قصة الأسئلة الثلاثة ..!!
قيل أنه كان هناك شاب ذهب للدراسه في أحد البلاد الشيوعية وبقي فترة من الزمن ثم رجع لبلاده واستقبله أهله أحسن استقبال ولما جاء موعد الصلاة رفض الذهاب الى المسجد وقال لا أصلي حتى تحضروا لي أكبر شيخ يستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاثة التى حيرتني ...!!
فأحضر الأهل له أحد علماء المسلمين بالبلدة
و دار بينهما الحوار التالي :
- الغلام: من أنت؟ و هل تستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاث؟
المعلم : أنا عبد من عباد الله...و سأجيب على أسئلتك بإذن الله.
الغلام : هل أنت متأكد؟ الكثير من الأطباء و العلماء قبلك لم يستطيعوا الإجابة على أسئلتي!
المعلم : سأحاول جهدي...و بعون من الله.
الغلام : لدي ثلاث أسئلة؟
1- هل الله موجود فعلاً؟ وإذا كان كذلك أرني شكله؟
2 - ما هو القضاء و القدر؟
3 - إذا كان الشيطان مخلوقاً من نار...فلماذا يُلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر عليه؟
وبسرعة غير منتظرة صفع المعلم الغلام صفعة قوية على وجهه..
فقال الغلام وهو يتألم : لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟
أجاب المعلم : لست غاضباً و إنما الصفعة هي الإجابة على أسئلتك الثلاث!
فقال الغلام : ولكني لم أفهم شيئاً؟
المعلم : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الغلام : بالطبع اشعر بالألم!
المعلم : إذاً هل تعتقد أن هذا الألم موجود؟
الغلام : نعم.
المعلم : أرني شكله!
الغلام : لا أستطيع.
المعلم : هذا هو جوابي الأول.. كلنا نشعر بوجود الله و لكن لا نستطيع رؤيته.
ثم أضاف.. هل حلمت البارحة بأني سوف أصفعك؟
الغلام : لا.
المعلم : هل خطر ببالك أني ساصفعك اليوم؟
الغلام : لا.
المعلم : هذا هو القضاء و القدر.
ثم أضاف.. يدي التي صفعتك بها مما خلقت؟
الغلام : من الطين.
المعلم : و ماذا عن وجهك؟
الغلام : من طين أيضاً .
المعلم : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الغلام : أشعر بالألم طبعاً .
المعلم : تماماً.. فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار.. ولكن إذا شاء الله فستكون النار مكاناً أليماً للشيطان.
قيل أنه كان هناك شاب ذهب للدراسه في أحد البلاد الشيوعية وبقي فترة من الزمن ثم رجع لبلاده واستقبله أهله أحسن استقبال ولما جاء موعد الصلاة رفض الذهاب الى المسجد وقال لا أصلي حتى تحضروا لي أكبر شيخ يستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاثة التى حيرتني ...!!
فأحضر الأهل له أحد علماء المسلمين بالبلدة
و دار بينهما الحوار التالي :
- الغلام: من أنت؟ و هل تستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاث؟
المعلم : أنا عبد من عباد الله...و سأجيب على أسئلتك بإذن الله.
الغلام : هل أنت متأكد؟ الكثير من الأطباء و العلماء قبلك لم يستطيعوا الإجابة على أسئلتي!
المعلم : سأحاول جهدي...و بعون من الله.
الغلام : لدي ثلاث أسئلة؟
1- هل الله موجود فعلاً؟ وإذا كان كذلك أرني شكله؟
2 - ما هو القضاء و القدر؟
3 - إذا كان الشيطان مخلوقاً من نار...فلماذا يُلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر عليه؟
وبسرعة غير منتظرة صفع المعلم الغلام صفعة قوية على وجهه..
فقال الغلام وهو يتألم : لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟
أجاب المعلم : لست غاضباً و إنما الصفعة هي الإجابة على أسئلتك الثلاث!
فقال الغلام : ولكني لم أفهم شيئاً؟
المعلم : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الغلام : بالطبع اشعر بالألم!
المعلم : إذاً هل تعتقد أن هذا الألم موجود؟
الغلام : نعم.
المعلم : أرني شكله!
الغلام : لا أستطيع.
المعلم : هذا هو جوابي الأول.. كلنا نشعر بوجود الله و لكن لا نستطيع رؤيته.
ثم أضاف.. هل حلمت البارحة بأني سوف أصفعك؟
الغلام : لا.
المعلم : هل خطر ببالك أني ساصفعك اليوم؟
الغلام : لا.
المعلم : هذا هو القضاء و القدر.
ثم أضاف.. يدي التي صفعتك بها مما خلقت؟
الغلام : من الطين.
المعلم : و ماذا عن وجهك؟
الغلام : من طين أيضاً .
المعلم : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الغلام : أشعر بالألم طبعاً .
المعلم : تماماً.. فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار.. ولكن إذا شاء الله فستكون النار مكاناً أليماً للشيطان.
![150901_487117691346401_383194798_n.jpg](https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash2/150901_487117691346401_383194798_n.jpg?lvh=1)