نشرت صحيفة ماركا الإسبانية مقالاً يسلط الضوء على الأثار التي خلفها تمسك إرنستو فالفيردي مدرب برشلونة ببطولة كأس ملك إسبانيا، وذلك بعد التعثر الجديد للفريق أمام أتلتيك بيلباو يوم أمس والذي سمح لريال مدريد بتقليص الفارق إلى 6 نقاط.
وتعثر برشلونة في المباراة الثالثة على التوالي بعد تعادله مع فالنسيا في الجولة الماضية من الليجا، ثم التعادل مع غريمه التقليدي ريال مدريد في ذهاب نصف نهائي بطولة كأس ملك إسبانيا.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن إصرار فالفيردي على الفوز بلقب كأس ملك إسبانيا كلفه خسارة 4 نقاط في الليجا، وأعاد الأمل لريال مدريد الذي كان خارج المنافسة قبل أسبوعين فقط.
وأضاف التقرير أن فالفيردي كان يمكنه اللعب بتشكيلة احتياطية في لقاء العودة ضد إشبيلية بدلاً من الدفع بالعناصر الأساسية وصناعة ريمونتادا تاريخية جديدة، فقد كلفه هذا الأمر خوض كلاسيكو كان في غنى عنه بهذه الفترة من الموسم.
ضغط المباريات تسبب في إصابة ليونيل ميسي، ورغم ذلك، اضطر فالفيردي للدفع به في الشوط الثاني من الكلاسيكو، وأقحمه أيضاً أمام أتلتيك بلباو، وكان من الواضح أن البرغوث غير جاهز أبداً على الصعيد البدني، كما تعرض آرثر ميلو لإصابة خطيرة هو الآخر، في حين تراجع مستوى لويس سواريز وإيفان راكيتيتش بشكل ملحوظ نتيجة الإرهاق.
حدث ما كان يخشاه برشلونة مجدداً، وهو انخفاض مستوى الفريق والدخول في نفق مظلم خلال شهر فبراير، وهو أمر تكرر كثيراً في المواسم الماضية بسبب سوء إدارة المدرب للمباريات، سواء مع لويس إنريكي او من بعده إرنستو فالفيردي.
الفريق يعاني من إصابات أسبوع تلو والآخر، وكل هذا سببه الإصرار على الفوز بالثلاثية، لو ضحى برشلونة بلقب الكأس، وصب تركيزه على بطولة دوري الأبطال، وتجنب إهدار النقاط في الليجا، لربما كانت الأمور سوف تسير معه بشكل أفضل بكثير مما حدث حتى الآن.
وتعثر برشلونة في المباراة الثالثة على التوالي بعد تعادله مع فالنسيا في الجولة الماضية من الليجا، ثم التعادل مع غريمه التقليدي ريال مدريد في ذهاب نصف نهائي بطولة كأس ملك إسبانيا.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن إصرار فالفيردي على الفوز بلقب كأس ملك إسبانيا كلفه خسارة 4 نقاط في الليجا، وأعاد الأمل لريال مدريد الذي كان خارج المنافسة قبل أسبوعين فقط.
وأضاف التقرير أن فالفيردي كان يمكنه اللعب بتشكيلة احتياطية في لقاء العودة ضد إشبيلية بدلاً من الدفع بالعناصر الأساسية وصناعة ريمونتادا تاريخية جديدة، فقد كلفه هذا الأمر خوض كلاسيكو كان في غنى عنه بهذه الفترة من الموسم.
ضغط المباريات تسبب في إصابة ليونيل ميسي، ورغم ذلك، اضطر فالفيردي للدفع به في الشوط الثاني من الكلاسيكو، وأقحمه أيضاً أمام أتلتيك بلباو، وكان من الواضح أن البرغوث غير جاهز أبداً على الصعيد البدني، كما تعرض آرثر ميلو لإصابة خطيرة هو الآخر، في حين تراجع مستوى لويس سواريز وإيفان راكيتيتش بشكل ملحوظ نتيجة الإرهاق.
حدث ما كان يخشاه برشلونة مجدداً، وهو انخفاض مستوى الفريق والدخول في نفق مظلم خلال شهر فبراير، وهو أمر تكرر كثيراً في المواسم الماضية بسبب سوء إدارة المدرب للمباريات، سواء مع لويس إنريكي او من بعده إرنستو فالفيردي.
الفريق يعاني من إصابات أسبوع تلو والآخر، وكل هذا سببه الإصرار على الفوز بالثلاثية، لو ضحى برشلونة بلقب الكأس، وصب تركيزه على بطولة دوري الأبطال، وتجنب إهدار النقاط في الليجا، لربما كانت الأمور سوف تسير معه بشكل أفضل بكثير مما حدث حتى الآن.