يحكى ان رجلا اعمى كان يفتح دكانا لبيع الخضار والفواكهه
وكان هناك امرأه تتردد عليه كل يوم
وتشتري منه الكثير
اعجب هذا الاعمى بها وفتنته
بجمال صوتها ورائحه عطرها المميزه
كان يعرفها قبل وصولها لدكانه
بعده خطوات فقد كانت رائحه
عطرها تسبقها الى انفه وكان
هو يستعد للقائها
راودها كثير عن نفسها فاستعصمت
ولم ييأس وكان عنده امل انه
وفي يوم ما سيقضي منها وطره
وتكررت المحاولات كثيرا الى
ان وافقت اخيرا ووضعت له
شرطا واحدا وهي انها ستأتي اليه
في الموعد المحدد ولكن دون
ان تتكلم باي كلمه
وبانه سيعرفها من رائحة عطرها
وافق الاعمى على هذا الشرط
فهو لايهمه صوتها بل جسدها
ذهبت تلك المرأه الى زوجه الاعمى
واخبرتها بان زوجها يراودها
عن نفسه وانها وافقت بشرط ان
لاتتكلم وقالت لها ايضا:
غدا وعندما يحين الموعد
تذهبي انت للقاءه كما اتفقنا
وهذه زجاجه العطر التي استعملها
خذيها فهو سيعرفك من خلال
رائحتها ويظنك انك انت.. انا
ذهبت الزوجه الى المكان المحدد
كان الاعمى يعد الثواني دقائق
والدقائق ساعات الى ان حمل
له النسيم رائحه عطرها ففرح
لصدقها في الوفاء بوعدها
تقدمت منه كما كان الاتفاق
لم تتكلم ابدا
وبعد ان قضى منها وطرا
قالت له:
انا زوجتك فلانه؟؟!!!
لم يصدق ماسمعه فطلب منها
ان تعيد كلامها فوجده حقا
فقال لها :
ما اجملك في الحرام
وما اقبحك في الحلال
تلك هن جميع النساء
لاتختلف الواحده عن الاخرى بشيئ
لكن بعض الرجال يتوهمون
ان زوجته لم تعد صالحه له وان غيرها
افضل منها بكثير
لكنه وهم وليس حقيقه
حتى المرأه الاخرى فإن
طال لقاءه بها مرات ومرات
فسيجدها وقد اصبحت ممله
واصبحت كزوجته تماما
وحتى بعض النساء يرون
ان ازواجهن قد اصبحوا غير مناسبين لهن
فتفكر برجل الاخر
تراه في بادئ الامر هو الافضل
ومع تكرر المحاولات تجد انه
لايختلف عن زوجها بشيئ
الا ان الشيطان قد زينه لها
كما زين للرجل كل النساء
فاحذروا فتنه الشيطان
فإنه لايكل ولا يمل
وهو عهد اتخذه على نفسه بقوله:
( فَبِعِزَّتِكَ لأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ )..
وكان هناك امرأه تتردد عليه كل يوم
وتشتري منه الكثير
اعجب هذا الاعمى بها وفتنته
بجمال صوتها ورائحه عطرها المميزه
كان يعرفها قبل وصولها لدكانه
بعده خطوات فقد كانت رائحه
عطرها تسبقها الى انفه وكان
هو يستعد للقائها
راودها كثير عن نفسها فاستعصمت
ولم ييأس وكان عنده امل انه
وفي يوم ما سيقضي منها وطره
وتكررت المحاولات كثيرا الى
ان وافقت اخيرا ووضعت له
شرطا واحدا وهي انها ستأتي اليه
في الموعد المحدد ولكن دون
ان تتكلم باي كلمه
وبانه سيعرفها من رائحة عطرها
وافق الاعمى على هذا الشرط
فهو لايهمه صوتها بل جسدها
ذهبت تلك المرأه الى زوجه الاعمى
واخبرتها بان زوجها يراودها
عن نفسه وانها وافقت بشرط ان
لاتتكلم وقالت لها ايضا:
غدا وعندما يحين الموعد
تذهبي انت للقاءه كما اتفقنا
وهذه زجاجه العطر التي استعملها
خذيها فهو سيعرفك من خلال
رائحتها ويظنك انك انت.. انا
ذهبت الزوجه الى المكان المحدد
كان الاعمى يعد الثواني دقائق
والدقائق ساعات الى ان حمل
له النسيم رائحه عطرها ففرح
لصدقها في الوفاء بوعدها
تقدمت منه كما كان الاتفاق
لم تتكلم ابدا
وبعد ان قضى منها وطرا
قالت له:
انا زوجتك فلانه؟؟!!!
لم يصدق ماسمعه فطلب منها
ان تعيد كلامها فوجده حقا
فقال لها :
ما اجملك في الحرام
وما اقبحك في الحلال
تلك هن جميع النساء
لاتختلف الواحده عن الاخرى بشيئ
لكن بعض الرجال يتوهمون
ان زوجته لم تعد صالحه له وان غيرها
افضل منها بكثير
لكنه وهم وليس حقيقه
حتى المرأه الاخرى فإن
طال لقاءه بها مرات ومرات
فسيجدها وقد اصبحت ممله
واصبحت كزوجته تماما
وحتى بعض النساء يرون
ان ازواجهن قد اصبحوا غير مناسبين لهن
فتفكر برجل الاخر
تراه في بادئ الامر هو الافضل
ومع تكرر المحاولات تجد انه
لايختلف عن زوجها بشيئ
الا ان الشيطان قد زينه لها
كما زين للرجل كل النساء
فاحذروا فتنه الشيطان
فإنه لايكل ولا يمل
وهو عهد اتخذه على نفسه بقوله:
( فَبِعِزَّتِكَ لأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ )..
