صوُتْ آنثوّيْ
Banned
- إنضم
- 6 مايو 2017
- المشاركات
- 34,949
- مستوى التفاعل
- 1,080
- النقاط
- 113
هي فاكهة أرجوانية اللون، يتم حصادها من أشجار نخيل الآساي في أمريكا الجنوبية، والتي تنمو غالبًا على طول مصب نهر الأمازون، خاصةً في ولاية بارا في البرازيل، وقد اكتسبت شعبيتها في جميع أنحاء العالم في أوائل القرن 21، يبلغ قطر ثمرة الآساي حوالي 1 إلى 2 سم، وتتكون من بذرة واحدة كبيرة، تشكل حوالي 80% من حجم الثّمرة، تشبه فاكهة الآساي في شكلها فاكهة العنب، وتم وصف طعمها على أنه مزيج من الشّوكولاته والتّوت، ولقد أُطلق على هذه الفاكهة لقب الغذاء الرّهيب أو العظيم، باعتبار أن فوائد فاكهة الآساي اكتسبت شعبية كبيرة بآثارها على الصّحة.
غنية بالمركبات المضادة للأكسدة: إذ تُساعد مُضادات الأكسدة على مُعادلة تأثير الجذور الحرة الموجودة في الجسم والتي قد يُسبب وجودها تلف الخلايا، كما أنّها يمكن أن تؤدي للإصابة بالعديد من الأمراض، مثل: مرض القلب، ومرض السكري، والسرطان، ويحتوي توت الآساي على كميّاتٍ كبيرةٍ من هذه المضادّات مقارنةً بأنواع أخرى من الفاكهة الغنيّة بها، مثل: التوت الأزرق والتوت البري، وتُقاس كميّة مضادّات الأكسدة الموجودة في الطعام عن طريق قدرة امتصاص الأكسجين الجذرية (بالإنجليزية: ORAC) حيث إنّ 100 غرامٍ من لبَ ثمار الآساي المُجمّدة تمتلك قدرة امتصاص أكسجين جذرية بمقدار 15,405، بينما تبلغ قدرة نفس الكميّة من التوت الأزرق مقدار 4,669، ويعود التأثير المضاد للأكسدة في هذه الفاكهة للعديد من المركبات النباتية فيها؛ ومنها الأنثوسيانين (بالإنجليزية: Anthocyanin)، وأشارت دراسة أجريت في جامعة تكساس إيه آند إم عام 2008 بمشاركة 12 متطوعاً إلى أنّ تناول لبّ توت الآساي حسّن مُستويات مضادات الأكسدة لدى المشاركين بشكلٍ أفضل مُقارنةً بتناول عصير الآساي.
امتلاك خصائص مضادة للالتهابات: إذ يُعتقد أنّ توت الآساي يمتلك تأثيراً مضادّاً للالتهاب يشبه تأثير العديد من الأدوية اللاستيرويدية المضادة للالتهاب؛ وذلك لاحتوائه على المركبات النباتيّة المضادّة للأكسدة؛ مثل: الأنثوسيانين الذي يقلّل الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وبشكلٍ عامّ تساعد مضادّات الالتهاب على مُكافحة الالتهابات المُرتبطة بالعديد من المشاكل الصحيّة مثل: السكتات الدماغية وأمراض القلب.
احتواؤها على الستيرولات النباتية: إذ يحتوي توت الآساي على كميّاتٍ كبيرةٍ من الستيرول النباتي الذي يُساعد على توسيع الأوعية الدموية، ممّا يُخفّض ضغط الدم، وذلك وِفق ما نشرت المجلة الأمريكية للتغذية العلاجية، ويُمكن لذلك أن يُساهم في الوقاية من تجلطات الدم التي تؤدي إلى الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، كما يُعزّز من دوران الدم وتوزيع الأوكسجين في الجسم.[٧] مصدر لفيتامين ج: والذي يعزز جهاز المناعة، بالإضافة إلى امتلاكه خصائص مضادّة للأكسدة تُكافح الجذور الحرّة، وتُحافظ على صحّة الجسم بتقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض.
غنية بالألياف: والتي تساعد على الهضم وامتصاص العناصر الغذائية، بالإضافة إلى أنّها قد تقلل من فرصة الإصابة بالإمساك وغيره من مشاكل الهضم، ومن جهةٍ أخرى فإنّ تناول توت الآساي الغني بالألياف يزيد من حجم البراز ويُقلّل من فرصة الإصابة بالإسهال.
غنية بالمركبات المضادة للأكسدة: إذ تُساعد مُضادات الأكسدة على مُعادلة تأثير الجذور الحرة الموجودة في الجسم والتي قد يُسبب وجودها تلف الخلايا، كما أنّها يمكن أن تؤدي للإصابة بالعديد من الأمراض، مثل: مرض القلب، ومرض السكري، والسرطان، ويحتوي توت الآساي على كميّاتٍ كبيرةٍ من هذه المضادّات مقارنةً بأنواع أخرى من الفاكهة الغنيّة بها، مثل: التوت الأزرق والتوت البري، وتُقاس كميّة مضادّات الأكسدة الموجودة في الطعام عن طريق قدرة امتصاص الأكسجين الجذرية (بالإنجليزية: ORAC) حيث إنّ 100 غرامٍ من لبَ ثمار الآساي المُجمّدة تمتلك قدرة امتصاص أكسجين جذرية بمقدار 15,405، بينما تبلغ قدرة نفس الكميّة من التوت الأزرق مقدار 4,669، ويعود التأثير المضاد للأكسدة في هذه الفاكهة للعديد من المركبات النباتية فيها؛ ومنها الأنثوسيانين (بالإنجليزية: Anthocyanin)، وأشارت دراسة أجريت في جامعة تكساس إيه آند إم عام 2008 بمشاركة 12 متطوعاً إلى أنّ تناول لبّ توت الآساي حسّن مُستويات مضادات الأكسدة لدى المشاركين بشكلٍ أفضل مُقارنةً بتناول عصير الآساي.
امتلاك خصائص مضادة للالتهابات: إذ يُعتقد أنّ توت الآساي يمتلك تأثيراً مضادّاً للالتهاب يشبه تأثير العديد من الأدوية اللاستيرويدية المضادة للالتهاب؛ وذلك لاحتوائه على المركبات النباتيّة المضادّة للأكسدة؛ مثل: الأنثوسيانين الذي يقلّل الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وبشكلٍ عامّ تساعد مضادّات الالتهاب على مُكافحة الالتهابات المُرتبطة بالعديد من المشاكل الصحيّة مثل: السكتات الدماغية وأمراض القلب.
احتواؤها على الستيرولات النباتية: إذ يحتوي توت الآساي على كميّاتٍ كبيرةٍ من الستيرول النباتي الذي يُساعد على توسيع الأوعية الدموية، ممّا يُخفّض ضغط الدم، وذلك وِفق ما نشرت المجلة الأمريكية للتغذية العلاجية، ويُمكن لذلك أن يُساهم في الوقاية من تجلطات الدم التي تؤدي إلى الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، كما يُعزّز من دوران الدم وتوزيع الأوكسجين في الجسم.[٧] مصدر لفيتامين ج: والذي يعزز جهاز المناعة، بالإضافة إلى امتلاكه خصائص مضادّة للأكسدة تُكافح الجذور الحرّة، وتُحافظ على صحّة الجسم بتقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض.
غنية بالألياف: والتي تساعد على الهضم وامتصاص العناصر الغذائية، بالإضافة إلى أنّها قد تقلل من فرصة الإصابة بالإمساك وغيره من مشاكل الهضم، ومن جهةٍ أخرى فإنّ تناول توت الآساي الغني بالألياف يزيد من حجم البراز ويُقلّل من فرصة الإصابة بالإسهال.