د. سعد العبيدي
أسيرُ عينيها ..نيساني .
كلمـــــــات .. كلمــــــات ٌ هيَ عندكِ ..
أحرفي التي سطَّرها مدادٌ جرى من دمي ..لا أكثر ولا أقل ..
لكنَّها حياتي.. روائعي .. خلاصةُ تجربتي ..
هي بسمةٌ أرتسمت على شفتيكِ ..
هي لوحةٌ رسمــــــتها لكِ بالكلمـــــــات ..
لا فرق عندي إن حاولتِ تجاهلها أو مررتِ بها كأنــّــها كلمـــاتُ عاشقٍ تاهَ بـهِ الطريق .
إنّي قد وضعتُ بها جُلَّ أفكاري ..كلَّ خيالي ..
هي أنيسي ..رفيقي في ساعات ليلي الطويل الذي قضيتهُ مع طيفٍ من أطيافكِ
مـرَّ بي فأنتشيتُ بهِ ..
وعدتُ لأصحابي في وحشة الليل ..القلم والورقة ..
خيرُ من يسمعُ الشكوى ..أبـــثُّهم شكواي فيسجلون معاناتي ..
فهل تدركينَ يا سيدتي حجمَ مأساتي ...!؟
والآن إن قرأتِ أوراقي ..
لا يهمني إن أعتبرتها كلمـــات ٍ..
كلمــــــــــــــــــــاتٍ لا معنى لها ...!
بقلمي .
كُتِبَتْ بتاريخ 1/4/1998 .
أحرفي التي سطَّرها مدادٌ جرى من دمي ..لا أكثر ولا أقل ..
لكنَّها حياتي.. روائعي .. خلاصةُ تجربتي ..
هي بسمةٌ أرتسمت على شفتيكِ ..
هي لوحةٌ رسمــــــتها لكِ بالكلمـــــــات ..
لا فرق عندي إن حاولتِ تجاهلها أو مررتِ بها كأنــّــها كلمـــاتُ عاشقٍ تاهَ بـهِ الطريق .
إنّي قد وضعتُ بها جُلَّ أفكاري ..كلَّ خيالي ..
هي أنيسي ..رفيقي في ساعات ليلي الطويل الذي قضيتهُ مع طيفٍ من أطيافكِ
مـرَّ بي فأنتشيتُ بهِ ..
وعدتُ لأصحابي في وحشة الليل ..القلم والورقة ..
خيرُ من يسمعُ الشكوى ..أبـــثُّهم شكواي فيسجلون معاناتي ..
فهل تدركينَ يا سيدتي حجمَ مأساتي ...!؟
والآن إن قرأتِ أوراقي ..
لا يهمني إن أعتبرتها كلمـــات ٍ..
كلمــــــــــــــــــــاتٍ لا معنى لها ...!
بقلمي .
كُتِبَتْ بتاريخ 1/4/1998 .