ويزيد من قوّة الأنسجة، ويزيد بالتالي من كثافته، ويقيّ من مشكلة التساقط.
-يخفّف من ظهور حب الشباب، ومن الالتهابات والحساسية، حيث يعدّ من أقوى المضادّات الطبيعيّة للأكسدة، كما يرطب الجلد ويمنع جفافه.
-يمنع الشيخوخة المبكرة، والتي تتمثّل في الشيب أو الشعر الأبيض، حيث إنّ نقصه يؤدي إلى نقص تصبغ الشعر بسبب نقص معدّل إنتاج كريات الدم الحمراء في الجسم.
-يحد من ظهور علامات التقدم بالسن، وهشاشة العظام.
-يقيّ من أمراض القلب والشرايين، ومن تقلبّات ضغط الدم في الجسم،كما يخفض من مستوى الكولسترول الضارّ في الدم، ويساهم في توسيع الأوعية الدموية.
-يساعد في التخلص من مشاكل الجهاز الهضمي، حيث يسهل حركة الأمعاء، ويمنع الإمساك عن طريق زيادة ليونة الأمعاء كما يعزز قدرة الأمعاء على امتصاص العناصر الغذائية بالكمية الصحية.
-يقلل من احتمالية الإصابة بمرض السكري.
-يقلل مستوى الحمض الأميني في الدم، وبالتالي يقي من الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية