يحتفل الفنان هانى رمزى بعيد ميلاده، وهو أحد نجوم الصف الأول، فهو صاحب تاريخ كبير من بطولات الأعمال السينمائية والدرامية والمسرحية، وشكل مع أبناء جيله اتجاها سينمائيا جديدا، وبدأت السينما المصرية على أيديهم طورا جديدا.
حقق رمزى نجاحا كبير بأفلام جواز بقرار جمهورى وصعيدى رابح جاى وغبى منه فيه وأبو العربى، فلمع بعد عرضها وذاع صيته وصارت إفيهاته علامات ثابتة فى أعمال السينما المصرية بأذهان جمهور حتى الآن.
ينساق بعض الفنانين إلى الترافيك أو الشائع والرائج بحسب رغبة السوق، فالمسألة كما يقولون "عرض وطلب"، لكن تلك الحسابات لها جانب سلبى فى مسيرة الفنان نفسه، ولا شك أن برامج المقالب تحقق مشاهدات كبيرة فى الموسم الرمضانى من كل عام، مما جعل أسماء كبيرة فى عالم الغناء والتمثيل يلهثون حول تقديم هذه النوعية من البرامج، منهم من جرب مرة واحدة وتوقف وآخر استمر فى تقديمها على حساب موهبته الأساسية.
هانى رمزى اتجه لتقديم برامج المقالب فى السنوات الماضية، لكن الأمر كان على حساب موهبته كممثل له جمهوره، فغاب عن السينما واختفى نجمه فى الدراما، واكتفى بما يدار له من دخل من تلك البرامج، وواجه العديد من الانتقادات أبرزها تقليده لرامز جلال الفنان الأشهر فى تقديم المقالب.
ورغم التشابه الشديد لبرامج هانى رمزى مع زملائه ممن يقدمونها إلا أنه دائما ينفى ذلك، إذ قال فى تصريحات سابقة له: "أنا وافقت على تقديم برامج المقالب من زاوية أننى قد أقدم هذا النوع بأسلوب معين وفورمات معينة، تختلف عن المنافسين أو من قدم هذه النوعية من البرامج من قبل".
وأقر هانى رمزى بتأثير هذه البرامج على مسيرته الفنية قائلا: "برامج المقالب التى أقدمها كل عام أخذتنى من المسلسلات الرمضانية، وبصراحة أتمنى العودة إلى دراما رمضان ولكن بسبب الطلب على هذه النوعية من البرامج وأصبحت أيقونة رمضانية، فأصبح من الصعب تقديم مسلسل فى شهر رمضان، وسأحاول على السعى بأن أقدم عملا دراميا تليفزيونيا خارج شهر رمضان كى أعوض هذا الغياب خاصة أن البرنامج لن يُرضينى كممثل".
ويعترف هانى بأن هذه النوعية من البرامج عليها إقبال ومشاهدة عالية، وعليها إعلانات كثيرة نتيجة كثرة المشاهدة، لكنه يعود ليؤكد أن لها وقتا معينا وستنتهى"، فإن كان عمرها الافتراضى قصير على هانى رمزى أن يعود لنفسه ممثلا كما عرفناه وكما أحبه الناس.
حقق رمزى نجاحا كبير بأفلام جواز بقرار جمهورى وصعيدى رابح جاى وغبى منه فيه وأبو العربى، فلمع بعد عرضها وذاع صيته وصارت إفيهاته علامات ثابتة فى أعمال السينما المصرية بأذهان جمهور حتى الآن.
ينساق بعض الفنانين إلى الترافيك أو الشائع والرائج بحسب رغبة السوق، فالمسألة كما يقولون "عرض وطلب"، لكن تلك الحسابات لها جانب سلبى فى مسيرة الفنان نفسه، ولا شك أن برامج المقالب تحقق مشاهدات كبيرة فى الموسم الرمضانى من كل عام، مما جعل أسماء كبيرة فى عالم الغناء والتمثيل يلهثون حول تقديم هذه النوعية من البرامج، منهم من جرب مرة واحدة وتوقف وآخر استمر فى تقديمها على حساب موهبته الأساسية.
هانى رمزى اتجه لتقديم برامج المقالب فى السنوات الماضية، لكن الأمر كان على حساب موهبته كممثل له جمهوره، فغاب عن السينما واختفى نجمه فى الدراما، واكتفى بما يدار له من دخل من تلك البرامج، وواجه العديد من الانتقادات أبرزها تقليده لرامز جلال الفنان الأشهر فى تقديم المقالب.
ورغم التشابه الشديد لبرامج هانى رمزى مع زملائه ممن يقدمونها إلا أنه دائما ينفى ذلك، إذ قال فى تصريحات سابقة له: "أنا وافقت على تقديم برامج المقالب من زاوية أننى قد أقدم هذا النوع بأسلوب معين وفورمات معينة، تختلف عن المنافسين أو من قدم هذه النوعية من البرامج من قبل".
وأقر هانى رمزى بتأثير هذه البرامج على مسيرته الفنية قائلا: "برامج المقالب التى أقدمها كل عام أخذتنى من المسلسلات الرمضانية، وبصراحة أتمنى العودة إلى دراما رمضان ولكن بسبب الطلب على هذه النوعية من البرامج وأصبحت أيقونة رمضانية، فأصبح من الصعب تقديم مسلسل فى شهر رمضان، وسأحاول على السعى بأن أقدم عملا دراميا تليفزيونيا خارج شهر رمضان كى أعوض هذا الغياب خاصة أن البرنامج لن يُرضينى كممثل".
ويعترف هانى بأن هذه النوعية من البرامج عليها إقبال ومشاهدة عالية، وعليها إعلانات كثيرة نتيجة كثرة المشاهدة، لكنه يعود ليؤكد أن لها وقتا معينا وستنتهى"، فإن كان عمرها الافتراضى قصير على هانى رمزى أن يعود لنفسه ممثلا كما عرفناه وكما أحبه الناس.