قصة رومانسية بين زوج وزوجة استمرت ثلاثون عاماً ، وفى يوم الذكرى السنوية لزواجهما استيقظت الزوجة فى الصباح الباكر لحضير الكعك المخصص لهذه المناسبه …
وكان التقليد المتبع فى هذه المناسبة بينهما ان يتشاركا الافطار المكون من الكعك والذبدة ، وكانت الزوجة تقطع الكعكه من المنتصف وتدهن القطعتين بالزبدة وتعطى القطعة العلوى للزوج وتاخد الزوجة القطعة السفلى ..
الا انها فى هذا اليوم ترددت فى ذلك ، واخذت تحدث نفسها فى هذا اليوم طيله هذه السنين وانا اتمنى ان اتناول الجزء العلوى من الكعكة ، ولقد جاء الوقت لكى اتناولها ، فانا استحق هذه المكافئه البسيطة
فلقد كنت له زوجة وفيه ومخلصة وعشيقة له وعملت بجهد لكى انشئ الاولاد الاربعة وتربيتهم على الاخلاق الحسنة والحميدة ..
اخذت الزوجة قرارها وفدمت الجزء السفلى من الكعكة لزوجها ، وكسرت التقاليد المستمرة منذ ثلاثون عاما فى هذا اليوم .
تناول الزوج الجزء السفلى من الكعكة وابتسم .. يالها من هدية رائعة يازوجتى الحبيبة ، لقد كنت اتناول الجزؤ السفلى الغير محبب لى لمدة ثلاثين عاماً ، اعتقادا منى انك تحبين الجزء السقلى من الكعك وانة يعود اليك ياحبيبتى
وكان التقليد المتبع فى هذه المناسبة بينهما ان يتشاركا الافطار المكون من الكعك والذبدة ، وكانت الزوجة تقطع الكعكه من المنتصف وتدهن القطعتين بالزبدة وتعطى القطعة العلوى للزوج وتاخد الزوجة القطعة السفلى ..
الا انها فى هذا اليوم ترددت فى ذلك ، واخذت تحدث نفسها فى هذا اليوم طيله هذه السنين وانا اتمنى ان اتناول الجزء العلوى من الكعكة ، ولقد جاء الوقت لكى اتناولها ، فانا استحق هذه المكافئه البسيطة
فلقد كنت له زوجة وفيه ومخلصة وعشيقة له وعملت بجهد لكى انشئ الاولاد الاربعة وتربيتهم على الاخلاق الحسنة والحميدة ..
اخذت الزوجة قرارها وفدمت الجزء السفلى من الكعكة لزوجها ، وكسرت التقاليد المستمرة منذ ثلاثون عاما فى هذا اليوم .
تناول الزوج الجزء السفلى من الكعكة وابتسم .. يالها من هدية رائعة يازوجتى الحبيبة ، لقد كنت اتناول الجزؤ السفلى الغير محبب لى لمدة ثلاثين عاماً ، اعتقادا منى انك تحبين الجزء السقلى من الكعك وانة يعود اليك ياحبيبتى