نـِِـِـوُر
I'm always drunk⭒꙳✰
قصة شبح الهاتف
كان هناك أربعة من الطالبات الجامعيات تسكنا معًا في أحدى الشقق الخاصة بالمغتربات، وكان يحدث لك فتاة منهم بعض الأشياء الغريبة، ولكن كانت تتجاهلها متعمدة، وتعتقد أن ذلك وهم ليس أكثر من ذلك.
وفي أحدى الأيام ذهبت أحدى الفتيات إلى مشاهدة التلفاز في غرفة المعيشة، وبينما هى جالسة رأت ظل ذو لون أحمر يسير من جانبها، فألتفت الفتاة بسرعة لترى ما يحدث، ولكنها لم تجد شيء، فاعتقدت أن ذلك مجرد توهم، ولكنها في الصباح قامت بقص ما حدث على زميلاتها، فتعجبن جميعًا، وقالوا أن الموقف حدث مع كل واحدة منهن من قبل، زاد الرعب في قلب الفتيات، ولكنهم ظلوا مقيمين في الشقة.
ولكن بعد عدة أيام خرجن الأربع فتيات من الغرفة، وتركن جميعًا هواتفهم الذكية بالغرفة، وذهبن لمشاهدة التلفاز، وبينما هن جلسات دق الهاتف الأرضي، فقامت أحدى الفتيات حتى تُجيب عليه، وبينما نظرت إلى الشاشة حتى أصابها حالة من الذعر، فالرقم الظاهر هو رقم هاتفها الجوال الموجود بالغرفة، تشجعت الفتاة وقامت بالرد، فإذا بها تسمع صوت أغاني وموسيقى صاخبة خارجة من السماعة، خافت الفتاة، ونادت على زميلاتها.
تعجب الجميع، وقاموا بالتوجه فورًا إلى الغرفة، فوجدت الفتاة هاتفها مُلقى على السرير كما وضعته، ولا يوجد شيء به على الإطلاق، فقررن الأربع طالبات ترك الشقة والذهاب إلى أخرى، لأنها مسكونة
كان هناك أربعة من الطالبات الجامعيات تسكنا معًا في أحدى الشقق الخاصة بالمغتربات، وكان يحدث لك فتاة منهم بعض الأشياء الغريبة، ولكن كانت تتجاهلها متعمدة، وتعتقد أن ذلك وهم ليس أكثر من ذلك.
وفي أحدى الأيام ذهبت أحدى الفتيات إلى مشاهدة التلفاز في غرفة المعيشة، وبينما هى جالسة رأت ظل ذو لون أحمر يسير من جانبها، فألتفت الفتاة بسرعة لترى ما يحدث، ولكنها لم تجد شيء، فاعتقدت أن ذلك مجرد توهم، ولكنها في الصباح قامت بقص ما حدث على زميلاتها، فتعجبن جميعًا، وقالوا أن الموقف حدث مع كل واحدة منهن من قبل، زاد الرعب في قلب الفتيات، ولكنهم ظلوا مقيمين في الشقة.
ولكن بعد عدة أيام خرجن الأربع فتيات من الغرفة، وتركن جميعًا هواتفهم الذكية بالغرفة، وذهبن لمشاهدة التلفاز، وبينما هن جلسات دق الهاتف الأرضي، فقامت أحدى الفتيات حتى تُجيب عليه، وبينما نظرت إلى الشاشة حتى أصابها حالة من الذعر، فالرقم الظاهر هو رقم هاتفها الجوال الموجود بالغرفة، تشجعت الفتاة وقامت بالرد، فإذا بها تسمع صوت أغاني وموسيقى صاخبة خارجة من السماعة، خافت الفتاة، ونادت على زميلاتها.
تعجب الجميع، وقاموا بالتوجه فورًا إلى الغرفة، فوجدت الفتاة هاتفها مُلقى على السرير كما وضعته، ولا يوجد شيء به على الإطلاق، فقررن الأربع طالبات ترك الشقة والذهاب إلى أخرى، لأنها مسكونة