أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

قصةسورةالعاديات

إنضم
18 يونيو 2015
المشاركات
13,665
مستوى التفاعل
5,884
النقاط
113
العمر
65
الإقامة
العراق
قصةسورةالعاديات،،
كُلّنا حافظين سورة ( العاديات )
في جزء عمّ .... تمام ..!!
لكـن هل تعرف :
● معنى العاديات ؟
● وهل تعرف ما معنى ضبحا ؟
● وهل تعرف ما معنى
الموريات قدحا ؟
● وهل تعرف ما هي المُغيرات ؟
● وهل تعرف معنى نقعا ؟
● وهل تعرف ما معنى كنود ؟
تابع_وإستفد

⏪ العاديات :
الخيل التي يركبها الفرسان
في الحروب .

⏪ ضبح :
الضبح يعني صوت أنفاس الخيل .

⏪ فالموريات قدحا :
الخيل لما تضرب بحوافرها
الارض والحجارة .

⏪ فالمغيرات صبحا:
الخيل التي تُغير على العدو
خاصة وقت الصبح .

⏪ نقعا :
يعني الغبار الذي تسببه الخيل
في المعركة .

⏪ الكنود :
الجاحد لنعم ربنا عليه .

✔✔ #أماالسؤال الذي يطرح نفسه - ما الحكمه من قسم ربنا بالخيل وبوقت إنقضاضُها على العدو ... وبأنفاسها ... وبالغبار الناتج عن قوّتها التي تتسبّب فيه في أرض المعركة ...؟!!

إنها تعمل كل هذا إرضاءاً لسيّدها (الفارس الذي يركبها)
وهي في الأصل لا تعرف شيء
إلاّ إنها تعمل الذي هو يريده
لانه فقط يطعمها ويرعاها ويهتم بها، كنوع من ردّ الجميل ...!!!
"سبحان الله"

من اجل هذا ربنا ذكر بعدها جحود ونكران الإنسان مع ربّه
( ان الانسان لربه لكنود )

رغم أنّ الله أنعم علينا بنعم كثيرة
لا تُعدّ الاّ إننا غير مُعترفين بها
ولا راضين بحالنا، ودائما ساخطين على أقدار الله ، ومع أول إبتلاء نطعن في حكمة وعدل ربنا
" إلا من رحم ربي"

⏬⏬⏬

وهذا هو الفرق بين الإنسان والخيل في تعامل كل واحد منهم مع سيّده.

سورة قصيره جداً، لكن فيها معاني تُحرك القلوب .
 

عطري وجودك

Well-Known Member
إنضم
5 أغسطس 2019
المشاركات
81,600
مستوى التفاعل
2,568
النقاط
113
رد: قصةسورةالعاديات

جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعمالك ....
 

سما العراق

Well-Known Member
إنضم
28 يونيو 2020
المشاركات
13,633
مستوى التفاعل
50
النقاط
48
رد: قصةسورةالعاديات

23e7109160c511ffa501d8fcaa1229b9.gif
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )