راحيل ثاني زوجان سيدنا يعقوب وإبنة خاله لابان وهي أم سيدنا يوسف عليه السلام وبنيامين ، تزوجت سيدنا يعقوب بعد سبع سنوات من زواجه من أختها الأكبر ليا بنت لابان، كانت تتميز بجمالها وأخلاقها الحسنة وذكائها وعبادة الله ، توفيت أثناء ولادتها لابنها بنيامين بسبب شدة آلام الولادة وتم دفنها في مدينة بيت لحم بفلسطين مع سيدنا يعقوب، ويذهب الكثير من اليهود لزيارتها هنالك وقراءة الكتب المقدسة
قصة راحيل زوجة سيدنا يعقوب :
أشار سيدنا اسحق عليه السلام على ابنه يعقوب بالذهاب إلى مدينة حران في العراق لخطبة إحدى بنات خاله ليا وراحيل بعد أن تدينا بدين سيدنا إبراهيم .
– ذهب سيدنا يعقوب وطلب منه خاله خطبة راحيل طلب منه خاله ان يكون صداق رحيل أن يأجره سبع سنوات
– ظل سيدنا يعقوب يرعى لخاله لمدة سبع سنوات كاملة وبذلك قد أوفى شرط الزواج من رحيل
– ولكنه تزوج أختها الكبرى ليا وأنجب منها عدد من الأبناء، هم روبيل، شمعون، لاوى، يهودا، ايساخر، زبلون. وبعد سبع سنوات أخرى تزوج من راحيل.
– تأخر إنجاب راحيل في بداية زواجها، وطلبت من الله تعالى أن بهبا الذرية الصالحة من يعقوب فاستجاب الله تعالى لدعائها .
– أنجبت راحيل ولدا حسنا جميلا وأسمته يوسف وكان يشبه السيدة سارة جدته لأبيه زوجة سيدنا إبراهيم عليه السلام
– كان يوسف أحب الأبناء لأبيه وأقربهم إلى قلبه .
– عاشت راحيل مع سيدنا يعقوب حوالي إثني عشر عاما في بلدها العراق وكانت تؤمن بالله تعالى ولا تعبد الأصنام في حين أن عبادة الأصنام كانت منتشرة هناك .
– أوحى الله تعالى إلى سيدنا يعقوب أن يعود إلى بلاد المقدس وهي پلاد أبيه وجده فعاد مع عائلته كلها إلى قرية حيرون في أرض كنعان حيث كان سيدنا إبراهيم عليه السلام يعيش في مدينة الخليل
– أنجبت راحيل الإبن الثاني وهو بنيامين وكان هو ويوسف أحب الأبناء إلى سيدنا يعقوب عليه السلام
– كان أخوه سيدنا يوسف يكرهونه ويحقدون عليه بسبب حب سيدنا يعقوب له وتفضيله له عليهم، وعندما شعر سيدنا يعقوب بكره باقي أبائه ليوسف خاف عليه وطلب منه أن لا يقص عليهم الرؤيا التي رآها عندما رأى أن إحدى عشر كوكبا والشمس والقمر ساجدين له حتى لا يزيد حقد إخوته عليه ويمكرون له مكرا سيئا.
– غاب سيدنا يوسف عن أبويه أكثر من أربعين عاما كانوا يعانون خلالها من من الهم والحزن والفراق
– كانت راحيل من زوجات الأنبياء التي تتميز بالصبر والوفاء وكانت أم عطوفة وحنونة وسيدة عابدة ومؤمنة مستسلمة لقضاء الله تعالى .
قصة راحيل زوجة سيدنا يعقوب :
أشار سيدنا اسحق عليه السلام على ابنه يعقوب بالذهاب إلى مدينة حران في العراق لخطبة إحدى بنات خاله ليا وراحيل بعد أن تدينا بدين سيدنا إبراهيم .
– ذهب سيدنا يعقوب وطلب منه خاله خطبة راحيل طلب منه خاله ان يكون صداق رحيل أن يأجره سبع سنوات
– ظل سيدنا يعقوب يرعى لخاله لمدة سبع سنوات كاملة وبذلك قد أوفى شرط الزواج من رحيل
– ولكنه تزوج أختها الكبرى ليا وأنجب منها عدد من الأبناء، هم روبيل، شمعون، لاوى، يهودا، ايساخر، زبلون. وبعد سبع سنوات أخرى تزوج من راحيل.
– تأخر إنجاب راحيل في بداية زواجها، وطلبت من الله تعالى أن بهبا الذرية الصالحة من يعقوب فاستجاب الله تعالى لدعائها .
– أنجبت راحيل ولدا حسنا جميلا وأسمته يوسف وكان يشبه السيدة سارة جدته لأبيه زوجة سيدنا إبراهيم عليه السلام
– كان يوسف أحب الأبناء لأبيه وأقربهم إلى قلبه .
– عاشت راحيل مع سيدنا يعقوب حوالي إثني عشر عاما في بلدها العراق وكانت تؤمن بالله تعالى ولا تعبد الأصنام في حين أن عبادة الأصنام كانت منتشرة هناك .
– أوحى الله تعالى إلى سيدنا يعقوب أن يعود إلى بلاد المقدس وهي پلاد أبيه وجده فعاد مع عائلته كلها إلى قرية حيرون في أرض كنعان حيث كان سيدنا إبراهيم عليه السلام يعيش في مدينة الخليل
– أنجبت راحيل الإبن الثاني وهو بنيامين وكان هو ويوسف أحب الأبناء إلى سيدنا يعقوب عليه السلام
– كان أخوه سيدنا يوسف يكرهونه ويحقدون عليه بسبب حب سيدنا يعقوب له وتفضيله له عليهم، وعندما شعر سيدنا يعقوب بكره باقي أبائه ليوسف خاف عليه وطلب منه أن لا يقص عليهم الرؤيا التي رآها عندما رأى أن إحدى عشر كوكبا والشمس والقمر ساجدين له حتى لا يزيد حقد إخوته عليه ويمكرون له مكرا سيئا.
– غاب سيدنا يوسف عن أبويه أكثر من أربعين عاما كانوا يعانون خلالها من من الهم والحزن والفراق
– كانت راحيل من زوجات الأنبياء التي تتميز بالصبر والوفاء وكانت أم عطوفة وحنونة وسيدة عابدة ومؤمنة مستسلمة لقضاء الله تعالى .
