ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
ربما يلعب التفاؤل والتشاؤم دورا لدى بعض الرياضيين قبل المواجهات الهامة.. وسيكون المنتخب المصري أمام اختبار مصيري في مواجهة نظيره المغربي بالدور ربع النهائي لكأس أمم أفريقيا.
وقبل المواجهة العربية المرتقبة، جاء تأهل منتخب بوركينا فاسو لنصف النهائي على حساب تونس، ليكون بمثابة حدث يبعث على التفاؤل للجانب المصري.
السبب في ذلك هو أن نسخة 1998 التي توج بلقبها منتخب مصر، في الجيل الذهبي بقيادة الراحل محمود الجوهري، كانت قد شهدت تأهل بوركينا أيضا لنصف النهائي على حساب تونس، لتضرب موعدا مع المنتخب المصري حال تأهله اليوم على حساب المغرب.
وفي حال تخطيه عقبة المغرب فإن منتخب مصر سيكرر مواجهة 1998 أمام نظيره البوركيني في نصف النهائي، والتي حسمها العميد حسام حسن بهدفيه، ليتأهل لاحقا إلى النهائي حيث فاز على جنوب أفريقيا.
ومع الاعتراف بان الحسابات مختلفة في النسخة الحالية، إلا أن بعض الأحداث تبقى لتبعث على التفاؤل قبل المواجهة المنتظرة.
وقبل المواجهة العربية المرتقبة، جاء تأهل منتخب بوركينا فاسو لنصف النهائي على حساب تونس، ليكون بمثابة حدث يبعث على التفاؤل للجانب المصري.
السبب في ذلك هو أن نسخة 1998 التي توج بلقبها منتخب مصر، في الجيل الذهبي بقيادة الراحل محمود الجوهري، كانت قد شهدت تأهل بوركينا أيضا لنصف النهائي على حساب تونس، لتضرب موعدا مع المنتخب المصري حال تأهله اليوم على حساب المغرب.
![16195372_10154345320920642_2266981610944620689_n-3.jpg](http://arabic.sport360.com/wp-content/uploads/2017/01/16195372_10154345320920642_2266981610944620689_n-3.jpg)
وفي حال تخطيه عقبة المغرب فإن منتخب مصر سيكرر مواجهة 1998 أمام نظيره البوركيني في نصف النهائي، والتي حسمها العميد حسام حسن بهدفيه، ليتأهل لاحقا إلى النهائي حيث فاز على جنوب أفريقيا.
ومع الاعتراف بان الحسابات مختلفة في النسخة الحالية، إلا أن بعض الأحداث تبقى لتبعث على التفاؤل قبل المواجهة المنتظرة.