" قُبلَةَ المَسآءِ "
بأطرآفِ القآصيآتِ مِنَ التَمني
عَلى مَفآرقِ النأيِّ
في دَفآترَ الذِكرى المُتهريةُ مِنَ غُبآء الرُفوفِ
يَرقُصُ القَمر
الليلُ يَسدِلُ أستآرهُ لِـ يُخَيمُ أجوآءَ العآشقين
يُنيرُ قِنديلَ وَهجٍ
هوَ كَرنَفآلُ مَسآءَ المُغرَمين
حُلتهُ ..
أُلآئكِ الهآئمون المُتشبثونَ بِعَقيدةِ الحُب .!
وعلى أنغآمِ سيرين ..
تَرقُص النُجوم جَذلى للقَمر
ْ
ْ
ْ
هَبَ النَسيم يحملُ شذآ عَبيرهآ
بِنَشوةِ الرذآذِ وَرآئحةِ المَطر
المَوجُ الضآحكِ بقَهقَهآت ذالكَ الثغر .
الأمآني حُبلى
والحُب مَسجيِّ في رحمٍ مَقتول
والكَوكبُ ذو الذّنبِ يقتربُ
واللهفةُ بِمدية التَكوين
والشَوقُ يَلهَثُ ضَمآناً
ونآرَ الوَجدِ تَفتكُ بالحَشى
وأنتِ .
أبعدُ مِمآ يَحمِلُ السَحآبُ عِطراً
ْ
ْ
ْ
يُخيمُ الظلآم فَيَلصُ وَميضاً
الروبينُ يَتلضى على الشفآه
واللؤلؤ رَصفةُ أسنآن مُهلِكتي
ذأت الوَجهَ المُتوقد مِنَ الجُلنآر
مَن ذآ الذي يَلمسُ خَديكِ .!
مَن الذي إستثآرَ دُموعكِ
أنآ يآ سَيدتي ..
حآرسُ ضِفآفكِ
ومينآءُ حُبكِ الأزلي
أُ
حِ
بُ
كِ
بأطرآفِ القآصيآتِ مِنَ التَمني
عَلى مَفآرقِ النأيِّ
في دَفآترَ الذِكرى المُتهريةُ مِنَ غُبآء الرُفوفِ
يَرقُصُ القَمر
الليلُ يَسدِلُ أستآرهُ لِـ يُخَيمُ أجوآءَ العآشقين
يُنيرُ قِنديلَ وَهجٍ
هوَ كَرنَفآلُ مَسآءَ المُغرَمين
حُلتهُ ..
أُلآئكِ الهآئمون المُتشبثونَ بِعَقيدةِ الحُب .!
وعلى أنغآمِ سيرين ..
تَرقُص النُجوم جَذلى للقَمر
ْ
ْ
ْ
هَبَ النَسيم يحملُ شذآ عَبيرهآ
بِنَشوةِ الرذآذِ وَرآئحةِ المَطر
المَوجُ الضآحكِ بقَهقَهآت ذالكَ الثغر .
الأمآني حُبلى
والحُب مَسجيِّ في رحمٍ مَقتول
والكَوكبُ ذو الذّنبِ يقتربُ
واللهفةُ بِمدية التَكوين
والشَوقُ يَلهَثُ ضَمآناً
ونآرَ الوَجدِ تَفتكُ بالحَشى
وأنتِ .
أبعدُ مِمآ يَحمِلُ السَحآبُ عِطراً
ْ
ْ
ْ
يُخيمُ الظلآم فَيَلصُ وَميضاً
الروبينُ يَتلضى على الشفآه
واللؤلؤ رَصفةُ أسنآن مُهلِكتي
ذأت الوَجهَ المُتوقد مِنَ الجُلنآر
مَن ذآ الذي يَلمسُ خَديكِ .!
مَن الذي إستثآرَ دُموعكِ
أنآ يآ سَيدتي ..
حآرسُ ضِفآفكِ
ومينآءُ حُبكِ الأزلي
أُ
حِ
بُ
كِ
