αнωαк
Well-Known Member
- إنضم
- 30 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 36,135
- مستوى التفاعل
- 12,307
- النقاط
- 113
تتعدّد أسباب الأرق واضطراب النوم كتناول وجبات دسمة قبل النوم، أو مادة الكافيين والشاي
أو مثلاً أخذ أدوية معيّنة تؤثّر على النوم كذلك العمل لفترة طويلة في دوام ليليّ.
هذه الحالات طبيعيّة وممكن معالجتها. لكن هل فكّرتم يوماً بأن يكون سبب السارق نفسيّ؟
تعرّفوا اذاً في هذا المقال على الأسباب النفسيّة لحالة اضطراب النوم أو قلّة النوم وعلى طرق معالجتها.
ما هي الأسباب النفسيّة للأرق؟
- الاكتئاب: يتخلّل حالة الاكتئاب الكثير من الحزن واليأس والإحباط، ما يستدعي تفكيراً أكثر وقلقاً وخيماً، في أغلبيّة
أوقات المريض وتحديداً خلال اللّيل، ما يجعل حال الأرق مستدامة وممكن أن تتفاقم أكثر إذا لم ستعالج المريض نفسيّاً.
- مرض الوسواس القهري: الذي يجعل من المريض في قلق مستمرّ ودائم، وشكّ في العديد من الأمور التي يعيشها
ما يجعل حياته مضطربة وغير سليمة، مثلاً من الممكن أيشكّ المريض، بعد خلوده إلى النوم، اذا أطفأ الضوء في الصالون
أو أداة كهربائيّة في المطبخ... وغيرها من الأسئلة الشكّاكة التي تجعل من النوم عمليّة صعبة بسبب التفكير المستمرّ.
- مرض توهّم المرض: والذي يجعل من المريض يتوهّم أنّه مصاب بمرض خطير، وأنّه معرّض للموت في أي لحظة
لذا قد يخاف هذا المريض من النوم اعتقاداً منه أنّه لن يصحى في اليوم الثاني.
- مرض الرهاب الاجتماعي: يعاني من هذه الحالة النفسيّة الأشخاص الذين لا يعرفون كيفيّة التصرّف في المجتمع
خوفاً من الانتقاد أو التعرّض للسخرية. وفي حال حدوث هكذا موقف مع المريض فإنّه يشغل عقله بالتفكير
بالحداثة التي حصلت مع إحساس كبير بالحزن والخوف يصابهما الأزرق
- أمراض نفسيّة أخرى قد تؤدّي إلى اضطراب النوم اللّاإرادي. فيتوجّب على هؤلاء المرضى مراجعة الطبيب النفسي
فوراً لتلقّي العلاج النفسي السلوكية اللّازم، وبعد بدء المريض بالتحسّن، سيزول الأزرق تدريجيّاً.
نصائح لمعالجة الأرق النفسي إلى جانب المعالجة النفسيّة
- حدّدوا مواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ
- لا تتوجّهوا إلى السرير، إلّا اذا كنتم في نعاس كبير
- اخرجوا من غرفتكم فورًا، إذا لم تستطيعوا النوم خلال 20دقيقة
- لا تفكّروا في مشاكل الحياة اليوميّة قبل النوم
- اقرؤوا قبل النوم فقد تريحكم القراءة
- تناولوا الحليب أو أليسون الدافئ قبل النوم فسيساعدكم على الاسترخاء
- حمّام دافئ قبل النوم.
أو مثلاً أخذ أدوية معيّنة تؤثّر على النوم كذلك العمل لفترة طويلة في دوام ليليّ.
هذه الحالات طبيعيّة وممكن معالجتها. لكن هل فكّرتم يوماً بأن يكون سبب السارق نفسيّ؟
تعرّفوا اذاً في هذا المقال على الأسباب النفسيّة لحالة اضطراب النوم أو قلّة النوم وعلى طرق معالجتها.
ما هي الأسباب النفسيّة للأرق؟
- الاكتئاب: يتخلّل حالة الاكتئاب الكثير من الحزن واليأس والإحباط، ما يستدعي تفكيراً أكثر وقلقاً وخيماً، في أغلبيّة
أوقات المريض وتحديداً خلال اللّيل، ما يجعل حال الأرق مستدامة وممكن أن تتفاقم أكثر إذا لم ستعالج المريض نفسيّاً.
- مرض الوسواس القهري: الذي يجعل من المريض في قلق مستمرّ ودائم، وشكّ في العديد من الأمور التي يعيشها
ما يجعل حياته مضطربة وغير سليمة، مثلاً من الممكن أيشكّ المريض، بعد خلوده إلى النوم، اذا أطفأ الضوء في الصالون
أو أداة كهربائيّة في المطبخ... وغيرها من الأسئلة الشكّاكة التي تجعل من النوم عمليّة صعبة بسبب التفكير المستمرّ.
- مرض توهّم المرض: والذي يجعل من المريض يتوهّم أنّه مصاب بمرض خطير، وأنّه معرّض للموت في أي لحظة
لذا قد يخاف هذا المريض من النوم اعتقاداً منه أنّه لن يصحى في اليوم الثاني.
- مرض الرهاب الاجتماعي: يعاني من هذه الحالة النفسيّة الأشخاص الذين لا يعرفون كيفيّة التصرّف في المجتمع
خوفاً من الانتقاد أو التعرّض للسخرية. وفي حال حدوث هكذا موقف مع المريض فإنّه يشغل عقله بالتفكير
بالحداثة التي حصلت مع إحساس كبير بالحزن والخوف يصابهما الأزرق
- أمراض نفسيّة أخرى قد تؤدّي إلى اضطراب النوم اللّاإرادي. فيتوجّب على هؤلاء المرضى مراجعة الطبيب النفسي
فوراً لتلقّي العلاج النفسي السلوكية اللّازم، وبعد بدء المريض بالتحسّن، سيزول الأزرق تدريجيّاً.
نصائح لمعالجة الأرق النفسي إلى جانب المعالجة النفسيّة
- حدّدوا مواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ
- لا تتوجّهوا إلى السرير، إلّا اذا كنتم في نعاس كبير
- اخرجوا من غرفتكم فورًا، إذا لم تستطيعوا النوم خلال 20دقيقة
- لا تفكّروا في مشاكل الحياة اليوميّة قبل النوم
- اقرؤوا قبل النوم فقد تريحكم القراءة
- تناولوا الحليب أو أليسون الدافئ قبل النوم فسيساعدكم على الاسترخاء
- حمّام دافئ قبل النوم.