اكتشف علماء معهد أبحاث جامعة Dayton أن طائرات الدرون الصغيرة يمكن أن تترك أثرا كبيرا على الطائرات الكبيرة.
وتوصل العلماء إلى هذا الاكتشاف بعد أن أطلقوا طائرة درون من طراز DJI Phantom 4 في السماء، باستخدام مدفع فولاذي بتجويف يبلغ 12 بوصة، حيث لم يستغرق الأمر طويلا قبل أن تصطدم بطائرة Mooney M20.
وشملت الدراسة عملية محاكاة الاصطدام الجوي بين درون وطائرة، بسرعة 383 كم في الساعة، وفقا لـ Wired.
وفي غضون 0.03 من الثانية، اصطدمت طائرة الدرون بجناح الطائرة العادية. وفي حين أن العديد منا قد يعتقد أن طائرة الدرون ستتدمر عند الاصطدام، إلا أنها مزقت الطائرة في الواقع.
وقال كيفن بورمون، قائد مجموعة الفيزياء التأثيرية في UDRI: "عند الاصطدام، تعطلت طاقة الطائرة لإحداث ضرر كبير بالجناح، ما يمكن أن يؤدي إلى فشل عملها بالكامل".
وتم التقاط فيديو التجربة المروعة بواسطة كاميرا بدقة 10 آلاف "إطار في الثانية".
ويأمل العلماء بإجراء اختبارات إضافية باستخدام طائرات درون مماثلة وأكبر على هياكل الطائرات الأخرى، بما في ذلك الزجاج الأمامي والمحركات، لإظهار كيف يمكن أن يكون الأثر كارثيا.
الجدير بالذكر أن نتائج الدراسة لا تنطبق على الطائرات التجارية.
وتوصل العلماء إلى هذا الاكتشاف بعد أن أطلقوا طائرة درون من طراز DJI Phantom 4 في السماء، باستخدام مدفع فولاذي بتجويف يبلغ 12 بوصة، حيث لم يستغرق الأمر طويلا قبل أن تصطدم بطائرة Mooney M20.
وشملت الدراسة عملية محاكاة الاصطدام الجوي بين درون وطائرة، بسرعة 383 كم في الساعة، وفقا لـ Wired.
وفي غضون 0.03 من الثانية، اصطدمت طائرة الدرون بجناح الطائرة العادية. وفي حين أن العديد منا قد يعتقد أن طائرة الدرون ستتدمر عند الاصطدام، إلا أنها مزقت الطائرة في الواقع.
وقال كيفن بورمون، قائد مجموعة الفيزياء التأثيرية في UDRI: "عند الاصطدام، تعطلت طاقة الطائرة لإحداث ضرر كبير بالجناح، ما يمكن أن يؤدي إلى فشل عملها بالكامل".
وتم التقاط فيديو التجربة المروعة بواسطة كاميرا بدقة 10 آلاف "إطار في الثانية".
ويأمل العلماء بإجراء اختبارات إضافية باستخدام طائرات درون مماثلة وأكبر على هياكل الطائرات الأخرى، بما في ذلك الزجاج الأمامي والمحركات، لإظهار كيف يمكن أن يكون الأثر كارثيا.
الجدير بالذكر أن نتائج الدراسة لا تنطبق على الطائرات التجارية.