فيليبيني أردى صديقه بعدما ضبطه مع زوجته
اقتص آسيوي من صديقه الذي دنس شرفه وأرداه قتيلا بعد 10 طعنات وجهها له، عندما وجده في غرفة نومه مع زوجته.
الفليبيني لم يقتنع بعذر زوجته بأن زائرها الذي يعرفه جاء لأخذ «دواء»، وتأكد من ظنونه بعد أن رأى هاتف زوجته وقد استقبل رسالة من صديقه يسألها إن كان يستطيع الحضور!، فاستل سكينا عاجله بها بـ 10 طعنات أردته قتيلا، وطعن «المعالجة» زوجته وشريكتهما في السكن التي استنجدت بحارس البناية الذي أبلغ عن الواقعة.
وبحسب مصدر أمني فان الفيليبيني الذي يسكن وزوجته وشريكة أخرى لهما في السكن عاد مساء إلى شقته التي تقع في بناية بمنطقة الفحيحيل تفاجأ عند دخوله برجل في غرفة نومه وعندما اقترب منه فاذا هو صديقه، فبادر زوجته بسؤالها عن سبب تواجد الصديق فأجابته بأنه جاء لأخذ «دواء»، عندها أخذ هاتفها النقال وبدأ يقلبه فوجد رسائل بينها وبين صديقه آخرها صادرة منه يسألها إن كان يستطيع الحضور، عندها ثارت ثائرة الزوج فاستل سكينا من المطبخ وعاجل صديقه بـ 10 طعنات أردته قتيلا والتفت إلى زوجته وطعنها بطعنتين ولم تسلم شريكة السكن فطالتها بعض الجروح بعدها توجهت لحارس البناية الذي أبلغ العمليات بالجريمة.
رجال الأمن توجهوا إلى الموقع فوجدوا جثة الصديق وهو غارق بدمائه، وإلى جانبه الزوجة التي أصيبت بجروح عميقة نتيجة طعنات زوجها، ووجدوا القاتل الذي كان في حال يرثى له، وقد اعترف بجريمته.
أحيلت جثة المجني عليه الى الطب الشرعي، بعد حضور رجال الأدلة الجنائية، بينما نقلت الزوجة وشريكتها إلى مستشفى العدان لتلقي العلاج، وتم التحفظ على الزوج لاحالته الى جهات الاختصاص.
الفليبيني لم يقتنع بعذر زوجته بأن زائرها الذي يعرفه جاء لأخذ «دواء»، وتأكد من ظنونه بعد أن رأى هاتف زوجته وقد استقبل رسالة من صديقه يسألها إن كان يستطيع الحضور!، فاستل سكينا عاجله بها بـ 10 طعنات أردته قتيلا، وطعن «المعالجة» زوجته وشريكتهما في السكن التي استنجدت بحارس البناية الذي أبلغ عن الواقعة.
وبحسب مصدر أمني فان الفيليبيني الذي يسكن وزوجته وشريكة أخرى لهما في السكن عاد مساء إلى شقته التي تقع في بناية بمنطقة الفحيحيل تفاجأ عند دخوله برجل في غرفة نومه وعندما اقترب منه فاذا هو صديقه، فبادر زوجته بسؤالها عن سبب تواجد الصديق فأجابته بأنه جاء لأخذ «دواء»، عندها أخذ هاتفها النقال وبدأ يقلبه فوجد رسائل بينها وبين صديقه آخرها صادرة منه يسألها إن كان يستطيع الحضور، عندها ثارت ثائرة الزوج فاستل سكينا من المطبخ وعاجل صديقه بـ 10 طعنات أردته قتيلا والتفت إلى زوجته وطعنها بطعنتين ولم تسلم شريكة السكن فطالتها بعض الجروح بعدها توجهت لحارس البناية الذي أبلغ العمليات بالجريمة.
رجال الأمن توجهوا إلى الموقع فوجدوا جثة الصديق وهو غارق بدمائه، وإلى جانبه الزوجة التي أصيبت بجروح عميقة نتيجة طعنات زوجها، ووجدوا القاتل الذي كان في حال يرثى له، وقد اعترف بجريمته.
أحيلت جثة المجني عليه الى الطب الشرعي، بعد حضور رجال الأدلة الجنائية، بينما نقلت الزوجة وشريكتها إلى مستشفى العدان لتلقي العلاج، وتم التحفظ على الزوج لاحالته الى جهات الاختصاص.
