حبيب العمر
Banned
- إنضم
- 26 مايو 2015
- المشاركات
- 10,705
- مستوى التفاعل
- 310
- النقاط
- 83
هنا القصه تبدا بعلاقه بين اتنين المراه غنيه والشاب من اسره متوسطة الحال لكنه رجل بكل ماحملت الكلمه من معان
الاسره الاولي للشاب مكونه من الام والاب والشاب واخيه واخته (احمد محمد هدي )
الاسره التانيه مكونه من الاب والام والفتاه اخيها(ايمان وسعيد )
بداية القصه
احمد صديق لايمان بالكليه التي تدرس بها وتعارفا وتحابا وتواعدا علي الزواج ان سنحت الظروف
وكان ما بينهما عميقا وغائرا بالنفوس وحب مغروس
ذات يوم ذهب احمد ليطلب يد ايمان ففوجىء بوالدها يطلب مالايستطيع توفيره فحكي له عن واقعه وحالته الاجتماعيه والماديه فرفض طلبه فعاد يجرجر اذيال الندم
وفي نفس اللحظه كانت هناك علاقه بين هدي وسعيد دون ان يدري احمد بها
وفجأه توفي ابو احمد واصبحت الاعباء ثقيله فانه اكبر الاخوه ومسئول عن العائله وبنفس الوقت تتمسك ايمان به اكثر فاكثر فلم يجد والدها بد الا ان يرسلها لتكملة تعليمها بالخارج فارسلها الي دوله اوربيه بعيده حتي لايصل اليها احمد اويعرف طريقها دون ان يدري ان الحب يصنع المعجزات
وعمل احمد باحدي الشركات وتواصل بتعليمه حتي تخرج ورشحته الجامعه لبعثه تعليميه في ذات اليلد التي بها ايمان يا لقدرهما اكتب لهما ان يلتقيا ويتحابا من جديد
وهنا لعب القدر لعبته فحينما ذهب سعيد الي بيت هدي ليخطبها عرف انها شقيقة احمد وان احمد مسافر في نفس البلد التي بها اخته ايمان فاخبر والده الذي جعله يسافر اليهاليعود بها دون ان تشعر لماذا ولسوء حظهما ان والدها رشح لها عريس من عائله تناسبها ماديا واجتماعيا
وحينما عادت ووجدت انها امام امر واقع تمسكت بحبها ورفضت كل من جاء يخطب ودها
وفي هذه الاثناء كان احمد يزداد علما ويرتقي بعمله واصبح في مكانه مرموقه بشركته التي عمل بها في اوروبا بجانب دراسته حتي اصبح لايستطيع ان يترك مكانه هناك ويعود لايمان
وذات يوم سافر الوالد الي ذات الشركه ليتعاقد معها علي اعمال اذ به يري ان من سيجالسه هو احمد ذلك الشاب الذي جاءه يوما لخطب ابنته وهنا حدث اللقاء
واذا باحمد يعاود الكره مرة اخري فيصدم بخبر لم يكن يتوقعه الا وهو ان ايمان انتقلت للرفيق الاعلي
الاسره الاولي للشاب مكونه من الام والاب والشاب واخيه واخته (احمد محمد هدي )
الاسره التانيه مكونه من الاب والام والفتاه اخيها(ايمان وسعيد )
بداية القصه
احمد صديق لايمان بالكليه التي تدرس بها وتعارفا وتحابا وتواعدا علي الزواج ان سنحت الظروف
وكان ما بينهما عميقا وغائرا بالنفوس وحب مغروس
ذات يوم ذهب احمد ليطلب يد ايمان ففوجىء بوالدها يطلب مالايستطيع توفيره فحكي له عن واقعه وحالته الاجتماعيه والماديه فرفض طلبه فعاد يجرجر اذيال الندم
وفي نفس اللحظه كانت هناك علاقه بين هدي وسعيد دون ان يدري احمد بها
وفجأه توفي ابو احمد واصبحت الاعباء ثقيله فانه اكبر الاخوه ومسئول عن العائله وبنفس الوقت تتمسك ايمان به اكثر فاكثر فلم يجد والدها بد الا ان يرسلها لتكملة تعليمها بالخارج فارسلها الي دوله اوربيه بعيده حتي لايصل اليها احمد اويعرف طريقها دون ان يدري ان الحب يصنع المعجزات
وعمل احمد باحدي الشركات وتواصل بتعليمه حتي تخرج ورشحته الجامعه لبعثه تعليميه في ذات اليلد التي بها ايمان يا لقدرهما اكتب لهما ان يلتقيا ويتحابا من جديد
وهنا لعب القدر لعبته فحينما ذهب سعيد الي بيت هدي ليخطبها عرف انها شقيقة احمد وان احمد مسافر في نفس البلد التي بها اخته ايمان فاخبر والده الذي جعله يسافر اليهاليعود بها دون ان تشعر لماذا ولسوء حظهما ان والدها رشح لها عريس من عائله تناسبها ماديا واجتماعيا
وحينما عادت ووجدت انها امام امر واقع تمسكت بحبها ورفضت كل من جاء يخطب ودها
وفي هذه الاثناء كان احمد يزداد علما ويرتقي بعمله واصبح في مكانه مرموقه بشركته التي عمل بها في اوروبا بجانب دراسته حتي اصبح لايستطيع ان يترك مكانه هناك ويعود لايمان
وذات يوم سافر الوالد الي ذات الشركه ليتعاقد معها علي اعمال اذ به يري ان من سيجالسه هو احمد ذلك الشاب الذي جاءه يوما لخطب ابنته وهنا حدث اللقاء
واذا باحمد يعاود الكره مرة اخري فيصدم بخبر لم يكن يتوقعه الا وهو ان ايمان انتقلت للرفيق الاعلي