يبدأ الجسم بإعطاء التلميحات عندما تبدأ الصحة بالسير في طريق خاطئ، فالصداع، زيادة الوزن، تساقط الشعر، مشاكل الجلد والبشرة، هي علامات يجب عدم تجاهلها، وبدلاً من تناول الأدوية باستمرار، أقترح البدء بتناول سمك السلمون، لأن السلمون هو واحد من أكثر الأطعمة الصحية في العالم، حيث توصي جمعية القلب الأمريكية بتناول حصتين على الأقل من سمك السلمون في الأسبوع، لأنه غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية، والبروتينات والفيتامينات والمعادن التي تساعد على الحد من مخاطر العديد من الأمراض .
أهمية تناول السلمون لبشرة صحية
مع التقدم في السن، تبدأ الخطوط الدقيقة والبقع الداكنة والنمش بالظهور، وفي الواقع، العديد من النساء الشابات لديهم بشرة دهنية أو جافة، والتي تكون عرضة لحب الشباب أو تقشر الجلد بكثرة، وينصح بشدة بتناول السلمون إذا كانت هناك رغبة في تحسين صحة البشرة، حيث ستساعد الأحماض الدهنية أوميجا 3 والبروتين وفيتامين د الخلايا على إنتاج الكولاجين والكيراتين والملانين، وهذه الأشياء سوف تساعد البشرة على الاحتفاظ بالماء، وبالتالي تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، أما الـ Astaxanthin الموجود في السلمون، فهو يساعد على البحث عن البكتيريا والجذور السامة للأكسجين وتحسين مرونة الجلد، وبالتالي تقليل حب الشباب والبقع الداكنة .
وبما أن سمك السلمون غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية والبروتين وفيتامين ب 12 والحديد، فإن هذه العناصر الغذائية تحسن صحة البشرة وفروة الرأس، وتمنع تساقط الشعر عن طريق توفير الغذاء للبصيلات، وتعزيز نمو الشعر، ومنع الشعر من الظهور باهتًا، لذا ، يجب أن يتم استهلاك سمك السلمون لصحة البشرة وفروة الرأس، ومع ذلك، إذا كان هناك من لا يستطيع الحصول على سمك السلمون في كثير من الأحيان، فيمكن الحصول على مكملات زيت السمك بدلا من هذا لمنع سقوط الشعر .
سمك السلمون بديل للشمس
يعتبر سمك السلمون أيضًا مصدرًا رائعًا لفيتامين د، وكلنا نعلم فوائد فيتامين د لصحة الجلد والبشرة، كما أنه يساعد على تقوية العظام، ويقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، ويكافح السرطان، ويمنع أمراض القلب، وإذا لم يستطع الشخص النزول في وقت مبكر، وبالتالي لا يخرج للمشي أو الركض في أشعة الشمس، فمن المحتمل جدا أنه لا يحصل على الكمية المطلوبة من فيتامين د، وعلاوة على ذلك، إذا كان لديه بشرة حساسة جدا، فمن الأفضل تجنب التعرض للشمس، وفي هذه الحالات، يجب أن يستهلك سمك السلمون لمساعدة جسمه على إنتاج الميلانين، وهي الصبغة التي تساعد على حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية، وكذلك تحسين الصحة العامة .
السلمون مصدر للـ Astaxanthin المفيد للبشرة
ربما نتساءل لماذا اللحم من سمك السلمون يكون برتقالي، ذلك لأن سمك السلمون يحتوي على كمية لا بأس بها من Astaxanthin، وهو أيضا السبب في أن سرطان البحر والروبيان برتقالي، والـ Astaxanthin له خصائص مضادة للأكسدة قوية، تساعد على البحث عن جذور الأكسجين الضارة، وهذا ، بدوره يساعد على إعطاء البشرة مظهر صحي، كما يمنع أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والالتهابات، ولا يمكن تركيب الـ Astaxanthin من قبل الجسم، ولكن يمكن الحصول عليه من مصدر خارجي، ويمكن الحصول على كمية جيدة منه عن طريق استهلاك سمك السلمون .
السلمون يحتوي على فيتامينات ب المفيدة للبشرة
سمك السلمون هو مصدر ممتاز للفيتامينات ب، وفيتامينات ب مفيدة بصورة كبيرة لصحة الجلد والبشرة، ويحتوي السلمون على : فيتامين ب12 أو كوبالامين، فيتامين ب6 أو البيريدوكسين، فيتامين ب1 أو الثيامين، فيتامين ب2 أو الريبوفلافين، فيتامين ب3 أو النياسين، فيتامين ب5 أو حمض البانتوثنيك، فيتامين ب9 أو حمض الفوليك، وكل هذه الفيتامينات تلعب كل دور رئيسي في الحفاظ على الصحة المثلى، كما أنها تساعد في الحفاظ على صحة البشرة، ومنع ترقق العظام ومشاكل الجهاز الهضمي، والحد من مخاطر الكسور، وتساعد على تعزيز عملية التمثيل الغذائي، وتحسين وظيفة الدماغ، والحفاظ على مستويات الطاقة عالية، وتعمل كعوامل مساعدة لمختلف التفاعلات البيولوجية، وتعزيز تعبئة الكالسيوم الخلوية وتمايز الخلايا، والمساعدة في التمثيل الغذائي للأحماض الأمينية، ومساعدة ميثيل الحمض النووي الريبي، الحمض النووي، والبروتينات، والفسفوليبيدات .
أهمية تناول السلمون لبشرة صحية
مع التقدم في السن، تبدأ الخطوط الدقيقة والبقع الداكنة والنمش بالظهور، وفي الواقع، العديد من النساء الشابات لديهم بشرة دهنية أو جافة، والتي تكون عرضة لحب الشباب أو تقشر الجلد بكثرة، وينصح بشدة بتناول السلمون إذا كانت هناك رغبة في تحسين صحة البشرة، حيث ستساعد الأحماض الدهنية أوميجا 3 والبروتين وفيتامين د الخلايا على إنتاج الكولاجين والكيراتين والملانين، وهذه الأشياء سوف تساعد البشرة على الاحتفاظ بالماء، وبالتالي تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، أما الـ Astaxanthin الموجود في السلمون، فهو يساعد على البحث عن البكتيريا والجذور السامة للأكسجين وتحسين مرونة الجلد، وبالتالي تقليل حب الشباب والبقع الداكنة .
وبما أن سمك السلمون غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية والبروتين وفيتامين ب 12 والحديد، فإن هذه العناصر الغذائية تحسن صحة البشرة وفروة الرأس، وتمنع تساقط الشعر عن طريق توفير الغذاء للبصيلات، وتعزيز نمو الشعر، ومنع الشعر من الظهور باهتًا، لذا ، يجب أن يتم استهلاك سمك السلمون لصحة البشرة وفروة الرأس، ومع ذلك، إذا كان هناك من لا يستطيع الحصول على سمك السلمون في كثير من الأحيان، فيمكن الحصول على مكملات زيت السمك بدلا من هذا لمنع سقوط الشعر .
سمك السلمون بديل للشمس
يعتبر سمك السلمون أيضًا مصدرًا رائعًا لفيتامين د، وكلنا نعلم فوائد فيتامين د لصحة الجلد والبشرة، كما أنه يساعد على تقوية العظام، ويقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، ويكافح السرطان، ويمنع أمراض القلب، وإذا لم يستطع الشخص النزول في وقت مبكر، وبالتالي لا يخرج للمشي أو الركض في أشعة الشمس، فمن المحتمل جدا أنه لا يحصل على الكمية المطلوبة من فيتامين د، وعلاوة على ذلك، إذا كان لديه بشرة حساسة جدا، فمن الأفضل تجنب التعرض للشمس، وفي هذه الحالات، يجب أن يستهلك سمك السلمون لمساعدة جسمه على إنتاج الميلانين، وهي الصبغة التي تساعد على حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية، وكذلك تحسين الصحة العامة .
السلمون مصدر للـ Astaxanthin المفيد للبشرة
ربما نتساءل لماذا اللحم من سمك السلمون يكون برتقالي، ذلك لأن سمك السلمون يحتوي على كمية لا بأس بها من Astaxanthin، وهو أيضا السبب في أن سرطان البحر والروبيان برتقالي، والـ Astaxanthin له خصائص مضادة للأكسدة قوية، تساعد على البحث عن جذور الأكسجين الضارة، وهذا ، بدوره يساعد على إعطاء البشرة مظهر صحي، كما يمنع أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والالتهابات، ولا يمكن تركيب الـ Astaxanthin من قبل الجسم، ولكن يمكن الحصول عليه من مصدر خارجي، ويمكن الحصول على كمية جيدة منه عن طريق استهلاك سمك السلمون .
السلمون يحتوي على فيتامينات ب المفيدة للبشرة
سمك السلمون هو مصدر ممتاز للفيتامينات ب، وفيتامينات ب مفيدة بصورة كبيرة لصحة الجلد والبشرة، ويحتوي السلمون على : فيتامين ب12 أو كوبالامين، فيتامين ب6 أو البيريدوكسين، فيتامين ب1 أو الثيامين، فيتامين ب2 أو الريبوفلافين، فيتامين ب3 أو النياسين، فيتامين ب5 أو حمض البانتوثنيك، فيتامين ب9 أو حمض الفوليك، وكل هذه الفيتامينات تلعب كل دور رئيسي في الحفاظ على الصحة المثلى، كما أنها تساعد في الحفاظ على صحة البشرة، ومنع ترقق العظام ومشاكل الجهاز الهضمي، والحد من مخاطر الكسور، وتساعد على تعزيز عملية التمثيل الغذائي، وتحسين وظيفة الدماغ، والحفاظ على مستويات الطاقة عالية، وتعمل كعوامل مساعدة لمختلف التفاعلات البيولوجية، وتعزيز تعبئة الكالسيوم الخلوية وتمايز الخلايا، والمساعدة في التمثيل الغذائي للأحماض الأمينية، ومساعدة ميثيل الحمض النووي الريبي، الحمض النووي، والبروتينات، والفسفوليبيدات .