عن لسان حال : كان وكانت ............
واحد يگول لزوجته لودخلت مشرؤع وفشلت بيه شسوي ؟گالتله جرب غير مشروع
گالها ..زين واذا نجحت بيه شسوي !! گالتله توسع بمشروعك وافتح مشاريع جديدة سألهااا زين شنو رايج بمشرؤع زواجنا ..
فاشل لو ناجح
يگولوون الزوجة ضلت لحد هل اللحظة ساكتة ومصدومة
اذا گالت فاشل ..يجرب غيرهاا واذا گالت ناجح يتوسع بمشاريع ثانية
ولايگعد راحه .. ما علينه بيهم .. نجي على الفقره الثانية :
• كنت معلماً.. فانتقدت مديري .. فصرت مديراً .. فتبين لي أنه كان معذورآ.
• كنت طالباً .. فانتقدت معلمي .. فصرت معلماً .. فعرفت أنه كان على حق .
• كنت صغيراً .. فغضبت من حرص أبي .. فصرت أباً .. فظهر لي أني لم اقدره حقا.
• كنت زوجاً.. وتحسست من اقوال وافعال اهل زوجتي ..فصرت اباً لزوجة وصار صهري يتحسس من اقوالي وافعالي.. فعلمت ان الدنيا تدور.
•كنت أخت .. فكرهت زوجة أخي ..
فصرت الزوجة فعلمت أني كُنت المؤذية.
• كنت زوجة.. وأُسيء الظن في ام زوجي .. فصرت ام لزوج وعلمت انها لم تقصد.
• التمس العذر .. قبل أن يدور الزمان ..
فتعرف أن غيرك كان على حق ..
• لذا زيدوا مساحة العذر للناس..
قدّر .. واحترم .. و أكرم ... وبها تغنم
إي عفيه لتنسه حتى ننتقل للفقرة الثالثة والاخيرة :
امرأة فرنسية أخذت ولدها البالغ من العمر (14) عاما إلى المركز الإسلامي من أجل أن يدخل في الإسلام، فلما وصلا للمركز دخل الصبي على إمام المركز بفرنسا وقال له: أمي تقول لك ساعدني للدخول في الإسلام، فسأله الإمام: وهل تريد أنت أن تدخل في الإسلام؟ فقال: أنا لم أفكر في هذا ولكن أمي هي التي تريدني أن أدخل في الإسلام، فاستغرب الإمام من إجابته وقال له: وهل أمك مسلمة؟ فرد عليه الصبي: لا هي ليست مسلمة ولا أعرف لماذا هي تريدني أن أدخل في الإسلام، فقال الإمام: وأين أمك؟ قال: هي معي الآن في خارج المسجد، فقال الإمام: أذهب للخارج وأحضر لي أمك حتى أتحدث معها، فخرج الصبي ورجع مع أمه ودخل على الإمام، فقال لها الإمام: هل صحيح ما سمعته من ابنك بأنك لست مسلمة وتطلبين منه أن يدخل في الإسلام؟ فقالت: نعم هذا صحيح، فاستغرب الإمام من اجابتها وقال لها: ولماذا؟، فقالت: لأني أسكن بعمارة في باريس وفي الشقة التي أمامي تسكن امرأة مغربية عندها ولدان يدرسان في الجامعة، وفي كل صباح ومساء أشاهد الولدين كلما خرجا من المنزل أو رجعا يقبلان رأس أمهما ويدها، ويعاملانها باحترام شديد وكأنها رئيسة دولة، فأحببت ابني أن يدخل في الإسلام حتى إذا كبرت لا يرميني في دور العجزة والمسنين وتهتم بي الدولة، وإنما يعاملني مثلما يعامل المسلم أمه باحترام وتقدير
مااجمل ومااعظم ديننا الاسلامي
هذا ما خمطه لكم ابن رهيف