في حادثة مؤلمة أروي لكم هذه القصة المؤلمة جدا التي حدثت قبل أربعه أيام
من الحادثة الموجعه جدا ومن قلب الأحساء تحديدا
كانت تسكن زوجة جارنا المؤمنه التي عاشت سنينا طوال ولم ترزق بنين ولابنات
صابرة محتسبة وبعد معاناة الصبر قررت مع زوجها في طريقة حتى تنجب ذهبت إلى
المستشفى والحمدلله تم بفضل الله تعالى ان حملت عن طريق الأنابيب وكم كانت فرحتها
لاتوصف وعندما مرت الشهور انجبت بتوأمتين جميلتين كانت تعشقهما جدا وتخاف
عليهما وحريصة عليهما كل الحرص حتى إذ اصبح لهما من العمر السابعه
في هذا اليوم المشؤوم وعندما كانت السماء تبكي بدمعها الغزير المنهمر قررت الصغيرتين
الذهاب إلى المدرسة لكن الوالدة كانت تخشى عليهما جدا بصفتهما انهما ابنتيها الوحيدتين
فقالت لاتذهبا إلى المدرسة وناما نوما قريرا ذهبتا الصغيرتين لفراشهما والأم الحنون
وضعت موبايلهما كي يقوم الكهرباء بشحنه ونامت معهما وقد غطت في نوم عميق مع ابنتيها
ونست موبايلها يشحن وحدث مايروع القلب ان انفجر الموبايل واحترقت الغرفة نتج عنه
وفاة الصغيرتين ودخول الوالدة بغيبوبة في غرفة العناية المركزة وفي صبيحة هذا اليوم
استعادت الوالدة صحتها وقد اخرجت من غرفة العمليات وهي بشوق لابنتيها الغاليتين
وتفجأ بصدمة الخبر بأنهما قد رحلتا إلى القبر وهما بعمر الطفولة البرئ وتصاب بذبحة
قلبيه وتموت وتلحق ابنتيها وخالقي شرعت ببكاء لأن الذي حدث يدمي القلب
اخواني اخواتي اعضاء وزوار الرجاء الدعاء للفقيدة وابنتيها بالرحمة واهداء سورة الفاتحة
لروحهن الطاهر
هذه صورة الفتاتين التوأمتين اللتا رحلتا
هاي التوأم الأولى
هاي التوأم الثانية
الله يرحمهم برحمته بحق محمد وآل محمد
وربي قلبي وايد تعور عليهم
الله لايوريكم مكروه بعزيز وغالي
من الحادثة الموجعه جدا ومن قلب الأحساء تحديدا
كانت تسكن زوجة جارنا المؤمنه التي عاشت سنينا طوال ولم ترزق بنين ولابنات
صابرة محتسبة وبعد معاناة الصبر قررت مع زوجها في طريقة حتى تنجب ذهبت إلى
المستشفى والحمدلله تم بفضل الله تعالى ان حملت عن طريق الأنابيب وكم كانت فرحتها
لاتوصف وعندما مرت الشهور انجبت بتوأمتين جميلتين كانت تعشقهما جدا وتخاف
عليهما وحريصة عليهما كل الحرص حتى إذ اصبح لهما من العمر السابعه
في هذا اليوم المشؤوم وعندما كانت السماء تبكي بدمعها الغزير المنهمر قررت الصغيرتين
الذهاب إلى المدرسة لكن الوالدة كانت تخشى عليهما جدا بصفتهما انهما ابنتيها الوحيدتين
فقالت لاتذهبا إلى المدرسة وناما نوما قريرا ذهبتا الصغيرتين لفراشهما والأم الحنون
وضعت موبايلهما كي يقوم الكهرباء بشحنه ونامت معهما وقد غطت في نوم عميق مع ابنتيها
ونست موبايلها يشحن وحدث مايروع القلب ان انفجر الموبايل واحترقت الغرفة نتج عنه
وفاة الصغيرتين ودخول الوالدة بغيبوبة في غرفة العناية المركزة وفي صبيحة هذا اليوم
استعادت الوالدة صحتها وقد اخرجت من غرفة العمليات وهي بشوق لابنتيها الغاليتين
وتفجأ بصدمة الخبر بأنهما قد رحلتا إلى القبر وهما بعمر الطفولة البرئ وتصاب بذبحة
قلبيه وتموت وتلحق ابنتيها وخالقي شرعت ببكاء لأن الذي حدث يدمي القلب
اخواني اخواتي اعضاء وزوار الرجاء الدعاء للفقيدة وابنتيها بالرحمة واهداء سورة الفاتحة
لروحهن الطاهر
هذه صورة الفتاتين التوأمتين اللتا رحلتا
هاي التوأم الأولى
هاي التوأم الثانية
الله يرحمهم برحمته بحق محمد وآل محمد
وربي قلبي وايد تعور عليهم
الله لايوريكم مكروه بعزيز وغالي
