מـلـ♥ـڪ ألـבـ♥ـب ألـמـ♥ـدريـدي
Well-Known Member
- إنضم
- 16 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 3,053
- مستوى التفاعل
- 67
- النقاط
- 48
- العمر
- 29
- الإقامة
- بغداد
- الموقع الالكتروني
- m.facebook.com
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ..
- هذه أكثر من مائة كلمة قرآنية مما يخطئ في فهمها بعض الناس ظانين صواب أنفسهم ، وقد أخرجته مطبوعاً في كتاب مع إشارة إلى المراجع لكل كلمة يتم تصويبها ، ويوجد رابط النسخة الالكترونية في أسفل هذه الصفحة ، أسأل الله أن يجعل ذلك خالصاً لوجهه وأن ينفعنا جميعا به ..
آمين
- هذه أكثر من مائة كلمة قرآنية مما يخطئ في فهمها بعض الناس ظانين صواب أنفسهم ، وقد أخرجته مطبوعاً في كتاب مع إشارة إلى المراجع لكل كلمة يتم تصويبها ، ويوجد رابط النسخة الالكترونية في أسفل هذه الصفحة ، أسأل الله أن يجعل ذلك خالصاً لوجهه وأن ينفعنا جميعا به ..
آمين
البقرة : 25
١- ( وإذا أظلم عليهم قاموا ): قاموا أي ثبتوا مكانهم متحيرين وليس معناها أنهم كانوا قعودا فوقفوا ، ومثله قوله تعالى: ( ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره ) تقوم أي تثبت . وقوله ولتقم طائفة منهم معك ) أي لتثبت.
البقرة : 46
٢- ( الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم ): يظنون أي يتيقنون ، وهذه من الاستعمالات العربية التي قل تداولها في هذا العصر ، وليس معناها هنا: يشكّون.
البقرة : 49
٣- ( ويستحيون نساءكم ): أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بالصبيان ، لا من الحياء.
البقرة : 171
٤- ( ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء ): يظن بعض الناس أن الله شبه الكفار بالراعي الناعق بالغنم ، والصواب: أن الله شبه الكفار بالبهائم المنعوق بها ، والمعنى أن الكفار كالبهائم التي تسمع أصواتا لا تدري ما معناها.
البقرة : 193
٥- ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ): الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة أو العداوة ، ومثله قوله تعالى والفتنة أشد من القتل ).
البقرة : 207
٦- ( يشري نفسه ): أي يبيعها ، فكلمة ( يشري ) في اللغة العربية تعني يبيع , بخلاف كلمة يشتري، كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع , وهذا على الأغلب. ومثله قوله تعالى ولبئس ما شروا به أنفسهم ) وقوله فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ) أي يبيعون.
البقرة : 219
٧- ( ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو ): العفو هنا هو الفضل والزيادة ، أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم ، وليس العفو أي التجاوز والمغفرة.
البقرة : 233
٨- ( فإن أرادا فصالاً عن تراضٍ منهما وتشاورٍ فلا جناح عليهما ): فصالاً أي فطام الصبي عن الرضاعة ، وليس كما توهم بعضهم أن الفصال هو الطلاق وأنه يشرع التشاور والتراضي على الطلاق وهذا خطأ ، والصواب ما ذُكر.
منقول
والله اعلم