مواجهة تترقبها جماهير الكرة العربية بنكهة أفريقية، عندما تشير عقارب الساعة إلى التاعة من مساء الأحد بتوقيت القاهرة، والتي تجمع منتخبي مصر والمغرب بربع نهائي أمم أفريقيا 2017 بالجابون.
السطور التالية نرصد من خلالها 3 عوامل تمنح الفراعنة فرصة ذهبية لانهاء العُقدة المغربية وتحقيق انتصار لم يتحقق منذ 31 عاماً.
أولاً: تكتيك الفراعنة
ربما كانت الغلبة التكتيكية للمنتخب المصري هي الفارق الواضح على مدار تاريخ مواجهاته أمام المنتخب المصري، فتفوق أسود الأطلس في النواحي التكتيكية على الفراعنة وحققوا انتصاراتهم من خلالها، إلا أن الفراعنة فب الوقت الحالي يمتازوا بنواحي خطية وتكتيكية رفيعة الجودة في ظل قيادة الأرجنتيني هيكتور كوبر.
ثانياً: ثغرات دفاعية
على الرغم من الخبرة التي يتمتع بها المهدي بن عطية مدافع المنتخب المغربي إلا أنه يبتعد تماماً عن مستواه في هذه المسابقة، حيث فتح الطريق من خلال أداءه الباهت لكم كبير من الانفرادات لصالح منافسي الأسود خلال المباريات الثلاثة، وهو ما يمهد لمحمد صلاح باستغلال سوء تفاهم قلبي الدفاع وخطف هدف ثمين، خاصةً في ظل الاندفاع الكبير للجبهة اليسرى المغربية على المستوى الهجومي.
ثالثاً: الاحتراف
على مدار تاريخ مواجهات المنتخبين، لم يصادف أن واجه المنتخب المغربي نظير ه المصري في ظل تمتع الأخير بعدد ضخم من اللاعبين المحترفين خارجياً، فكانت تظهر في المباريات السابقة بين المنتخبين الفارق الواضح لأسود الأطس بفضل نخبة من اللاعبين المحترفين أوروبياً والقدرة على حسم الأمور بفضل احتكاكهم القوي بأوروبا، وهو ما سيقابله في لقاء الأحد احترافية مصرية بفضل نجومها بالدوريات الأوروبية.
السطور التالية نرصد من خلالها 3 عوامل تمنح الفراعنة فرصة ذهبية لانهاء العُقدة المغربية وتحقيق انتصار لم يتحقق منذ 31 عاماً.
أولاً: تكتيك الفراعنة
ربما كانت الغلبة التكتيكية للمنتخب المصري هي الفارق الواضح على مدار تاريخ مواجهاته أمام المنتخب المصري، فتفوق أسود الأطلس في النواحي التكتيكية على الفراعنة وحققوا انتصاراتهم من خلالها، إلا أن الفراعنة فب الوقت الحالي يمتازوا بنواحي خطية وتكتيكية رفيعة الجودة في ظل قيادة الأرجنتيني هيكتور كوبر.
ثانياً: ثغرات دفاعية
على الرغم من الخبرة التي يتمتع بها المهدي بن عطية مدافع المنتخب المغربي إلا أنه يبتعد تماماً عن مستواه في هذه المسابقة، حيث فتح الطريق من خلال أداءه الباهت لكم كبير من الانفرادات لصالح منافسي الأسود خلال المباريات الثلاثة، وهو ما يمهد لمحمد صلاح باستغلال سوء تفاهم قلبي الدفاع وخطف هدف ثمين، خاصةً في ظل الاندفاع الكبير للجبهة اليسرى المغربية على المستوى الهجومي.
ثالثاً: الاحتراف
على مدار تاريخ مواجهات المنتخبين، لم يصادف أن واجه المنتخب المغربي نظير ه المصري في ظل تمتع الأخير بعدد ضخم من اللاعبين المحترفين خارجياً، فكانت تظهر في المباريات السابقة بين المنتخبين الفارق الواضح لأسود الأطس بفضل نخبة من اللاعبين المحترفين أوروبياً والقدرة على حسم الأمور بفضل احتكاكهم القوي بأوروبا، وهو ما سيقابله في لقاء الأحد احترافية مصرية بفضل نجومها بالدوريات الأوروبية.
