أفاد الباحثون بجامعة "راش" الأمريكية بأن "القرفة" تعمل على تحفيز عملية الأيض؛ وبالتالي تساعد على إنقاص الوزن، كما أنها تتضمن كميات كبيرة من مضادات الأكسدة ومضادات الالتهابات.
وذكر الباحثون أن "القرفة"، التي تُعتبر من أقدم البهارات في العالم، وتدخل في الكثير من وصفات إعداد الطعام؛ تساعد في خفض مستويات ضغط الدم المرتفع وقيم الكولسترول؛ وبالتالي فإنها مفيدة لمرضى السكري؛ علاوة على أن لها تأثيرات إيجابية في حالات الإصابة بالتصلب المتعدد.
وبحسب وكالة الأنباء الألمانية؛ فقد أشار الباحثون إلى أن "القرفة" تساعد على تحسين وتنشيط الدورة الدموية وإمداد خلايا الجسم بالأكسجين، كما أنها تعمل على التخفيف من الآلام؛ لأنها تحتوي على مضادات الالتهابات، وتساعد في التخلص من الصداع وتخفيف آلام الدورة الشهرية وتقلصاتها.
وقالوا: يتم التمييز ما بين قرفة سيلون Ceylon وقرفة كاسيا Cassia، التي تمتاز بنكهة ورائحة أقوى؛ إلا أنها تحتوي على مادة "الكومارين"، وقد يؤدي الإفراط في تناول هذه المادة إلى مشاكل صحية.
وأوضح المعهد الاتحادي لتقييم المخاطر، أن الحد الأقصى لتناول مادة "الكومارين" يومياً يبلغ 0.1 ملغرام لكل كيلوجرام من وزن الجسم.
وذكر الباحثون أن "القرفة"، التي تُعتبر من أقدم البهارات في العالم، وتدخل في الكثير من وصفات إعداد الطعام؛ تساعد في خفض مستويات ضغط الدم المرتفع وقيم الكولسترول؛ وبالتالي فإنها مفيدة لمرضى السكري؛ علاوة على أن لها تأثيرات إيجابية في حالات الإصابة بالتصلب المتعدد.
وبحسب وكالة الأنباء الألمانية؛ فقد أشار الباحثون إلى أن "القرفة" تساعد على تحسين وتنشيط الدورة الدموية وإمداد خلايا الجسم بالأكسجين، كما أنها تعمل على التخفيف من الآلام؛ لأنها تحتوي على مضادات الالتهابات، وتساعد في التخلص من الصداع وتخفيف آلام الدورة الشهرية وتقلصاتها.
وقالوا: يتم التمييز ما بين قرفة سيلون Ceylon وقرفة كاسيا Cassia، التي تمتاز بنكهة ورائحة أقوى؛ إلا أنها تحتوي على مادة "الكومارين"، وقد يؤدي الإفراط في تناول هذه المادة إلى مشاكل صحية.
وأوضح المعهد الاتحادي لتقييم المخاطر، أن الحد الأقصى لتناول مادة "الكومارين" يومياً يبلغ 0.1 ملغرام لكل كيلوجرام من وزن الجسم.
