Pгιиċεѕѕ Ńoυгнaη »❥
ملكة المنتدى
قطر تؤكد استمرار جهود التعامل مع التوحد
الشيخة علياء أكدت على أهمية الدور الذي يلعبه مركز الشفلح للأطفال في قطر (الأوروبية-أرشيف)جددت دولة قطر التأكيد على التزامها المسؤول بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية في الجهود المبذولة التي تستهدف معالجة اضطرابات طيف التوحد وغيره من اضطرابات النمو.
وجاء ذلك في كلمة وفد دولة قطر خلال المائدة المستديرة "دور الشركاء" التي عقدت على هامش الاجتماع التشاوري لمنظمة الصحة العالمية بشأن اضطرابات التوحد بجنيف، وألقتها الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوبة الدائمة لدولة قطر لدى الأمم المتحدة بجنيف.
ونوهت الشيخة علياء بالجهود التي تبذلها دولة قطر فيما يتعلق باضطرابات طيف التوحد، إذ استعرضت مساهمتها في هذا الشأن على المستوى الدولي والعربي وكذلك الوطني.
وشددت على أن قطر تولي اهتماما كبيرا ومتجددا لدعم احتياجات الأشخاص ذوي التوحد، وأنها بادرت بدعم الجهود العالمية من أجل التوعية بهذا المرض وعلاجه من خلال تقديمها نيابة عن عدد من الدول للقرار 139/62 بشأن اليوم العالمي للتوعية بهذا المرض والذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2008.
كما لفتت الشيخة علياء إلى القرار الذي قدمته قطر بمشاركة عدد من الدول بشأن الجهود المبذولة من أجل التدابير العلاجية لاضطرابات طيف التوحد والذي اعتمده المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية.
"
قطر تولي اهتماما كبيرا ومتجددا لدعم احتياجات الأشخاص ذوي التوحد
"
تفعيل تبادل الخبرات
وعلى المستوى الإقليمي، استعرضت الشيخة علياء دور دولة قطر في تفعيل تبادل الخبرات بين الدول العربية بشأن اضطرابات طيف التوحد والتي من شأنها تحقيق التوعية المجتمعية والعلمية والعلاج إلى جانب التأهيل والتوظيف.
وفيما يتعلق بالجهود المبذولة على المستوى الوطني، أكدت على أن دولة قطر حريصة على العمل باستدامة على موضوع "التوحد" سواء من خلال مراجعة التشريعات وإعداد مشاريع قوانين جديدة أو عن طريق إنشاء مراكز صحية متطورة.
وأكدت الشيخة علياء على أهمية الدور الذي يلعبه مركز الشفلح للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في قطر، وذلك في المجالات التعليمية والتأهيلية والصحية، كما نوهت أيضا بالدور الذي يضطلع به مركز التكنولوجيا المساعدة في قطر "مدى" من خلال ربط ذوي التوحد والإعاقات الأخرى بتكنولوجيا المعلومات كوسيلة لتعزيز إمكانياتهم وإثراء قدراتهم، بالإضافة إلى مساهمة مركز قطر للتوحد وذوي الاحتياجات الخاصة بتقديم الخدمات المتخصصة لإعادة تأهيل الأفراد المصابين بالتوحد وذوي الإعاقة.
الشيخة علياء أكدت على أهمية الدور الذي يلعبه مركز الشفلح للأطفال في قطر (الأوروبية-أرشيف)جددت دولة قطر التأكيد على التزامها المسؤول بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية في الجهود المبذولة التي تستهدف معالجة اضطرابات طيف التوحد وغيره من اضطرابات النمو.
وجاء ذلك في كلمة وفد دولة قطر خلال المائدة المستديرة "دور الشركاء" التي عقدت على هامش الاجتماع التشاوري لمنظمة الصحة العالمية بشأن اضطرابات التوحد بجنيف، وألقتها الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوبة الدائمة لدولة قطر لدى الأمم المتحدة بجنيف.
ونوهت الشيخة علياء بالجهود التي تبذلها دولة قطر فيما يتعلق باضطرابات طيف التوحد، إذ استعرضت مساهمتها في هذا الشأن على المستوى الدولي والعربي وكذلك الوطني.
وشددت على أن قطر تولي اهتماما كبيرا ومتجددا لدعم احتياجات الأشخاص ذوي التوحد، وأنها بادرت بدعم الجهود العالمية من أجل التوعية بهذا المرض وعلاجه من خلال تقديمها نيابة عن عدد من الدول للقرار 139/62 بشأن اليوم العالمي للتوعية بهذا المرض والذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2008.
كما لفتت الشيخة علياء إلى القرار الذي قدمته قطر بمشاركة عدد من الدول بشأن الجهود المبذولة من أجل التدابير العلاجية لاضطرابات طيف التوحد والذي اعتمده المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية.
"
قطر تولي اهتماما كبيرا ومتجددا لدعم احتياجات الأشخاص ذوي التوحد
"
تفعيل تبادل الخبرات
وعلى المستوى الإقليمي، استعرضت الشيخة علياء دور دولة قطر في تفعيل تبادل الخبرات بين الدول العربية بشأن اضطرابات طيف التوحد والتي من شأنها تحقيق التوعية المجتمعية والعلمية والعلاج إلى جانب التأهيل والتوظيف.
وفيما يتعلق بالجهود المبذولة على المستوى الوطني، أكدت على أن دولة قطر حريصة على العمل باستدامة على موضوع "التوحد" سواء من خلال مراجعة التشريعات وإعداد مشاريع قوانين جديدة أو عن طريق إنشاء مراكز صحية متطورة.
وأكدت الشيخة علياء على أهمية الدور الذي يلعبه مركز الشفلح للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في قطر، وذلك في المجالات التعليمية والتأهيلية والصحية، كما نوهت أيضا بالدور الذي يضطلع به مركز التكنولوجيا المساعدة في قطر "مدى" من خلال ربط ذوي التوحد والإعاقات الأخرى بتكنولوجيا المعلومات كوسيلة لتعزيز إمكانياتهم وإثراء قدراتهم، بالإضافة إلى مساهمة مركز قطر للتوحد وذوي الاحتياجات الخاصة بتقديم الخدمات المتخصصة لإعادة تأهيل الأفراد المصابين بالتوحد وذوي الإعاقة.