كفاءات علمية في كليتي: أولاً: الأستاذ مشرق علاوي, بعد إكماله شهادة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية, استمر في مواصلة تحصيله العلمي للحصول على شهادة الماجستير في الهندسة الميكانيكية, ومن بداية سنة 2017م. وهو يعمل في كليتنا كأحد أعضاء هيئة التدريس, في أدناه نبذة مختصرة عن بحث الماجستير للأستاذ مشرق علاوي.
"التحليل الهيدروديناميكي الحراري للمساند المقعدية ذاتية التزيت غير متطابقة المحاور المزيتة بزيوت نانوية" تعـرف المساند المسامية ذاتية التزيت بانها المساند المقعدية التي تمتلك شبكة مسامية تعمل كخزان للزيت تعطيه العمر اللازم للعمل. ومن المحتمل ان يكون هذا هو الهدف الاساس لاستخدامه الشائع في المكائن المايكروية ( الميكانيك المايكروي) والمكائن الالية وتلك المستخدمة في التطبيقات المنزلية والتي لها فيها الدور الريادي. يركز هذا البحث على تحليل تأثيرات اللاتطابق الحادث في محاور المساند المقعدية المسامية (ذاتية التزيت) وتواجد مواد صلبة (مضافة) نانوية الى الزيت الاساس على الاداء الحراري لتلك المساند. تتطلب دراسة الاداء الحراري للمساند المقعدية المسامية حل معادلة رينولدز المحورة لتأخذ بنظر الاعتبار تأثير سرعة جريان الزيت داخل المادة المسامية وتأثير اعتمادية لزوجة الزيت على درجة الحرارة ومعادلة دارسي التي تحكم جريان الزيت داخل المادة المسامية ومعادلة الطاقة التي تحكم درجة الحرارة خلال طبقة الزيت انيا باستخدام شروط حدية ملائمة ونماذج ريولوجية مناسبة لاحتساب لزوجة الزيت. تم تعديل المعادلة الخاصة باحتساب سمك طبقة الزيت لتأخذ بنظر الاعتبار بالاتجاه المحوري الناتج عن عدم تطابق محاور المسند. يتيح الموديل الرياضي المقترح للمسند المقعدي المسامي احتساب معاملات الاداء الرئيسية للمسند الذي يعاني من عدم تطابق محاوره كقابلية تحمله للأحمال والعزم الناتج عن عدم تطابق المحاور ورقم سومرفيلد وقوة ومعامل الاحتكاك وزاوية الوضع وكمية الزيت المتسربة من اطراف المسند. تم حل المعادلات الحاكمة باستخدام تقنية الفروقات المحددة وباستخدام المنهج التكراري المدعوم بتحت التخميد التتابعي. تم استخدام برنامج كتب بلغة fortran-90 لحل المعادلات الحاكمة المعتمدة في العمل الحالي. تم التحقق من النموذج النظري المستخدم لتمثيل الاداء الحراري للمسند المقعدي المسامي عن طريق مقارنة قابلية تحمل المسند للأحمال وزاوية الوضع والتي تم الحصول عليها خلال العمل الحالي مع تلك المستحصلة بواسطة الباحث بوبنداري ومجموعته. لوحظ في هذه الدراسة انه اذا تم اهمال تاثير عدم تطابق محاور المسند المقعدي المسامي في تصميم هذا النوع من المساند قد يؤدي الى الفشل حيث ان جميع الاخطاء التخمينية في التزيت تأتى من الخطأ في السمك الادنى لطبقة الزيت والتي تسبب خطاءً مباشرا في تحليل المساند المقعدية المسامية.. اظهرت النتائج المستحصلة ان اضافة دقائق صلبة بأبعاد نانوميترية من مادة اوكسيد التيتانيوم له فائدة زيادة معتبرة لقابلية التحميل للمسند المقعدي المسامي مترافقة مع تحسن في بعض خواص المسند المقعدي المسامي.
"التحليل الهيدروديناميكي الحراري للمساند المقعدية ذاتية التزيت غير متطابقة المحاور المزيتة بزيوت نانوية" تعـرف المساند المسامية ذاتية التزيت بانها المساند المقعدية التي تمتلك شبكة مسامية تعمل كخزان للزيت تعطيه العمر اللازم للعمل. ومن المحتمل ان يكون هذا هو الهدف الاساس لاستخدامه الشائع في المكائن المايكروية ( الميكانيك المايكروي) والمكائن الالية وتلك المستخدمة في التطبيقات المنزلية والتي لها فيها الدور الريادي. يركز هذا البحث على تحليل تأثيرات اللاتطابق الحادث في محاور المساند المقعدية المسامية (ذاتية التزيت) وتواجد مواد صلبة (مضافة) نانوية الى الزيت الاساس على الاداء الحراري لتلك المساند. تتطلب دراسة الاداء الحراري للمساند المقعدية المسامية حل معادلة رينولدز المحورة لتأخذ بنظر الاعتبار تأثير سرعة جريان الزيت داخل المادة المسامية وتأثير اعتمادية لزوجة الزيت على درجة الحرارة ومعادلة دارسي التي تحكم جريان الزيت داخل المادة المسامية ومعادلة الطاقة التي تحكم درجة الحرارة خلال طبقة الزيت انيا باستخدام شروط حدية ملائمة ونماذج ريولوجية مناسبة لاحتساب لزوجة الزيت. تم تعديل المعادلة الخاصة باحتساب سمك طبقة الزيت لتأخذ بنظر الاعتبار بالاتجاه المحوري الناتج عن عدم تطابق محاور المسند. يتيح الموديل الرياضي المقترح للمسند المقعدي المسامي احتساب معاملات الاداء الرئيسية للمسند الذي يعاني من عدم تطابق محاوره كقابلية تحمله للأحمال والعزم الناتج عن عدم تطابق المحاور ورقم سومرفيلد وقوة ومعامل الاحتكاك وزاوية الوضع وكمية الزيت المتسربة من اطراف المسند. تم حل المعادلات الحاكمة باستخدام تقنية الفروقات المحددة وباستخدام المنهج التكراري المدعوم بتحت التخميد التتابعي. تم استخدام برنامج كتب بلغة fortran-90 لحل المعادلات الحاكمة المعتمدة في العمل الحالي. تم التحقق من النموذج النظري المستخدم لتمثيل الاداء الحراري للمسند المقعدي المسامي عن طريق مقارنة قابلية تحمل المسند للأحمال وزاوية الوضع والتي تم الحصول عليها خلال العمل الحالي مع تلك المستحصلة بواسطة الباحث بوبنداري ومجموعته. لوحظ في هذه الدراسة انه اذا تم اهمال تاثير عدم تطابق محاور المسند المقعدي المسامي في تصميم هذا النوع من المساند قد يؤدي الى الفشل حيث ان جميع الاخطاء التخمينية في التزيت تأتى من الخطأ في السمك الادنى لطبقة الزيت والتي تسبب خطاءً مباشرا في تحليل المساند المقعدية المسامية.. اظهرت النتائج المستحصلة ان اضافة دقائق صلبة بأبعاد نانوميترية من مادة اوكسيد التيتانيوم له فائدة زيادة معتبرة لقابلية التحميل للمسند المقعدي المسامي مترافقة مع تحسن في بعض خواص المسند المقعدي المسامي.
