فى مكان ما.. عبر الزمن
تقرأ جرحك بتأني وعمق وتشعر أنك بحاجة إلى أن تعيد إكتشاف نفسك من جديد ؛ وترتيب أوراق روحك المبعثرة ...
وربما أيضا إكتشاف الوجه الآخر الحقيقي لمن تحب وربما أيضا الوجه الآخر للغياب حينما تشعر أن في صدرك أماني ذبحها الغياب
فى مكان ما.. عبر الزمن
ترى من تحب بصورة أوضح وتحس بمدى أثرهم
وتاثيرهم بشكل أدق .. ففي الغياب تكبر محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا
فى مكان ما.. عبر الزمن
أعظم قوة لمن نحب ،
لأنه يصبغ علية صفات الجمال و الكمال ، وكأنه كائن خرافي وإسطوري ،
فنتوهم في غيابة أن لدية تلك المقدرة على تغيير كل الأشياء والأحاسيس
بمجرد حضورهم
فى مكان ما.. عبر الزمن
تتسع خارطة الشوق في جغرافية الروح ؛وتضيق مساحة العتاب والخصام ..
لأننا نعرف جيدا طعم بكاء الأشياء التي يخلفها الغياب ..
ونرى كيف أن الحزن فيه يصفد أبواب الحلم !!
فى مكان ما.. عبر الزمن
تقرأ دفاتر الذكريات لوحدك وتزينها بألوان الحنين الزاهية
وترسم على السطور بعضا من علامات الإستفهام والتعجب والفواصل .. وتتردد و تضع نقطة في آخر السطر لأنك تخشى أن تكون هذة النقطة الأخيرة هي نقطة الوداع والفراق الأخير !!
فى مكان ما.. عبر الزمن
أحيانا يكون جمرة يتقد بها الحب وأحيانا يكون فرصة
لأن يهدأ هذا الجمر المشتعل ثم ينطفئ ويترمد
ليصبح مع الزمن مجرد ذكرى لحب كان مهيأ
أن يكون نار تضئ القلب وتشعل شموع الوجد !!
فى مكان ما.. عبر الزمن
تكتشف أحيانا أنه لم يتغير شئ سوى
أنك لم نعد نحس بشئ ولم تعد لديك القدرة على الإستمتاع بأي شئ .. حتى السفر الذي تحبه تراهرحلة جديدة في درب الغربة والإغتراب !!
فى مكان ما.. عبر الزمن
يبقى القلب مشرعا بيارق من خوف وأمل ورجاء ..
تنتظر من يأتي وربما لا يأتي
همسة
إفعل الخير مهما استصغرته فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنة
فالدنيا كماء البحر . كلما ازددت منه شربا . ازددت عطشاً
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه
مالكا للسانه لأن بلاء الإنسان من اللسان
فلا لا تذل الناس لنفوذك وسلطتك
فلو دامت لغيرك ما ألت إليك
تقرأ جرحك بتأني وعمق وتشعر أنك بحاجة إلى أن تعيد إكتشاف نفسك من جديد ؛ وترتيب أوراق روحك المبعثرة ...
وربما أيضا إكتشاف الوجه الآخر الحقيقي لمن تحب وربما أيضا الوجه الآخر للغياب حينما تشعر أن في صدرك أماني ذبحها الغياب
فى مكان ما.. عبر الزمن
ترى من تحب بصورة أوضح وتحس بمدى أثرهم
وتاثيرهم بشكل أدق .. ففي الغياب تكبر محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا
فى مكان ما.. عبر الزمن
أعظم قوة لمن نحب ،
لأنه يصبغ علية صفات الجمال و الكمال ، وكأنه كائن خرافي وإسطوري ،
فنتوهم في غيابة أن لدية تلك المقدرة على تغيير كل الأشياء والأحاسيس
بمجرد حضورهم
فى مكان ما.. عبر الزمن
تتسع خارطة الشوق في جغرافية الروح ؛وتضيق مساحة العتاب والخصام ..
لأننا نعرف جيدا طعم بكاء الأشياء التي يخلفها الغياب ..
ونرى كيف أن الحزن فيه يصفد أبواب الحلم !!
فى مكان ما.. عبر الزمن
تقرأ دفاتر الذكريات لوحدك وتزينها بألوان الحنين الزاهية
وترسم على السطور بعضا من علامات الإستفهام والتعجب والفواصل .. وتتردد و تضع نقطة في آخر السطر لأنك تخشى أن تكون هذة النقطة الأخيرة هي نقطة الوداع والفراق الأخير !!
فى مكان ما.. عبر الزمن
أحيانا يكون جمرة يتقد بها الحب وأحيانا يكون فرصة
لأن يهدأ هذا الجمر المشتعل ثم ينطفئ ويترمد
ليصبح مع الزمن مجرد ذكرى لحب كان مهيأ
أن يكون نار تضئ القلب وتشعل شموع الوجد !!
فى مكان ما.. عبر الزمن
تكتشف أحيانا أنه لم يتغير شئ سوى
أنك لم نعد نحس بشئ ولم تعد لديك القدرة على الإستمتاع بأي شئ .. حتى السفر الذي تحبه تراهرحلة جديدة في درب الغربة والإغتراب !!
فى مكان ما.. عبر الزمن
يبقى القلب مشرعا بيارق من خوف وأمل ورجاء ..
تنتظر من يأتي وربما لا يأتي
همسة
إفعل الخير مهما استصغرته فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنة
فالدنيا كماء البحر . كلما ازددت منه شربا . ازددت عطشاً
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه
مالكا للسانه لأن بلاء الإنسان من اللسان
فلا لا تذل الناس لنفوذك وسلطتك
فلو دامت لغيرك ما ألت إليك
