فتنةة العصر
رئيسة اقسام الصور 🌹شيخة البنات 🌹
- إنضم
- 7 أغسطس 2015
- المشاركات
- 1,313,536
- مستوى التفاعل
- 175,290
- النقاط
- 113
- الإقامة
- السعودية _ الأحساء ♥️
[font="]كان يمارس السهر وهذه عادته السيئة التي كان يمارسها مع رفقاء السوء[/font]
[font="]وكانت هذه سجيته المذمومة [/font]
[font="]كانت زوجته العفيفة هذه الليلة قد أتاها المخاض وهي تصرخ على فراش[/font]
[font="]الأنين فلاتجد من يخفف عنها غير الممرضات اللاتي يأتين إليها ليهدئن[/font]
[font="]من آلام الطلق القاسي [/font]
[font="]وعندما اطل وجه الفجر أنجبت طفلا جميلا أسمته حسينا وتلاشت آلامها [/font]
[font="]لم يكن بجانبها سوى أخوها لأبيها فتحت عينيها الذابلتين وكانت تبدو[/font]
[font="]لها الصورة مهتزة فتوهمته بأنه زوجها لأنها كانت تعشقه لدرجة الجنون [/font]
[font="]بالرغم من أنه كان مقصرا معها كثيرا بالرغم من حبه لها ألا أنه كان [/font]
[font="]يتهمها بالباطل لكنها كانت تغفر له مرارا لأن كان قلبها حانيا رقيقا خاطبها[/font]
[font="]أخوها لأبيها حمدا لله على سلامتك أختي أجابته بصوت منهك والابتسامة [/font]
[font="]مرتسمة على تقاسيم وجهها المتعب أخي أين زوجي مؤيد لما لم أره أشفق[/font]
[font="]عليها أخوها فقال لست أدري لكنه سيأت لامحالة [/font]
[font="]بقيت جميلة اسبوع كامل بالمشفى حتى تلقت العلاج وخرجت مع رضيعها [/font]
[font="]دخلت منزلها وعلى عاتقها طفلها بصحبة أخيها شاهدت زوجها نائما بادرت[/font]
[font="]إليه أخذته لأحضانها لأنها كانت الحانية كان زوجها آنذاك غارقا بالنوم لأنه[/font]
[font="]كان سهرانا مع رفقاء السوء وحينما شعر بدفئها استيقظ من نومه مذعورا وهو[/font]
[font="]لم يدر بكل شي سوى أنه يرى رضيعا على حضنها وبجانبها أخيها وكم كانت[/font]
[font="]فرحته حينما علم بأنها أنجبت له طفلا جميلا عانقها وعانقه معها [/font]
[font="]فكم كانت فرحته لاتوصف فكان طيلة نفاس زوجته يقوم بشغل المنزل ويناغي[/font]
[font="]وليده حسينا ويمازح زوجته من أجل أن يرى بسمتها ويخفف آلام الولادة عنها[/font]
[font="]وعندما كبر حسينا واصبح له من العمر سنتان كانت جميلة تعشقه جدا خاصة [/font]
[font="]وأنه طفلها الوحيد الذي لم تنجب قبله ولابعده وأصيبت بالعقم التام لهذا كانت [/font]
[font="]تخشى عليه جدا كانت مؤيد يداعب صغيره وفجأة رن الهاتف رفعه مؤيد [/font]
[font="]فلم يرد المتصل عليه اغتاظ مؤيد فقال من انت أيها الجبان وبدت علامات الشك[/font]
[font="]تناظر زوجته العفيفة البريئة وأغلق الهاتف ونسى بأن تلك التي تتصل هي احدى[/font]
[font="]عشيقاته كانت تخشى ان تتحدث إليه بحضرة زوجته لهذا كانت تتصل لتسمع صوته[/font]
[font="]لتعيد لقلبها نبضاته ظنا منها انها عشيقته الثانية من بعد زوجته ذهب مؤيد لغرفته في حين[/font]
[font="]أن زوجته كانت تعد وجبة العشاء قام يفتش في موبايل زوجته عل يجد به ماألم به من مرض[/font]
[font="]نفسي واوهام كانت تحاكي شخصيته الخائنة لكن محاولاته باءت بالفشل [/font]
[font="]وماهي إلا دقائق حتى يسمع صوتها الحاني ميد زوجي العزيز هيا لنتناول العشاء أقبل مؤيد [/font]
[font="]وهو عابس الوجه فقال جميلة كلي انت وطفلك انني ذاهب قالت جميلة في دهشة والحزن [/font]
[font="]باد في عينيها الجميلتين ولم حبيبي قال ارجوك انا ذاهب وانصرف عنها اطرقت جميلة برأسها [/font]
[font="]إلى الأرض حزينة وطفلها الصغير يتأملها وكأنه قد شعر بعمق ألمها الصادر من أبيه اقترب منها [/font]
[font="]فضمته إلى صدرها وتتناول وجبة الغداء بصحبة طفلها الأمير [/font]
[font="]في حين ان مؤيد قد ذهب لإحدى عشيقاته ويقضي وطره من الخيانات المتكررة جشعا [/font]
[font="]اما عن جميلة فقد كانت مستلقاة على فراشها وبحضنها حسينا وهي تنتظر قدوم زوجها الممتلئ[/font]
[font="]بالشك وكم كانت مشتاقة إليه أمسكت بالقلم والورقة أخذت تكتب له قصائد حتى خلدت بنوم عميق [/font]
[font="]أتى الشر كله دخل شاهد حليلته نائمة وبقربها طفلهما وورقة كانت بجانبها تنال الورقه وقرأ الشعر[/font]
[font="]جرها بلا رحمة وهي نائمة لتصحى بدهشة وهو يعاركها ويشتنها ويتهمها بقوله من هذا الذي نمت[/font]
[font="]وانت تتغزلين به هياما أجابته ببكاء انت يامالك قلبي ضحك سخرية فقال زعمتي ياخائنة كان الطفل[/font]
[font="]حسين نائما فعندما سمع صراخ والده وهو يضرب والدته الحنون جلس مذعورا من نومه باكيا وهو [/font]
[font="]يلوذ بأحضان أمه خائفا ضربه والده القاسي وعندما علم أخو جميلة بماصنعه هذا الزوج الفاسد اتى [/font]
[font="]غاضبا وقد أراد ان يأخذ اخته وابنها لكن طيب قلب جميلة لم يقبل وهي تقول دعنا نعطيه فرصا أخرى[/font]
[font="]تضجر منها اخوها فقال آه كم انتي طيبة جدا شقيقتي اخشى عليك من هذا الشيطان [/font]
[font="]حتى أتى هذا اليوم كانت جميلة تتعالج من عقمها عل الله ان يمن عليها طفل آخر غير حسين وقد جاءت [/font]
[font="]التباشير لها بأن هناك أمل بأن تحمل من جديد [/font]
[font="]لكن كمثلها فتاة عفيفة لاتصلح بأن تنجب من شخص فاسد وفوق هذا كله كان ظالما لها [/font]
[font="]كانت يتهمهما مرارا ويظلمها وتقوم بالعفو عنه ويتمرد عليها ويثور إبليسه فيكون لعينا حتى انه[/font]
[font="]يتجرد من معاني الرجولة بعض الأحيان إذ يصف نفسه بأنه ملاكا منزه بصفته رجلا يقوم بارتكاب[/font]
[font="]الآثام الكبيرة ولايعيبه ذلك وكأن الله لايحاسبه على ظلمه وجوره وتجبره [/font]
[font="]جاءت هذه الليلة والفرحة تغمر قلب جميلة وهي معانقة طفلها تنتظر حضور مؤيد بكل شوق ولهفة[/font]
[font="]لتخبره بنبأ توقعت انه سيفرحه لدرجة الجنون أتى مؤيد وقد كان على غير عادته كان يترنح في [/font]
[font="]مشيته أسرعت نحوه زوجته المسكينه عانقته أخبرته بنبأ حملها فقال غاضبا من من ومتى وأنت [/font]
[font="]عاقر وبدت الشرار يطير من خبث عينيه استشاطت غضبا زوجته وهذه لأول مرة تغتاظ لأنه طعنها[/font]
[font="]بشرفها فقالت أنت حقا حقير لاتستحق أن أبات معك ليلة واحدة رماها ارضا ومما زاد الخبث لديه [/font]
[font="]كان سكرانا مخمورا لهذا أخذها فورا للمشفى ليقوم الأطباء بإنزال جنينها وإجهاضه لكن الأطباء[/font]
[font="]لم يسمحوا بذلك لأن ذلك كان خطرا على حال زوجته المسكينة لكنه أصر وقد تم إنزال الجنين [/font]
[font="]من رحم والدته ضحية تلك الأب الفاجر الذي لايخاف الله [/font]
[font="]كانت جميلة بعد عملية الإجهاض تتألم وتبكي وتقول أين حلمي وتأتيها مجموعة من الممرضات[/font]
[font="]لتناولها ابرة مهدئة وتنام على اثرها [/font]
[font="]كان هناك دكتور حاني قد تألم لحالة جميلة كان دكتور مرتضى يعيش هو ايضا قصة مؤلمة [/font]
[font="]كان منفصلا وكان يعاني من عدم الانجاب فعندما شاهد جميلة وحالتها تعلق قلبه بها خاصة عندما[/font]
[font="]سمع عن ظلم زوجها لها وبعدما طلبت الانفصال منه وانفصلت بحمدالله قرر ان يرتبط بها وكم [/font]
[font="]عوضها الإله بزوج صالح يعشقها ويعشق طفلها حسين وعاشت معه بأحسن حال وأرغد عيش
[/font]
[font="]
[/font]
[font="]حصري بقلمي[/font]
[font="]فتنةة العصر
[/font]
[font="]وكانت هذه سجيته المذمومة [/font]
[font="]كانت زوجته العفيفة هذه الليلة قد أتاها المخاض وهي تصرخ على فراش[/font]
[font="]الأنين فلاتجد من يخفف عنها غير الممرضات اللاتي يأتين إليها ليهدئن[/font]
[font="]من آلام الطلق القاسي [/font]
[font="]وعندما اطل وجه الفجر أنجبت طفلا جميلا أسمته حسينا وتلاشت آلامها [/font]
[font="]لم يكن بجانبها سوى أخوها لأبيها فتحت عينيها الذابلتين وكانت تبدو[/font]
[font="]لها الصورة مهتزة فتوهمته بأنه زوجها لأنها كانت تعشقه لدرجة الجنون [/font]
[font="]بالرغم من أنه كان مقصرا معها كثيرا بالرغم من حبه لها ألا أنه كان [/font]
[font="]يتهمها بالباطل لكنها كانت تغفر له مرارا لأن كان قلبها حانيا رقيقا خاطبها[/font]
[font="]أخوها لأبيها حمدا لله على سلامتك أختي أجابته بصوت منهك والابتسامة [/font]
[font="]مرتسمة على تقاسيم وجهها المتعب أخي أين زوجي مؤيد لما لم أره أشفق[/font]
[font="]عليها أخوها فقال لست أدري لكنه سيأت لامحالة [/font]
[font="]بقيت جميلة اسبوع كامل بالمشفى حتى تلقت العلاج وخرجت مع رضيعها [/font]
[font="]دخلت منزلها وعلى عاتقها طفلها بصحبة أخيها شاهدت زوجها نائما بادرت[/font]
[font="]إليه أخذته لأحضانها لأنها كانت الحانية كان زوجها آنذاك غارقا بالنوم لأنه[/font]
[font="]كان سهرانا مع رفقاء السوء وحينما شعر بدفئها استيقظ من نومه مذعورا وهو[/font]
[font="]لم يدر بكل شي سوى أنه يرى رضيعا على حضنها وبجانبها أخيها وكم كانت[/font]
[font="]فرحته حينما علم بأنها أنجبت له طفلا جميلا عانقها وعانقه معها [/font]
[font="]فكم كانت فرحته لاتوصف فكان طيلة نفاس زوجته يقوم بشغل المنزل ويناغي[/font]
[font="]وليده حسينا ويمازح زوجته من أجل أن يرى بسمتها ويخفف آلام الولادة عنها[/font]
[font="]وعندما كبر حسينا واصبح له من العمر سنتان كانت جميلة تعشقه جدا خاصة [/font]
[font="]وأنه طفلها الوحيد الذي لم تنجب قبله ولابعده وأصيبت بالعقم التام لهذا كانت [/font]
[font="]تخشى عليه جدا كانت مؤيد يداعب صغيره وفجأة رن الهاتف رفعه مؤيد [/font]
[font="]فلم يرد المتصل عليه اغتاظ مؤيد فقال من انت أيها الجبان وبدت علامات الشك[/font]
[font="]تناظر زوجته العفيفة البريئة وأغلق الهاتف ونسى بأن تلك التي تتصل هي احدى[/font]
[font="]عشيقاته كانت تخشى ان تتحدث إليه بحضرة زوجته لهذا كانت تتصل لتسمع صوته[/font]
[font="]لتعيد لقلبها نبضاته ظنا منها انها عشيقته الثانية من بعد زوجته ذهب مؤيد لغرفته في حين[/font]
[font="]أن زوجته كانت تعد وجبة العشاء قام يفتش في موبايل زوجته عل يجد به ماألم به من مرض[/font]
[font="]نفسي واوهام كانت تحاكي شخصيته الخائنة لكن محاولاته باءت بالفشل [/font]
[font="]وماهي إلا دقائق حتى يسمع صوتها الحاني ميد زوجي العزيز هيا لنتناول العشاء أقبل مؤيد [/font]
[font="]وهو عابس الوجه فقال جميلة كلي انت وطفلك انني ذاهب قالت جميلة في دهشة والحزن [/font]
[font="]باد في عينيها الجميلتين ولم حبيبي قال ارجوك انا ذاهب وانصرف عنها اطرقت جميلة برأسها [/font]
[font="]إلى الأرض حزينة وطفلها الصغير يتأملها وكأنه قد شعر بعمق ألمها الصادر من أبيه اقترب منها [/font]
[font="]فضمته إلى صدرها وتتناول وجبة الغداء بصحبة طفلها الأمير [/font]
[font="]في حين ان مؤيد قد ذهب لإحدى عشيقاته ويقضي وطره من الخيانات المتكررة جشعا [/font]
[font="]اما عن جميلة فقد كانت مستلقاة على فراشها وبحضنها حسينا وهي تنتظر قدوم زوجها الممتلئ[/font]
[font="]بالشك وكم كانت مشتاقة إليه أمسكت بالقلم والورقة أخذت تكتب له قصائد حتى خلدت بنوم عميق [/font]
[font="]أتى الشر كله دخل شاهد حليلته نائمة وبقربها طفلهما وورقة كانت بجانبها تنال الورقه وقرأ الشعر[/font]
[font="]جرها بلا رحمة وهي نائمة لتصحى بدهشة وهو يعاركها ويشتنها ويتهمها بقوله من هذا الذي نمت[/font]
[font="]وانت تتغزلين به هياما أجابته ببكاء انت يامالك قلبي ضحك سخرية فقال زعمتي ياخائنة كان الطفل[/font]
[font="]حسين نائما فعندما سمع صراخ والده وهو يضرب والدته الحنون جلس مذعورا من نومه باكيا وهو [/font]
[font="]يلوذ بأحضان أمه خائفا ضربه والده القاسي وعندما علم أخو جميلة بماصنعه هذا الزوج الفاسد اتى [/font]
[font="]غاضبا وقد أراد ان يأخذ اخته وابنها لكن طيب قلب جميلة لم يقبل وهي تقول دعنا نعطيه فرصا أخرى[/font]
[font="]تضجر منها اخوها فقال آه كم انتي طيبة جدا شقيقتي اخشى عليك من هذا الشيطان [/font]
[font="]حتى أتى هذا اليوم كانت جميلة تتعالج من عقمها عل الله ان يمن عليها طفل آخر غير حسين وقد جاءت [/font]
[font="]التباشير لها بأن هناك أمل بأن تحمل من جديد [/font]
[font="]لكن كمثلها فتاة عفيفة لاتصلح بأن تنجب من شخص فاسد وفوق هذا كله كان ظالما لها [/font]
[font="]كانت يتهمهما مرارا ويظلمها وتقوم بالعفو عنه ويتمرد عليها ويثور إبليسه فيكون لعينا حتى انه[/font]
[font="]يتجرد من معاني الرجولة بعض الأحيان إذ يصف نفسه بأنه ملاكا منزه بصفته رجلا يقوم بارتكاب[/font]
[font="]الآثام الكبيرة ولايعيبه ذلك وكأن الله لايحاسبه على ظلمه وجوره وتجبره [/font]
[font="]جاءت هذه الليلة والفرحة تغمر قلب جميلة وهي معانقة طفلها تنتظر حضور مؤيد بكل شوق ولهفة[/font]
[font="]لتخبره بنبأ توقعت انه سيفرحه لدرجة الجنون أتى مؤيد وقد كان على غير عادته كان يترنح في [/font]
[font="]مشيته أسرعت نحوه زوجته المسكينه عانقته أخبرته بنبأ حملها فقال غاضبا من من ومتى وأنت [/font]
[font="]عاقر وبدت الشرار يطير من خبث عينيه استشاطت غضبا زوجته وهذه لأول مرة تغتاظ لأنه طعنها[/font]
[font="]بشرفها فقالت أنت حقا حقير لاتستحق أن أبات معك ليلة واحدة رماها ارضا ومما زاد الخبث لديه [/font]
[font="]كان سكرانا مخمورا لهذا أخذها فورا للمشفى ليقوم الأطباء بإنزال جنينها وإجهاضه لكن الأطباء[/font]
[font="]لم يسمحوا بذلك لأن ذلك كان خطرا على حال زوجته المسكينة لكنه أصر وقد تم إنزال الجنين [/font]
[font="]من رحم والدته ضحية تلك الأب الفاجر الذي لايخاف الله [/font]
[font="]كانت جميلة بعد عملية الإجهاض تتألم وتبكي وتقول أين حلمي وتأتيها مجموعة من الممرضات[/font]
[font="]لتناولها ابرة مهدئة وتنام على اثرها [/font]
[font="]كان هناك دكتور حاني قد تألم لحالة جميلة كان دكتور مرتضى يعيش هو ايضا قصة مؤلمة [/font]
[font="]كان منفصلا وكان يعاني من عدم الانجاب فعندما شاهد جميلة وحالتها تعلق قلبه بها خاصة عندما[/font]
[font="]سمع عن ظلم زوجها لها وبعدما طلبت الانفصال منه وانفصلت بحمدالله قرر ان يرتبط بها وكم [/font]
[font="]عوضها الإله بزوج صالح يعشقها ويعشق طفلها حسين وعاشت معه بأحسن حال وأرغد عيش
[/font]
[font="]
[/font]
[font="]حصري بقلمي[/font]
[font="]فتنةة العصر
[/font]