يوجد الكثير من القصص عن الكلمة الطيبة والتي من بينها قصة العامل في مصنع تجميد الأسماك والتي تدور على النحو التالي
كان هناك رجلا يعمل في أحد الدول بشركة تجميد الأسماك، وبينما كان ينهى عمله في أحد الأيام أخذ يشرف على ثلاجات الأسماك وبينما كان يتفقد أحدى الثلاجات أغلق الباب عليه من الخارج وكان العمال من حوله قد انصرفوا بالفعل.
أخذ الرجل يصرخ هنا وهناك لعل أحد الأشخاص يسمعه ومن ثم ينقذه من الموت المحقق، ولكن لا حياة لمن تنادي وتأكد من الموت لا محال ولكن حصلت المعجزة ودخل عليه حارس المصنع وينقذه من الموت.
انتشرت تلك القصة داخل المصنع بشكل كبير فذهب صاحب المصنع إلى الحاري وسأله كيف عرفت بأن العامل لا يزال في الداخل، ليرد عليه الحارس يعمل في المصنع آلاف من العمال يدخلون ويخرجون يوميا، ولكن ذلك العامل هو الوحيد الذي يسألني عن حالي بشكل يومي.
وعندما أنتهي الدوام لم أسمع تلك الكلمة وكان العامل قد أتي صباحا ما يعني أنه لا يزال في الداخل، فعملت أنه في مأزق ما ويريد المساعدة وأخذت أبحث عنه في كل أرجاء المصنع وهذة القصة هي مثال واضح على أن الكلمة الطيبة صدقة ومن الممكن أن تنجيك في يوما ما ولا تندم على التعامل بالحسنة مع الأخرين.
كان هناك رجلا يعمل في أحد الدول بشركة تجميد الأسماك، وبينما كان ينهى عمله في أحد الأيام أخذ يشرف على ثلاجات الأسماك وبينما كان يتفقد أحدى الثلاجات أغلق الباب عليه من الخارج وكان العمال من حوله قد انصرفوا بالفعل.
أخذ الرجل يصرخ هنا وهناك لعل أحد الأشخاص يسمعه ومن ثم ينقذه من الموت المحقق، ولكن لا حياة لمن تنادي وتأكد من الموت لا محال ولكن حصلت المعجزة ودخل عليه حارس المصنع وينقذه من الموت.
انتشرت تلك القصة داخل المصنع بشكل كبير فذهب صاحب المصنع إلى الحاري وسأله كيف عرفت بأن العامل لا يزال في الداخل، ليرد عليه الحارس يعمل في المصنع آلاف من العمال يدخلون ويخرجون يوميا، ولكن ذلك العامل هو الوحيد الذي يسألني عن حالي بشكل يومي.
وعندما أنتهي الدوام لم أسمع تلك الكلمة وكان العامل قد أتي صباحا ما يعني أنه لا يزال في الداخل، فعملت أنه في مأزق ما ويريد المساعدة وأخذت أبحث عنه في كل أرجاء المصنع وهذة القصة هي مثال واضح على أن الكلمة الطيبة صدقة ومن الممكن أن تنجيك في يوما ما ولا تندم على التعامل بالحسنة مع الأخرين.