فى أمسية خاصة احتفل مهرجان أمستردام الدولى إيدفا للأفلام الوثائقية بفيلم "الكهف" لمخرجه السورى "فراس فياض" الذى نال عدة جوائز دولية.
وتدور أحداث الفيلم عن مشفى سورى تحت الأرض، جرى عبره إسعاف وعلاج أهل مدينة الغوطة الشرقية أثناء القصف المتواصل الذى تعرضت له المدينة.
أبطال الفيلم هم طبيبات وأطباء وطاقم تمريض مستشفى "الكهف" الذين خاطروا بحياتهم من أجل إنقاذ أرواح أطفال ورجال ونساء الغوطة.
وناقش المخرج السورى فراس فياض صعوبات وتحديات الفيلم التى واجههته أثناء الفيلم والمخاطر التى تعرض لها كل من شارك فى الفيلم، حيث إن معظمهم هاجروا سوريا خوفا على حياتهم.
كما تواصلت فى هذه الأمسية الدكتورة أمانى، بطلة الفيلم، التى كانت تدير المستشفى فى ظروف صعبة، عبر الاسكايب، مع الجمهور الحاضر فى الندوة، ونادت بالسلام لبلدها سوريا وكل البلدان التى تعانى من الحروب.
البطل الحقيقى لهذا الفيلم هم أهل الغوطة، الذين صمدوا رغم القصف المستمر والأسلحة المحرمة دوليا، وهذا ما أكده الطبيب السورى "سليم"، وهو أحد أبطال الفيلم وأحد الأعضاء البارزين فى الطاقم الطبى لمستشفى "الكهف" الذى كان حاضرا فى الندوة.
وتدور أحداث الفيلم عن مشفى سورى تحت الأرض، جرى عبره إسعاف وعلاج أهل مدينة الغوطة الشرقية أثناء القصف المتواصل الذى تعرضت له المدينة.
أبطال الفيلم هم طبيبات وأطباء وطاقم تمريض مستشفى "الكهف" الذين خاطروا بحياتهم من أجل إنقاذ أرواح أطفال ورجال ونساء الغوطة.
وناقش المخرج السورى فراس فياض صعوبات وتحديات الفيلم التى واجههته أثناء الفيلم والمخاطر التى تعرض لها كل من شارك فى الفيلم، حيث إن معظمهم هاجروا سوريا خوفا على حياتهم.
كما تواصلت فى هذه الأمسية الدكتورة أمانى، بطلة الفيلم، التى كانت تدير المستشفى فى ظروف صعبة، عبر الاسكايب، مع الجمهور الحاضر فى الندوة، ونادت بالسلام لبلدها سوريا وكل البلدان التى تعانى من الحروب.
البطل الحقيقى لهذا الفيلم هم أهل الغوطة، الذين صمدوا رغم القصف المستمر والأسلحة المحرمة دوليا، وهذا ما أكده الطبيب السورى "سليم"، وهو أحد أبطال الفيلم وأحد الأعضاء البارزين فى الطاقم الطبى لمستشفى "الكهف" الذى كان حاضرا فى الندوة.