إنـي لـتطربني الخلال كريمة
طـرب الـغريب بـأوبة وتـلاقي
وتهزني ذكرى المروءة والندى
بـيـن الـشـمائل هــزة الـمشتاق
فــإذا رزقــت خـلـيقة مـحـمودة
فـقـد اصـطـفاك مـقسم الأرزاق
فـالـناس هــذا حـظـه مــال وذا
عــلـم وذاك مــكـارم الأخــلاق
والـمـال إن لـم تـدخره مـحصناً
بـالـعـلم كـــان نـهـاية الإمــلاق
والـعـلم إن لــم تـكـتنفه شـمائل
تـعـلـيه كـــان مـطـية الأخـفـاق
لاتـحـسبن الـعـلم يـنـفع وحــده
مــالــم يــتــوج ربـــه بــخـلاق
مــن لــي بـتربية الـنساء فـإنها
فـي الـشرق عـلة ذلـك الإخفاق
الأم مـــدرســـة إذا أعــددتــهــا
أعـددت شـعباً طـيب الأعـراق
الأم روض إن تــعـهـده الـحـيـا
بــالــري أورق أيــمــاً إيـــراق
الأم أســتــاذ الأســاتـذة الألـــى
شـغـلت مـآثـرهم مــدى الآفـاق
أنا لا أقول دعوا النساء سوافرا
بين الرجال يجلن في الأسواق
يدرجن حيث أرَدن لا من وازع
يحذرن رقبته ولا من واقي
يفعلن أفعال الرجال لواهيا
عن واجبات نواعس الأحداق
في دورهن شؤونهن كثيرة
كشؤون رب السيف والمزراق
تتشكّل الأزمان في أدوارها
دولا وهن على الجمود بواقي
فتوسطوا في الحالتين وأنصفوا
فالشر في التّقييد والإطلاق
ربوا البنات على الفضيلة إنها
في الموقفين لهن خير وثاق
وعليكم أن تستبين بناتكم نور
الهدى وعلى الحياء الباقي
رااااااااااق لي كثير
وشعر كبير ووفير .
قصائد عن الأم
ياسيدَة الحب.. ياكلَّ الحب
ياسيدةَ القلب.. كلَّ القلب
كيف أوزّع وجعي،
والحلمُ الورديُّ يهددني باليقظةِ..
يامنْ أمطرتِ الأرضَ
بهذا الجريان،
أمي سيدةُ الروحِ، العمرِ
يافيضَ حنانْ
ياسورةَ رحمن في إنسانْ
ياقدّاسا يمنحُ للجنةِ كل فتوتها،
ويلون تاريخ الأشياء بلمسة إيمان
ياامي… كيف أسطر حرفي،
هل تكفي عنك قصيدة شعر واحدة
أو ديوان..
أنتِ نبيّةُ حزني، فرحي
عاصمةُ الأحزان
يااكبرَ من كل حروفي
من كل اناشيدي
يااكبرَ من نافذة الغفران
قد أعطاكِ اللهُ ويعطيكِ الحكمةَ، يعطيكِ السلوانْ
سأقبّل أسفلَ قدميكِ القدسيينِ
كي أحظى بالجنةِ،
ياسيدةَالحبِ وعاصفة الوجدان
أستغفركِ الآنَ وأطلبُ غفرانكِ،
أطلبُ غفرانَ الله على كفيكِ،
فامتطري الغيمَ،
وشدّي أزري
أزرَ الروح….
روحي متعبةٌ وخطاي خفافاً يوطؤها الحرمانْ
وأنا مازلتُ أنا
أحبو تحتَ ظلالِ الدهشةِ،
اتلو مايتيسّر لي من شغفٍ أو أحزانْ،
أمي ياكلَّ جنانِ الأرض
يا أكبرَ عنوان
آهٍ كيفَ اسدّدُ كلَّ ديوني نحوكِ
وانا ثمةخطأ أو خطآن
شعر قصير عن الأم لكريم معتوق
وصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
مــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها
غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا
كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
هـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي
كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ
طـرب الـغريب بـأوبة وتـلاقي
وتهزني ذكرى المروءة والندى
بـيـن الـشـمائل هــزة الـمشتاق
فــإذا رزقــت خـلـيقة مـحـمودة
فـقـد اصـطـفاك مـقسم الأرزاق
فـالـناس هــذا حـظـه مــال وذا
عــلـم وذاك مــكـارم الأخــلاق
والـمـال إن لـم تـدخره مـحصناً
بـالـعـلم كـــان نـهـاية الإمــلاق
والـعـلم إن لــم تـكـتنفه شـمائل
تـعـلـيه كـــان مـطـية الأخـفـاق
لاتـحـسبن الـعـلم يـنـفع وحــده
مــالــم يــتــوج ربـــه بــخـلاق
مــن لــي بـتربية الـنساء فـإنها
فـي الـشرق عـلة ذلـك الإخفاق
الأم مـــدرســـة إذا أعــددتــهــا
أعـددت شـعباً طـيب الأعـراق
الأم روض إن تــعـهـده الـحـيـا
بــالــري أورق أيــمــاً إيـــراق
الأم أســتــاذ الأســاتـذة الألـــى
شـغـلت مـآثـرهم مــدى الآفـاق
أنا لا أقول دعوا النساء سوافرا
بين الرجال يجلن في الأسواق
يدرجن حيث أرَدن لا من وازع
يحذرن رقبته ولا من واقي
يفعلن أفعال الرجال لواهيا
عن واجبات نواعس الأحداق
في دورهن شؤونهن كثيرة
كشؤون رب السيف والمزراق
تتشكّل الأزمان في أدوارها
دولا وهن على الجمود بواقي
فتوسطوا في الحالتين وأنصفوا
فالشر في التّقييد والإطلاق
ربوا البنات على الفضيلة إنها
في الموقفين لهن خير وثاق
وعليكم أن تستبين بناتكم نور
الهدى وعلى الحياء الباقي
رااااااااااق لي كثير
وشعر كبير ووفير .
قصائد عن الأم
ياسيدَة الحب.. ياكلَّ الحب
ياسيدةَ القلب.. كلَّ القلب
كيف أوزّع وجعي،
والحلمُ الورديُّ يهددني باليقظةِ..
يامنْ أمطرتِ الأرضَ
بهذا الجريان،
أمي سيدةُ الروحِ، العمرِ
يافيضَ حنانْ
ياسورةَ رحمن في إنسانْ
ياقدّاسا يمنحُ للجنةِ كل فتوتها،
ويلون تاريخ الأشياء بلمسة إيمان
ياامي… كيف أسطر حرفي،
هل تكفي عنك قصيدة شعر واحدة
أو ديوان..
أنتِ نبيّةُ حزني، فرحي
عاصمةُ الأحزان
يااكبرَ من كل حروفي
من كل اناشيدي
يااكبرَ من نافذة الغفران
قد أعطاكِ اللهُ ويعطيكِ الحكمةَ، يعطيكِ السلوانْ
سأقبّل أسفلَ قدميكِ القدسيينِ
كي أحظى بالجنةِ،
ياسيدةَالحبِ وعاصفة الوجدان
أستغفركِ الآنَ وأطلبُ غفرانكِ،
أطلبُ غفرانَ الله على كفيكِ،
فامتطري الغيمَ،
وشدّي أزري
أزرَ الروح….
روحي متعبةٌ وخطاي خفافاً يوطؤها الحرمانْ
وأنا مازلتُ أنا
أحبو تحتَ ظلالِ الدهشةِ،
اتلو مايتيسّر لي من شغفٍ أو أحزانْ،
أمي ياكلَّ جنانِ الأرض
يا أكبرَ عنوان
آهٍ كيفَ اسدّدُ كلَّ ديوني نحوكِ
وانا ثمةخطأ أو خطآن
شعر قصير عن الأم لكريم معتوق
وصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
مــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها
غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا
كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
هـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي
كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ