اميره بكلمتي
Well-Known Member
في حب رســــــــــــــــــــول الله (صلّ الله انا و الله من قلبي احبك يا رسول الله
و ما حبي اكاذيب و لا اهواء
انا قد جئت للدنيا غريبا.
تتوق نفسي الظمأى لنبع الماء
و كان الكون معتلا
و لا امل بأي شفاء
و كان الكون من قبلك
يهيم كبطه عرجا
طبيبا جئت للدنيا
تشخص للقلوب الداء
وان كان جميع الناس اكفاء
فأنت هنالك استثناء. فلا قبلك و لا بعدك
و لا احد يضاهيك من الازل الي ما شاء
و احببتك و ليس الحب مكرمه..... ولا منة. ....
و لا خوف من النار. ولا طمعا بفردوسين في الجنة
و ليس لأنه فرض ولا سنة. و لكن أحبك يا رسول الله
حبيبا لي .. قريبا لي
و لو بحت بأسراري تصدقني؟
انا المكروب
و كلي في الحياة عيوب
وكلي في الحياه ذنوب
و اخطائي بلا حد..... و زلاتي بلا عد ..
و اخلاصي مثار الشك و النقد... .
انا العبد الذي دوما يناجي باكيا مولاه
و رغم الخوف و المأساه.. .
اقول لعل اخرتي تعوضني عن البؤس الذي القاه
انا الخائف......
فطمأنني بعفو الله
انا الخجلان من نفسي
و من ربي..
فكيف الان ادعوه. ..........
و بعد دقيقه اعصاه؟؟
احبك يا رسول الله.
و كان الحلم في عمري أحج البيت اعتمر.
و لكن حالت الاقدار
و بؤس الحال
ستبقي كل امنيتي
اجيئك حاملا عشقي....
و معصيتي....
و عند الباب.....
و انت تقابل الاحباب....
تصافحهم و تحضنهم....
تقبلهم بكل الحب و الترحاب...
و تعطيهم من الرحمات.......
تعطيهم بغير حساب...
تري دمعي علي خدي....
انا العاصي.....
و ها هم اغلقوا الأبواب....
و ربك دائما تواب....
فتشفع لي بيوم كلنا اتيه منفردا....
بلا مال و لا جاه و لا انساب.....
صحيح ما رأيت النور من وجهك
و لا يوما سمعت العذب من صوتك
ولا يوما حملت السيف في ركبك
و لا حاربت في أحد
و لا قتلت في بدر
و لا هاجرت في يوم
ولا كنت من الأنصار
و لا يوما حملت الزاد و التقوى لباب الغار
و لكن يا نبي الله انا و الله احببتك
لهيب الشوق في قلبي كما الاعصار.. فهل تقبل؟
حبيبي يا رسول الله ، هل تقبل؟
نعم جئت هنا متأخرا جدا ولكن ليس لي حيله
ولو كان قدوم المرء حين يشاء
لكنت رجوت تعجيله
و عندي دائما شيئا من الحيره
فمن سأكون امام الصحب و الخيره؟
فما كنت انا انس الذي خدمك
و لا عمر و قد سندك
و لا عثمان حين نراه قد نصرك
و ما كنت ابا بكر و قد صدقك
و لا حمزه
و لا خالد
و اسلامي نلته شرفا من الوالد
و لم اسمع بلال لحظه التكبير. و لا جسمي انشوى بصحراء بكل هجير
و ما حطمت اصناما
و لا قاتلت جنود الكفر و التكفير
و لا قطعت يدي في الحرب
و لم يدخل هنا رمحا الي صدري يشق القلب
و لا يوما حملت لواء
و لا واجهت في شمم هنا الاعداء
و لا يوما رفعت الراي خفاقه
ولكن يا رسول الله
انا نفسي لحبك يا رسول الله و حب الله تواقة
صلى الله عليه وسلمعليه و سلم)
و ما حبي اكاذيب و لا اهواء
انا قد جئت للدنيا غريبا.
تتوق نفسي الظمأى لنبع الماء
و كان الكون معتلا
و لا امل بأي شفاء
و كان الكون من قبلك
يهيم كبطه عرجا
طبيبا جئت للدنيا
تشخص للقلوب الداء
وان كان جميع الناس اكفاء
فأنت هنالك استثناء. فلا قبلك و لا بعدك
و لا احد يضاهيك من الازل الي ما شاء
و احببتك و ليس الحب مكرمه..... ولا منة. ....
و لا خوف من النار. ولا طمعا بفردوسين في الجنة
و ليس لأنه فرض ولا سنة. و لكن أحبك يا رسول الله
حبيبا لي .. قريبا لي
و لو بحت بأسراري تصدقني؟
انا المكروب
و كلي في الحياة عيوب
وكلي في الحياه ذنوب
و اخطائي بلا حد..... و زلاتي بلا عد ..
و اخلاصي مثار الشك و النقد... .
انا العبد الذي دوما يناجي باكيا مولاه
و رغم الخوف و المأساه.. .
اقول لعل اخرتي تعوضني عن البؤس الذي القاه
انا الخائف......
فطمأنني بعفو الله
انا الخجلان من نفسي
و من ربي..
فكيف الان ادعوه. ..........
و بعد دقيقه اعصاه؟؟
احبك يا رسول الله.
و كان الحلم في عمري أحج البيت اعتمر.
و لكن حالت الاقدار
و بؤس الحال
ستبقي كل امنيتي
اجيئك حاملا عشقي....
و معصيتي....
و عند الباب.....
و انت تقابل الاحباب....
تصافحهم و تحضنهم....
تقبلهم بكل الحب و الترحاب...
و تعطيهم من الرحمات.......
تعطيهم بغير حساب...
تري دمعي علي خدي....
انا العاصي.....
و ها هم اغلقوا الأبواب....
و ربك دائما تواب....
فتشفع لي بيوم كلنا اتيه منفردا....
بلا مال و لا جاه و لا انساب.....
صحيح ما رأيت النور من وجهك
و لا يوما سمعت العذب من صوتك
ولا يوما حملت السيف في ركبك
و لا حاربت في أحد
و لا قتلت في بدر
و لا هاجرت في يوم
ولا كنت من الأنصار
و لا يوما حملت الزاد و التقوى لباب الغار
و لكن يا نبي الله انا و الله احببتك
لهيب الشوق في قلبي كما الاعصار.. فهل تقبل؟
حبيبي يا رسول الله ، هل تقبل؟
نعم جئت هنا متأخرا جدا ولكن ليس لي حيله
ولو كان قدوم المرء حين يشاء
لكنت رجوت تعجيله
و عندي دائما شيئا من الحيره
فمن سأكون امام الصحب و الخيره؟
فما كنت انا انس الذي خدمك
و لا عمر و قد سندك
و لا عثمان حين نراه قد نصرك
و ما كنت ابا بكر و قد صدقك
و لا حمزه
و لا خالد
و اسلامي نلته شرفا من الوالد
و لم اسمع بلال لحظه التكبير. و لا جسمي انشوى بصحراء بكل هجير
و ما حطمت اصناما
و لا قاتلت جنود الكفر و التكفير
و لا قطعت يدي في الحرب
و لم يدخل هنا رمحا الي صدري يشق القلب
و لا يوما حملت لواء
و لا واجهت في شمم هنا الاعداء
و لا يوما رفعت الراي خفاقه
ولكن يا رسول الله
انا نفسي لحبك يا رسول الله و حب الله تواقة
صلى الله عليه وسلمعليه و سلم)