ابن الفُرات
Well-Known Member
- إنضم
- 18 أغسطس 2020
- المشاركات
- 13,531
- مستوى التفاعل
- 363
- النقاط
- 83
- الإقامة
- العراق
- الموقع الالكتروني
- bashrr.sarhne.com
[media]https://streamable.com/l6cmqn[/media]
كفاكم سخرية من الإسلام و العروبة
كفاكم استهزاء بالمسلمين و العرب
فقد اصبحت هذه التجاوزات (علامة الثقافة) و موضة المتثيقفين من الجرابيع اليوم
فنحن أمة عظيمة غابت شمسها و هذا حال الحضارات
و كل الأمم تزدهر حضاراتها و تخبو ... و الغرب زائل و الإسلام عائد و هذا وعد من الله و رسوله شاء من شاء
و أبى من أبى ...
و خارج دائرة الجدال بين من يعتبرون أنفسهم (مدنيين متغرّبين متعلمنين) و بين من ينظرون بنظرة عدائية مسبقة فيُتّهمون بـ(الإرهاب) حيث لم يجيدوا فهم و طرح و توضيح نظرتهم عن هذا الصراع الأزلي ... لستُ حالماً و لستُ محبّاً للشعارات و المثاليات و الكل يعرفني أنني علمي مهني جداً و اعتبر التفوّق يكمن في (العلم و الأخلاق) لكني أثق كل الثقة بأن الإسلام عائد بشكله النقي الحقيقي الذي بذل الغرب و الشرق كل ما في وسعه لتشويهه و أعانهم على ذلك معتوهين منا و متخلفين و جهلة و منحرفين من كل الملل و النِحل ... الإسلام عائد من الغرب و بات وشيكاً أن يعود (غريباً كما بدأ) .... و الغربُ استشعر هذا الخطر (الوجودي) و قادته و أساطينه يعملون ليل نهار و بشكل خفي مرة و معلن مرة أخرى و بتسلل و تمهيد لإيقاف هذه الحقيقة القادمة ... بل و يصنع الغرب (الإرهابيين و يهيئ لهم معظم عملياتهم بقصدٍ خبيث بات معروفاً) ... إن التخلف الذي يعصف بمجتمعاتنا اليوم و الفساد و التراجع و الإنهيارات و الفشل في كل شيئ نعم سببه نحن بقدرٍ معيّن لكن أساسه من الغرب و بتخطيط الغرب و فعله ... الغرب (باستثناء الجوانب الإيجابية و المسالمين فيه) ناصبنا العداء و التدمير و الإستعمار و التفكيك و التمزيق منذ محاكم التفتيش في اسبانيا إلى مجازر الفرنسيين في الجزائر إلى مجازر الأمريكيين في أفغانستان و العراق إلى مجازر الروسيين في الشيشان و سوريا ... لكن هناك إخلاصاً لن يفهمه و لن يتصوره الجهلة لدينا و التافهين المتغنّين المدندنين ليل نهار بالإنسانية و المحبة و السلام و (التعايش مع الآخر) و هم كذبةٌ مزدوجون مليئين بالحقد على كل ما هو مسلم بل هم في حقيقتهم أعدى أعداء الإسلام و أقذر من يتغطى برداء الإنسانية و الوعي و (الثقافة) من ملاحدة و لا دينينن نواشيط و ساقطين يخدمون الغرب مجّاناً أحيانا و بثمنٍ أحياناً أخرى ... لكني أثق كل الثقة لن يستطيع الغرب تدنيس الأصلاء بعد كل هذه المؤامرات و كل هذا الكم الهائل من التدمير و التخريب و التمزيق طالما قدوتنا هو رسول الله صلى الله عليه و سلم ... و عندما نقول (قدوة) فإننا لا نحصرها في التصرف أو القول و الفعل بل في طريقة التفكير و طريقة فهم ماذا أراد الله منّا و ماذا يريد أعداءه
كفاكم سخرية من الإسلام و العروبة
كفاكم استهزاء بالمسلمين و العرب
فقد اصبحت هذه التجاوزات (علامة الثقافة) و موضة المتثيقفين من الجرابيع اليوم
فنحن أمة عظيمة غابت شمسها و هذا حال الحضارات
و كل الأمم تزدهر حضاراتها و تخبو ... و الغرب زائل و الإسلام عائد و هذا وعد من الله و رسوله شاء من شاء
و أبى من أبى ...
و خارج دائرة الجدال بين من يعتبرون أنفسهم (مدنيين متغرّبين متعلمنين) و بين من ينظرون بنظرة عدائية مسبقة فيُتّهمون بـ(الإرهاب) حيث لم يجيدوا فهم و طرح و توضيح نظرتهم عن هذا الصراع الأزلي ... لستُ حالماً و لستُ محبّاً للشعارات و المثاليات و الكل يعرفني أنني علمي مهني جداً و اعتبر التفوّق يكمن في (العلم و الأخلاق) لكني أثق كل الثقة بأن الإسلام عائد بشكله النقي الحقيقي الذي بذل الغرب و الشرق كل ما في وسعه لتشويهه و أعانهم على ذلك معتوهين منا و متخلفين و جهلة و منحرفين من كل الملل و النِحل ... الإسلام عائد من الغرب و بات وشيكاً أن يعود (غريباً كما بدأ) .... و الغربُ استشعر هذا الخطر (الوجودي) و قادته و أساطينه يعملون ليل نهار و بشكل خفي مرة و معلن مرة أخرى و بتسلل و تمهيد لإيقاف هذه الحقيقة القادمة ... بل و يصنع الغرب (الإرهابيين و يهيئ لهم معظم عملياتهم بقصدٍ خبيث بات معروفاً) ... إن التخلف الذي يعصف بمجتمعاتنا اليوم و الفساد و التراجع و الإنهيارات و الفشل في كل شيئ نعم سببه نحن بقدرٍ معيّن لكن أساسه من الغرب و بتخطيط الغرب و فعله ... الغرب (باستثناء الجوانب الإيجابية و المسالمين فيه) ناصبنا العداء و التدمير و الإستعمار و التفكيك و التمزيق منذ محاكم التفتيش في اسبانيا إلى مجازر الفرنسيين في الجزائر إلى مجازر الأمريكيين في أفغانستان و العراق إلى مجازر الروسيين في الشيشان و سوريا ... لكن هناك إخلاصاً لن يفهمه و لن يتصوره الجهلة لدينا و التافهين المتغنّين المدندنين ليل نهار بالإنسانية و المحبة و السلام و (التعايش مع الآخر) و هم كذبةٌ مزدوجون مليئين بالحقد على كل ما هو مسلم بل هم في حقيقتهم أعدى أعداء الإسلام و أقذر من يتغطى برداء الإنسانية و الوعي و (الثقافة) من ملاحدة و لا دينينن نواشيط و ساقطين يخدمون الغرب مجّاناً أحيانا و بثمنٍ أحياناً أخرى ... لكني أثق كل الثقة لن يستطيع الغرب تدنيس الأصلاء بعد كل هذه المؤامرات و كل هذا الكم الهائل من التدمير و التخريب و التمزيق طالما قدوتنا هو رسول الله صلى الله عليه و سلم ... و عندما نقول (قدوة) فإننا لا نحصرها في التصرف أو القول و الفعل بل في طريقة التفكير و طريقة فهم ماذا أراد الله منّا و ماذا يريد أعداءه