ذكَرَ الحبيبَ فقام فردا
وجفا الكرى شَغَفاً ووجدا
ذِكَراً تصيب لِوَقْعِهِننَ
على غليل القلب بَرْدا
واستنهضَ البدنَ الكليل
فزاده نَهَكاً وكدّا
لم يضْطَجِعْ إلا لِيَعْفِر
في تراب الأرض خدَّا
يا حسنه يدعو الحبيبَ
إذا رُواق الليل مُدَّا
يا سيدي إني رضيتك
سيداً فَلْأُرْضَ عبدا
ولقد أَحَبَّك معشر
لِتثِيبهم مُلْكاً وخُلدا
وجفا الكرى شَغَفاً ووجدا
ذِكَراً تصيب لِوَقْعِهِننَ
على غليل القلب بَرْدا
واستنهضَ البدنَ الكليل
فزاده نَهَكاً وكدّا
لم يضْطَجِعْ إلا لِيَعْفِر
في تراب الأرض خدَّا
يا حسنه يدعو الحبيبَ
إذا رُواق الليل مُدَّا
يا سيدي إني رضيتك
سيداً فَلْأُرْضَ عبدا
ولقد أَحَبَّك معشر
لِتثِيبهم مُلْكاً وخُلدا