قلعة طريفة الاسبانية بالصور
تقع قلعة طريفة Castillo de Tarifa في إسباني في مدينة طريف ، ويطلق عليها قلعة غوزمان ايل بوينو، ومدينة طريف هي أول مدينة يصل إليها طريف بن مالك بأمر من طارق بن زياد ، وتم بناء القلعة في هام ٦٩٠، على يد الناصر ، وكانت تستخدم في حماية الجنود أثناء طريقهم لاحتلال المغرب
الخلفية التاريخية للقلعة :
– تم بناء قلعة طريفة في شهر صفر عام ٣٤٩. هجريا ، شهر أبريل عام ٩٦٠ ميلاديا .
– وتوضح ذكرى بناء هذه القلعة على نصب من حجر على أحد أبواب القلعة المندمجة في الحائط
– كان عبد الرحمن ابن بدر يشرف على بناء القلعة وهو أحد الوزراء الذين أعتقهم الخليفة عبد الرحمن الثالث .
– وكان الخليفة عبد الرحمن الثالث قد أمر ببناء القلعة في طريقة عاما ٩٦٠ ميلاديا .
– كان الأمر ببناء القلعة من أجل التحضير لإنشاء مدينة صغيرة
– ويرجع أحد أسباب بناء القلعة إلى الهجوم الذي قادته جيوش الفاطميين ضد ألميريا عام ٩٥٥ .
– كانت القلعة تشكل حصنا حاميا للجنود المكلفين بحماية مضيق جبل طارق .
– في القرن الثاني عشر قام الموحدون بتدعيم القلعة .
– بعد تولي الموحدون حكم الأندلس أصبحت طريفة أحد المدن الهامة للدفاع عن مضيق جبل طارق
– ولكن بعد وصول الموحدين أصبحت المدينة قاعدة للمحاربين المغاربة وذلك بفضل موقعها
– في عام ١١٤٦ قام الخليفة المؤمن بنقل الجنود من جزيرة اليمامات إلى مدينة طريفة .
– ترك الموحدون مدينة طريفة في عام ١٢٣١ بعد أن انتقلت إلى هود مرسية ، وفي النهاية سقطت المدينة في يد سانشو الرابع ملك قشتالة وكان ذلك في عام ١٢٥٨ وحتى عام ١٢٩٥
تصميم القلعة وبنائها :
– تم بناء قلعة طريفة أو قلعة الخليفة على شكل شبه منحرف ويحيط بها حوالي خمسة عشر. برج مستطيل به نتوء قليلة ، وبعد ذلك تم إعادة بناء هذه الأبراج .
– يحيط بالقلعة سور دفاعي كبير يحيط بالقلعة من جميع الاتجاهات ويطل طرف هذا السور على هاوية اتجاه البحر .
– القلعة مزودة بمدخلين أحدهما مستقيم تسبقه زاوية متعرجة في السور الدفاعي وهذا المدخل من الناحية الغربية ، أما المدخل الآخر فهو في الناحية الشرقية ويعتبر نقطة اتصال مع المدينة .
– كان الموحدون يهدفون إلى تقوية حماية القصر من الناحية الغربية والناحية الجنوبية وذلك من خلال بناء برج من الآجر على شكل مثمن الزوايا في الجزء السفلي .
– ويسمى هذا البرج باسم برج غوزمان البوينو وتم دعم هذا البرج بالبناء أو الحجارة المقصوبة
– سور لحمايته من جهة البحر ويوجد شرفة في أعلى البرج تصل القصر من الطريق الدائري فوق السور .
– يوجد أيضا في القلعة باب شريش الذي قام الموحدين ببنائه وبعد ذلك في القرن الثالث عشر قام المرينيون بتغييره ، ثم غيره المسيحيين بتغيره في القرن الرابع عشر .
– باب شريش مزود بفتحة مستقيمة على الناحية الشمالية بين برجين .
– يتكون الباب من الداخل من عقدين كاملين يحتويان على حجارة غير مركزية وأربع حاملات أغرز من الحجارة وترتكز عليها قبة صغيرة
– تم تدعيم هذا الباب بردهة خارجية بنفس مستوى برجي التحصين وكام ددن ذلك في عصر المسيحيين.
تقع قلعة طريفة Castillo de Tarifa في إسباني في مدينة طريف ، ويطلق عليها قلعة غوزمان ايل بوينو، ومدينة طريف هي أول مدينة يصل إليها طريف بن مالك بأمر من طارق بن زياد ، وتم بناء القلعة في هام ٦٩٠، على يد الناصر ، وكانت تستخدم في حماية الجنود أثناء طريقهم لاحتلال المغرب
الخلفية التاريخية للقلعة :
– تم بناء قلعة طريفة في شهر صفر عام ٣٤٩. هجريا ، شهر أبريل عام ٩٦٠ ميلاديا .
– وتوضح ذكرى بناء هذه القلعة على نصب من حجر على أحد أبواب القلعة المندمجة في الحائط
– كان عبد الرحمن ابن بدر يشرف على بناء القلعة وهو أحد الوزراء الذين أعتقهم الخليفة عبد الرحمن الثالث .
– وكان الخليفة عبد الرحمن الثالث قد أمر ببناء القلعة في طريقة عاما ٩٦٠ ميلاديا .
– كان الأمر ببناء القلعة من أجل التحضير لإنشاء مدينة صغيرة
– ويرجع أحد أسباب بناء القلعة إلى الهجوم الذي قادته جيوش الفاطميين ضد ألميريا عام ٩٥٥ .
– كانت القلعة تشكل حصنا حاميا للجنود المكلفين بحماية مضيق جبل طارق .
– في القرن الثاني عشر قام الموحدون بتدعيم القلعة .
– بعد تولي الموحدون حكم الأندلس أصبحت طريفة أحد المدن الهامة للدفاع عن مضيق جبل طارق
– ولكن بعد وصول الموحدين أصبحت المدينة قاعدة للمحاربين المغاربة وذلك بفضل موقعها
– في عام ١١٤٦ قام الخليفة المؤمن بنقل الجنود من جزيرة اليمامات إلى مدينة طريفة .
– ترك الموحدون مدينة طريفة في عام ١٢٣١ بعد أن انتقلت إلى هود مرسية ، وفي النهاية سقطت المدينة في يد سانشو الرابع ملك قشتالة وكان ذلك في عام ١٢٥٨ وحتى عام ١٢٩٥
تصميم القلعة وبنائها :
– تم بناء قلعة طريفة أو قلعة الخليفة على شكل شبه منحرف ويحيط بها حوالي خمسة عشر. برج مستطيل به نتوء قليلة ، وبعد ذلك تم إعادة بناء هذه الأبراج .
– يحيط بالقلعة سور دفاعي كبير يحيط بالقلعة من جميع الاتجاهات ويطل طرف هذا السور على هاوية اتجاه البحر .
– القلعة مزودة بمدخلين أحدهما مستقيم تسبقه زاوية متعرجة في السور الدفاعي وهذا المدخل من الناحية الغربية ، أما المدخل الآخر فهو في الناحية الشرقية ويعتبر نقطة اتصال مع المدينة .
– كان الموحدون يهدفون إلى تقوية حماية القصر من الناحية الغربية والناحية الجنوبية وذلك من خلال بناء برج من الآجر على شكل مثمن الزوايا في الجزء السفلي .
– ويسمى هذا البرج باسم برج غوزمان البوينو وتم دعم هذا البرج بالبناء أو الحجارة المقصوبة
– سور لحمايته من جهة البحر ويوجد شرفة في أعلى البرج تصل القصر من الطريق الدائري فوق السور .
– يوجد أيضا في القلعة باب شريش الذي قام الموحدين ببنائه وبعد ذلك في القرن الثالث عشر قام المرينيون بتغييره ، ثم غيره المسيحيين بتغيره في القرن الرابع عشر .
– باب شريش مزود بفتحة مستقيمة على الناحية الشمالية بين برجين .
– يتكون الباب من الداخل من عقدين كاملين يحتويان على حجارة غير مركزية وأربع حاملات أغرز من الحجارة وترتكز عليها قبة صغيرة
– تم تدعيم هذا الباب بردهة خارجية بنفس مستوى برجي التحصين وكام ددن ذلك في عصر المسيحيين.
