قام علماء بقياس كل إشعاع ناجم عن ضوء النجوم تم إنتاجه على الإطلاق طوال تاريخ الكون، البالغ 13.7 مليار سنة.
وكان الكون موجودا في حالة من الظلام المطلق، وبدأ في إنشاء النجوم بعد مئات الملايين من السنين. وتم إنتاج النجوم بمعدل لا يصدق منذ ظهورها في السنوات التكوينية للكون.
وتمكن علماء الفلك الآن من قياس جميع النجوم التي تم إنتاجها على مدار تاريخ الكون المرئي. ووجدوا أن عدد الفوتونات (جسيمات الضوء المرئي)، التي هربت إلى الفضاء بعد أن انبعثت من النجوم، تترجم إلى 4x10^84.
وقام عالم الفيزياء الفلكية، ماركو أجيلو، بالتعاون مع فريقه في كلية Clemson للعلوم، بتحليل بيانات من تلسكوب "Fermi Gamma-ray Space" الفضائي التابع لناسا، لتحديد تكوين النجوم باستخدام طرق جديدة لقياس النجوم.
وعادة ما يكون ضوء النجوم الذي يصل إلى الأرض، باستثناء الشمس ودرب التبانة، معتما بشكل كبير يعادل لمبة بقوة 60 واط، يُنظر إليه في ظلام تام من حوالي 2.5 ميل.
وقام فريق البحث بتحليل حوالي 9 سنوات من البيانات المجمعة من إشارات أشعة غاما، النابعة من 739 مصدرا.
وتطلق مجرات "Blazars" التي تحتوي على الثقوب السوداء الهائلة القادرة على إطلاق إشعاعات، الجسيمات النشطة بسرعة تقارب سرعة الضوء.
ويمكن الكشف عنها من خلال التلسكوبات على الأرض، بغض النظر عن مدى بعدها عنا.
وفي نهاية المطاف، تصطدم فوتونات أشعة غاما الناتجة مع الضباب الكوني، تاركة بصمة يمكن ملاحظتها. ومكّن هذا الأمر فريق البحث من قياس كثافة الضباب، ليس فقط في مكان معين، ولكن أيضا في وقت معين من تاريخ الكون.
وقال الدكتور أجيلو، الأستاذ المساعد في قسم الفيزياء والفلك، إن فوتونات أشعة غاما التي تمر عبر ضباب ضوء النجوم، يتم امتصاصها في أغلب الأحيان.
وقام الباحثون بتحليل أشعة غاما الناجمة عن جميع المصادر المدروسة، التي يزيد حجم ثقوبها السوداء مليارات المرات عن حجم شمسنا.
ووصل تكوين النجوم، التي تنشأ عندما تنهار مناطق كثيفة من السحب الجزيئية، إلى ذروته قبل حوالي 11 مليار سنة.
ولكن رغم أن ولادة النجوم الجديدة قد تباطأت منذ ذلك الحين، إلا أنها لم تتوقف أبدا. وعلى سبيل المثال، يتم إنشاء حوالي 7 نجوم جديدة في مجرتنا سنويا.
وكان الكون موجودا في حالة من الظلام المطلق، وبدأ في إنشاء النجوم بعد مئات الملايين من السنين. وتم إنتاج النجوم بمعدل لا يصدق منذ ظهورها في السنوات التكوينية للكون.
وتمكن علماء الفلك الآن من قياس جميع النجوم التي تم إنتاجها على مدار تاريخ الكون المرئي. ووجدوا أن عدد الفوتونات (جسيمات الضوء المرئي)، التي هربت إلى الفضاء بعد أن انبعثت من النجوم، تترجم إلى 4x10^84.
وقام عالم الفيزياء الفلكية، ماركو أجيلو، بالتعاون مع فريقه في كلية Clemson للعلوم، بتحليل بيانات من تلسكوب "Fermi Gamma-ray Space" الفضائي التابع لناسا، لتحديد تكوين النجوم باستخدام طرق جديدة لقياس النجوم.
وعادة ما يكون ضوء النجوم الذي يصل إلى الأرض، باستثناء الشمس ودرب التبانة، معتما بشكل كبير يعادل لمبة بقوة 60 واط، يُنظر إليه في ظلام تام من حوالي 2.5 ميل.
وقام فريق البحث بتحليل حوالي 9 سنوات من البيانات المجمعة من إشارات أشعة غاما، النابعة من 739 مصدرا.
وتطلق مجرات "Blazars" التي تحتوي على الثقوب السوداء الهائلة القادرة على إطلاق إشعاعات، الجسيمات النشطة بسرعة تقارب سرعة الضوء.
ويمكن الكشف عنها من خلال التلسكوبات على الأرض، بغض النظر عن مدى بعدها عنا.
وفي نهاية المطاف، تصطدم فوتونات أشعة غاما الناتجة مع الضباب الكوني، تاركة بصمة يمكن ملاحظتها. ومكّن هذا الأمر فريق البحث من قياس كثافة الضباب، ليس فقط في مكان معين، ولكن أيضا في وقت معين من تاريخ الكون.
وقال الدكتور أجيلو، الأستاذ المساعد في قسم الفيزياء والفلك، إن فوتونات أشعة غاما التي تمر عبر ضباب ضوء النجوم، يتم امتصاصها في أغلب الأحيان.
وقام الباحثون بتحليل أشعة غاما الناجمة عن جميع المصادر المدروسة، التي يزيد حجم ثقوبها السوداء مليارات المرات عن حجم شمسنا.
ووصل تكوين النجوم، التي تنشأ عندما تنهار مناطق كثيفة من السحب الجزيئية، إلى ذروته قبل حوالي 11 مليار سنة.
ولكن رغم أن ولادة النجوم الجديدة قد تباطأت منذ ذلك الحين، إلا أنها لم تتوقف أبدا. وعلى سبيل المثال، يتم إنشاء حوالي 7 نجوم جديدة في مجرتنا سنويا.