فيديو| يمكن استخدام إشارات واي-فاي للكشف عن أمراض مرتبطة بالنوم
واستخدمت دينا كاتابي وفريقها من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، بالتعاون مع باحثين من مستشفى ماساتشوستس العام، خوارزمية ذكية اصطناعية تعرف باسم الشبكة العصبية العميقة، ومن خلال تحليل التغيرات الدقيقة في ترددات إشارات الراديوية المنعكسة عند ارتدادها للمريض النائم، يمكن للنظام أن يتطابق مع مختلف مراحل النوم، بما في ذلك اليقظة، ويقول الباحثون أن ما يجعل هذا النظام قويا بشكل خاص، هو أنه يمكن التخلص من الحركات غير الضرورية والضجيج في الخلفية، مع التركيز فقط على التدابير السلوكية المرتبطة بالنوم، مثل النبض ومعدل التنفس.
الجهاز هو بحجم جهاز كمبيوتر محمول، ويمكن تعليقه على الجدار بجانب المريض، وقد أجريت الاختبارات على 25 متطوعا أصحاء، وكان الجهاز دقيقا جدا خلال 80 في المئة من الوقت، وهو مشابه لدرجات الدقة المستمدة من قياسات التخطيط الدماغي.
ويسعى باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذين قدموا ورقتهم في المؤتمر الدولي للتعلم الآلي في 9 أغسطس، إلى استخدام الجهاز لتقييم أفضل لكيفية تأثير مرض باركنسون على النوم، وهو اضطراب تنكس عصبي يرتبط أيضا بنقص في النوم، ويمكن أن تشمل التطبيقات المستقبلية أيضا المرضى الذين يعانون من مرض الزهايمر، والأرق، وانقطاع النفس أثناء النوم، ويمكن حتى أن تستخدم أجهزة الاستشعار للمرضى الذين يعانون من نوبات الصرع، والتي يصعب اكتشافها عندما تحدث أثناء النوم.
Learning Sleep From Wireless Signal
![DG6wyxOXgAE-C2E.jpg](http://www.snyar.net/wp-content/uploads/2017/08/DG6wyxOXgAE-C2E.jpg)
طور باحثون من معهد ماساتشوستس للتقنية جهاز استشعار لاسلكي ذكي يمكنه الكشف عن مختلف مراحل النوم، بما في ذلك حركة العين السريعة – مرحلة النوم المرتبطة بالحلم، وقالوا أن هذا النظام يمكنه تغيير الطريقة التي يتم بها تشخيص الأمراض السريرية المرتبطة باضطرابات النوم وغيرها من المضاعفات الصحية.
واستخدمت دينا كاتابي وفريقها من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، بالتعاون مع باحثين من مستشفى ماساتشوستس العام، خوارزمية ذكية اصطناعية تعرف باسم الشبكة العصبية العميقة، ومن خلال تحليل التغيرات الدقيقة في ترددات إشارات الراديوية المنعكسة عند ارتدادها للمريض النائم، يمكن للنظام أن يتطابق مع مختلف مراحل النوم، بما في ذلك اليقظة، ويقول الباحثون أن ما يجعل هذا النظام قويا بشكل خاص، هو أنه يمكن التخلص من الحركات غير الضرورية والضجيج في الخلفية، مع التركيز فقط على التدابير السلوكية المرتبطة بالنوم، مثل النبض ومعدل التنفس.
الجهاز هو بحجم جهاز كمبيوتر محمول، ويمكن تعليقه على الجدار بجانب المريض، وقد أجريت الاختبارات على 25 متطوعا أصحاء، وكان الجهاز دقيقا جدا خلال 80 في المئة من الوقت، وهو مشابه لدرجات الدقة المستمدة من قياسات التخطيط الدماغي.
ويسعى باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذين قدموا ورقتهم في المؤتمر الدولي للتعلم الآلي في 9 أغسطس، إلى استخدام الجهاز لتقييم أفضل لكيفية تأثير مرض باركنسون على النوم، وهو اضطراب تنكس عصبي يرتبط أيضا بنقص في النوم، ويمكن أن تشمل التطبيقات المستقبلية أيضا المرضى الذين يعانون من مرض الزهايمر، والأرق، وانقطاع النفس أثناء النوم، ويمكن حتى أن تستخدم أجهزة الاستشعار للمرضى الذين يعانون من نوبات الصرع، والتي يصعب اكتشافها عندما تحدث أثناء النوم.
Learning Sleep From Wireless Signal