صلاة الاستخارة لها فضل عظيم، حيث أن دعاء الاستخارة هو إعلان من العبد أنه يريد تدخل الله في كل اختيار من اختياراته، لكي يساعده وينور له بصيرته ويرشده إلى الطريق الأصح، وقد حدثت العديد من القصص التي تقشعر لها الأبدان بعد صلاة الاستخارة، أو بعد الدعاء والاستغفار، والذي يدل على عجائب الاستغفار والدعاء التي تفعل الكثير وتزيح الكثير، كما أن الرسول صلّ الله عليه وسلم علمنا طريقة صلاة الاستخارة إذا غم علينا أمرًا
قصص تبين أهمية صلاة الاستخارة
1- يقول أحد الأشخاص : ” صليت الاستخارة وأنا ذاهب لتقديم طلب وظيفة، هذه الوظيفة كنت متلهف جدا للتقدم لها والعمل بها، خصوصا أني ظللت فترة دون عمل، لذا قمت وصليت الاستخارة وحدثت معي مفاجأة غريبة، أحسست بكره شديد وانقباض غير طبيعي للتقدم في هذه الوظيفة، لدرجة أنني في الطريق قمت بتغيير رأيي وعدت للمنزل، ثم عملت بعد فترة في مكان جيد، وعرض علي حينها الانتقال لوظيفة أخرى بمميزات أعلى ومكانة أرقى، لكني صليت استخارة ورفضت، والكل لام علي لرفضي، ولا أخفي عليكم لقد شعرت بالندم، لكن كان القطار فات، والمفاجأة أنه بعد أشهر يتم إلغاء هذه الإدارة التي عرض علي وظيفة بها، واصبح موظفوها بلا عمل ” .
2- تقول فتاة : ” كنت أحب شابا وأعلم أن علاقة دون أي شيء رسمي حرام، لكني كنت ضعيفة وصغيرة في السن وأحببته، وقد حدثت الكثير من المشاكل بيننا وقت الارتباط، لكني كنت مصممة على عدم تركه، وفي فترة من الفترات ظللت أصلي صلاة استخارة يوميا، وكل مرة أجد أني غير مرتاحة في العلاقة أكثر، وتزيد المشاكل بيننا أكثر، ويبين الله لي عيوبه أكثر فأكثر، لكن رغم كل هذه الإشارات لم أتعظ، حتى أنه تقدم لي رسميا وتمت خطبتنا، ولم تمر سوى أسابيع قليلة حتى تحول هذا الشخص بصورة مفاجأة وتركني، وحينها اكتشفت عندما خرجت خارج الموضوع أنه كان شخصا غير مناسب أبدا لي، وأن طباعه سيئة وأنا التي تجاهلت كل إشارات الله لي ” .
3- تقول فتاة في أواخر العشرينيات : ” أواخر العشرينيات في مجتمعنا العربي نقمة كبيرة إذا كانت الفتاة عزباء، يطلقون عليها عانس، لذا كنت أعاني من ضغط المجتمع بشدة، وفي يوم من الأيام تقدم لي شاب من مستوى مادي مرتفع للغاية، ومتعلم ومثقف ومن عائلة ذو مكانة اجتماعية جيدة، بالطبع سمعت هذه المواصفات وطار عقلي، لأن هذا كا جعلني أنتظر كل هذه السنوات، هذا المستوى الذي أرغب به، تقدم لي وتحدثنا وكنت سعيدة لدرجة أنني لم أحلل شيء .
وبعد أن ذهبوا قمت بصلاة استخارة، وظللت لمدة يومين لا أطيق فكرة الزواج كلها، كرهتها فجأة بدون أي مقدمات، وظل عقلي يسترجع تفاصيل اللقاء في منزلنا بين أهله وأهلي، ويحلل المواقف وردود الفعل، ليكتشف مدى تكبر هؤلاء الأشخاص، لذا رفضت بتردد قليلا، ولكني قررت أن أسير وراء قلبي، لأكتشف بعدها بفترة قصيرة أن هذا الشخص ذو أخلاق غير جيدة، وأنه يشرب المخدرات رغم مكانته هذه، وأنه يؤيد الأشخاص مثلي الجنس ” .
دعاء الاستخارة
اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب، اللهم فإن كنت تعلم هذا الأمر ” ثم تسميه بعينه ” خيرا لي في عاجل أمري وآجله قال أو في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، اللهم وإن كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال في عاجل أمري وآجله فاصرفني عنه واصرفه عني، واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به .
قصص تبين أهمية صلاة الاستخارة
1- يقول أحد الأشخاص : ” صليت الاستخارة وأنا ذاهب لتقديم طلب وظيفة، هذه الوظيفة كنت متلهف جدا للتقدم لها والعمل بها، خصوصا أني ظللت فترة دون عمل، لذا قمت وصليت الاستخارة وحدثت معي مفاجأة غريبة، أحسست بكره شديد وانقباض غير طبيعي للتقدم في هذه الوظيفة، لدرجة أنني في الطريق قمت بتغيير رأيي وعدت للمنزل، ثم عملت بعد فترة في مكان جيد، وعرض علي حينها الانتقال لوظيفة أخرى بمميزات أعلى ومكانة أرقى، لكني صليت استخارة ورفضت، والكل لام علي لرفضي، ولا أخفي عليكم لقد شعرت بالندم، لكن كان القطار فات، والمفاجأة أنه بعد أشهر يتم إلغاء هذه الإدارة التي عرض علي وظيفة بها، واصبح موظفوها بلا عمل ” .
2- تقول فتاة : ” كنت أحب شابا وأعلم أن علاقة دون أي شيء رسمي حرام، لكني كنت ضعيفة وصغيرة في السن وأحببته، وقد حدثت الكثير من المشاكل بيننا وقت الارتباط، لكني كنت مصممة على عدم تركه، وفي فترة من الفترات ظللت أصلي صلاة استخارة يوميا، وكل مرة أجد أني غير مرتاحة في العلاقة أكثر، وتزيد المشاكل بيننا أكثر، ويبين الله لي عيوبه أكثر فأكثر، لكن رغم كل هذه الإشارات لم أتعظ، حتى أنه تقدم لي رسميا وتمت خطبتنا، ولم تمر سوى أسابيع قليلة حتى تحول هذا الشخص بصورة مفاجأة وتركني، وحينها اكتشفت عندما خرجت خارج الموضوع أنه كان شخصا غير مناسب أبدا لي، وأن طباعه سيئة وأنا التي تجاهلت كل إشارات الله لي ” .
3- تقول فتاة في أواخر العشرينيات : ” أواخر العشرينيات في مجتمعنا العربي نقمة كبيرة إذا كانت الفتاة عزباء، يطلقون عليها عانس، لذا كنت أعاني من ضغط المجتمع بشدة، وفي يوم من الأيام تقدم لي شاب من مستوى مادي مرتفع للغاية، ومتعلم ومثقف ومن عائلة ذو مكانة اجتماعية جيدة، بالطبع سمعت هذه المواصفات وطار عقلي، لأن هذا كا جعلني أنتظر كل هذه السنوات، هذا المستوى الذي أرغب به، تقدم لي وتحدثنا وكنت سعيدة لدرجة أنني لم أحلل شيء .
وبعد أن ذهبوا قمت بصلاة استخارة، وظللت لمدة يومين لا أطيق فكرة الزواج كلها، كرهتها فجأة بدون أي مقدمات، وظل عقلي يسترجع تفاصيل اللقاء في منزلنا بين أهله وأهلي، ويحلل المواقف وردود الفعل، ليكتشف مدى تكبر هؤلاء الأشخاص، لذا رفضت بتردد قليلا، ولكني قررت أن أسير وراء قلبي، لأكتشف بعدها بفترة قصيرة أن هذا الشخص ذو أخلاق غير جيدة، وأنه يشرب المخدرات رغم مكانته هذه، وأنه يؤيد الأشخاص مثلي الجنس ” .
دعاء الاستخارة
اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب، اللهم فإن كنت تعلم هذا الأمر ” ثم تسميه بعينه ” خيرا لي في عاجل أمري وآجله قال أو في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، اللهم وإن كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال في عاجل أمري وآجله فاصرفني عنه واصرفه عني، واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به .