يدرس العلماء الروس إمكانية استخدام مناطق الشذوذ المغناطيسي أو ما تبقى منها لنشر قواعد قمرية فيها.
وجاء في برنامج العمل المشترك الموقع بين شركة "أنظمة الأقمار الصناعية المعلوماتية" وفرع سيبيريا لأكاديمية العلوم الروسية، أن ما تبقى من التمغنط في قشرة القمر يمكن الاستفادة منه للحماية من الرياح الشمسية.
ودلت الأرصاد الأخيرة التي جمعتها الأقمار الصناعية على أن حقولا مغناطيسية محدودة تظهر فوق مناطق الشذوذ المغناطيسي في القمر.
وقد أكدت سلسلة من البحوث العلمية التي أجراها العلماء الروس أن الحقل المغناطيسي المحدود، له خواص من الصعب وصفها اعتمادا على نماذج علمية موجودة. وشدد العلماء على ضرورة الاستمرار في النمذجة المختبرية فيما يتعلق بالشذوذ المغناطيسي في القشرة القمرية، بغية تقييم مستقبل نشر القواعد الدائمة في مناطقه.
ويعوّل العلماء على تلقي نتائج ملموسة في هذا المجال بعد إجراء البحوث العلمية أعوام 2019-2022.
ومن أجل تقييم مدى الحماية من تيار رياح الشمس، سيتم إعداد نماذج محيط البلازما فوق مناطق الشذوذ المغناطيسي في قشرة القمر، الأمر الذي سيسمح بحساب تيارات البلازما المؤثرة على سطح القمر بقيم مختلفة لنشاط رياح الشمس واتجاهها.
يذكر أن رئيس قسم علم الكواكب في معهد البحوث الفضائية لدى أكاديمية العلوم الروسية، إيغور ميتروفانوف، كان قد أعلن في وقت سابق أن روسيا قد تنشئ أول قاعدة فضائية مأهولة على سطح القمر بحلول عام 2030، حيث ستستخدم طبقات من التربة القمرية كحماية طبيعية لرواد الفضاء من الأشعة الكونية الخطيرة.
وجاء في برنامج العمل المشترك الموقع بين شركة "أنظمة الأقمار الصناعية المعلوماتية" وفرع سيبيريا لأكاديمية العلوم الروسية، أن ما تبقى من التمغنط في قشرة القمر يمكن الاستفادة منه للحماية من الرياح الشمسية.
ودلت الأرصاد الأخيرة التي جمعتها الأقمار الصناعية على أن حقولا مغناطيسية محدودة تظهر فوق مناطق الشذوذ المغناطيسي في القمر.
وقد أكدت سلسلة من البحوث العلمية التي أجراها العلماء الروس أن الحقل المغناطيسي المحدود، له خواص من الصعب وصفها اعتمادا على نماذج علمية موجودة. وشدد العلماء على ضرورة الاستمرار في النمذجة المختبرية فيما يتعلق بالشذوذ المغناطيسي في القشرة القمرية، بغية تقييم مستقبل نشر القواعد الدائمة في مناطقه.
ويعوّل العلماء على تلقي نتائج ملموسة في هذا المجال بعد إجراء البحوث العلمية أعوام 2019-2022.
ومن أجل تقييم مدى الحماية من تيار رياح الشمس، سيتم إعداد نماذج محيط البلازما فوق مناطق الشذوذ المغناطيسي في قشرة القمر، الأمر الذي سيسمح بحساب تيارات البلازما المؤثرة على سطح القمر بقيم مختلفة لنشاط رياح الشمس واتجاهها.
يذكر أن رئيس قسم علم الكواكب في معهد البحوث الفضائية لدى أكاديمية العلوم الروسية، إيغور ميتروفانوف، كان قد أعلن في وقت سابق أن روسيا قد تنشئ أول قاعدة فضائية مأهولة على سطح القمر بحلول عام 2030، حيث ستستخدم طبقات من التربة القمرية كحماية طبيعية لرواد الفضاء من الأشعة الكونية الخطيرة.