في السادس من نوفمبر عام 1962، ولدت جالا أشرف فهمي ومنذ صغرها أحبت الفن، وبدأت مشوارها وهي في عمر الثانية عشر ودرست الإنجليزية في كلية الآداب التي تخرجت فيها عام 1986 وعملت بعدها في الإذاعة والتليفزيون كمذيعة لبرنامج إذاعي بعنوان "حكايات راوية وفكري" وبعدها تفرغت للسينما.
وفي بداية حياتها عاشت جالا فهمي فترة في مدينة سانتياغو في تشيلي، وانتقلت بعدها إلى مدريد في اسبانيا فتتحدث الأسبانية بطلاقة، وأيضاً كانت والدتها خريجة آداب فرنسي مما جعل جالا تتحدث أيضاً الفرنسية بطلاقة خاصة وأن جدتها ووالدتها كانتا تتحدثان الفرنسية فأجادت جالا العديد من اللغات التي جعلتها تتعرف على الكثير من الثقافات المختلفة.
قامت جالا فهمي بدور صغير في البداية من خلال فيلم "يوم حلو ويوم مر" مع فاتن حمامة، عام 1988 وبعدها أسند إليها والدها المخرج أشرف فهمي بطولة فيلم "إعدام قاضي"، وبعدها لم تتعاون مع والدها في أي عمل آخر إذ أنه قال لها إنه وضعها على الطريق،وعليها أن تثبت موهبتها وبالفعل لم تعش جالا في جلباب والدها .
وفي اوائل التسعينيات شاركت في مسلسل "ليالي الحلمية" ولم تقدم في الدراما سوى ثلاثة أعمال، والثاني هو "الوسية" و"كاميلي"، عادت جالا فهمي لتقدم بطولة مشتركة من خلال "كيد العوالم" ودورا في فيلم "قبضة الهلالي" و"الحب في طابا" و"بنات في ورطة" و"الجينز" لتعود للبطولة مرة أخرى من خلال اشهر أدوارها في فيلم "طأطأ وريكا وكاظم بيه" أمام كمال الشناوي، وهو الفيلم الذي ظهرت من خلاله في شخصية الفتاة النصابة خفيفة الظل ، ومن أفلامها أيضاً "علاقات مشبوهة" و"سمكة وأربعة قروش" و"بيتزا بيتزا" و"كلام الليل" و"جالا جالا"، وكان آخر أعمالها فيلم "أول مرة تحب يا قلبي" عام 2003، وبعد اعتزالها حاولت مجدداً العودة في عام 2011 من خلال فيلم "عذاب الرجال" لكن العمل لم يخرج إلى النور
.
تزوجت جالا فهمي خلال حياتها أربع مرات، كانت الزيجة الأولى من الموسيقار عمر خيرت وأنجبت منه ابنها الوحيد عمر، وبعدها تزوجت من كريم زغيب ، قبل أن تنفصل عنه لتتزوج المخرج شريف شعبان و قدمت معه العديد من الأعمال، وبعدها تم الإنفصال مرة أخرى لتتزوج المنتج عمرو حجازي الذي انتج لها فيلم "جالا جالا ."
وفي بداية حياتها عاشت جالا فهمي فترة في مدينة سانتياغو في تشيلي، وانتقلت بعدها إلى مدريد في اسبانيا فتتحدث الأسبانية بطلاقة، وأيضاً كانت والدتها خريجة آداب فرنسي مما جعل جالا تتحدث أيضاً الفرنسية بطلاقة خاصة وأن جدتها ووالدتها كانتا تتحدثان الفرنسية فأجادت جالا العديد من اللغات التي جعلتها تتعرف على الكثير من الثقافات المختلفة.
قامت جالا فهمي بدور صغير في البداية من خلال فيلم "يوم حلو ويوم مر" مع فاتن حمامة، عام 1988 وبعدها أسند إليها والدها المخرج أشرف فهمي بطولة فيلم "إعدام قاضي"، وبعدها لم تتعاون مع والدها في أي عمل آخر إذ أنه قال لها إنه وضعها على الطريق،وعليها أن تثبت موهبتها وبالفعل لم تعش جالا في جلباب والدها .
وفي اوائل التسعينيات شاركت في مسلسل "ليالي الحلمية" ولم تقدم في الدراما سوى ثلاثة أعمال، والثاني هو "الوسية" و"كاميلي"، عادت جالا فهمي لتقدم بطولة مشتركة من خلال "كيد العوالم" ودورا في فيلم "قبضة الهلالي" و"الحب في طابا" و"بنات في ورطة" و"الجينز" لتعود للبطولة مرة أخرى من خلال اشهر أدوارها في فيلم "طأطأ وريكا وكاظم بيه" أمام كمال الشناوي، وهو الفيلم الذي ظهرت من خلاله في شخصية الفتاة النصابة خفيفة الظل ، ومن أفلامها أيضاً "علاقات مشبوهة" و"سمكة وأربعة قروش" و"بيتزا بيتزا" و"كلام الليل" و"جالا جالا"، وكان آخر أعمالها فيلم "أول مرة تحب يا قلبي" عام 2003، وبعد اعتزالها حاولت مجدداً العودة في عام 2011 من خلال فيلم "عذاب الرجال" لكن العمل لم يخرج إلى النور
.
تزوجت جالا فهمي خلال حياتها أربع مرات، كانت الزيجة الأولى من الموسيقار عمر خيرت وأنجبت منه ابنها الوحيد عمر، وبعدها تزوجت من كريم زغيب ، قبل أن تنفصل عنه لتتزوج المخرج شريف شعبان و قدمت معه العديد من الأعمال، وبعدها تم الإنفصال مرة أخرى لتتزوج المنتج عمرو حجازي الذي انتج لها فيلم "جالا جالا ."