أعدت الدكتورة ندى عبد الله رشيد التدريسية في كلية التربية الأساسية دراسة عن تصنيف القطع الأثرية المكسورة إلى مجاميع متماثلة“Classification and Reconstruction Algorithms for the Archaeological Fragments، قدمتها في المؤتمر العالمي (3rd IMEKO I NTERNATIONAL CONFERENCE ON METROLOGY FOR ARCHAEOLOGY AND CULTURAL HERITAG)، الذي أقيم مؤخرا ً في ايطاليا .
تناولت الدراسة تصنيف القطع الأثرية المكسورة إلى مجاميع متماثلة، حيث تم تجميع كل مجموعة على حدة لإعادة القطعة الأثرية إلى شكلها الأصلي, ولحل هذه المشكلة اقترحت الباحثة طريقة من خلال الاعتماد على اللون والنقوش الموجودة على أسطح القطع المكسورة .
واعتمد لإعادة بناء القطع المكسورة في هذه الدراسة على الهندسة ثلاثية الأبعاد من خلال تطبيق الخوارزميات التي اعتمدت حواف كل قطعة كسمات مهمة وإعادة بناء القطع الأثرية باستخدام نموذج الشبكة العصبية.
وهدفت الدراسة إلى إعادة بناء القطعة الأثرية دون معرفة سابقة عن الجزء الذي ينبغي أن يبدأ التجميع منه؛ وهذا يساعد كثيرا على تجنب وجود الثغرات التي تنشأ بسبب القطع الأثرية المفقودة.
تناولت الدراسة تصنيف القطع الأثرية المكسورة إلى مجاميع متماثلة، حيث تم تجميع كل مجموعة على حدة لإعادة القطعة الأثرية إلى شكلها الأصلي, ولحل هذه المشكلة اقترحت الباحثة طريقة من خلال الاعتماد على اللون والنقوش الموجودة على أسطح القطع المكسورة .
واعتمد لإعادة بناء القطع المكسورة في هذه الدراسة على الهندسة ثلاثية الأبعاد من خلال تطبيق الخوارزميات التي اعتمدت حواف كل قطعة كسمات مهمة وإعادة بناء القطع الأثرية باستخدام نموذج الشبكة العصبية.
وهدفت الدراسة إلى إعادة بناء القطعة الأثرية دون معرفة سابقة عن الجزء الذي ينبغي أن يبدأ التجميع منه؛ وهذا يساعد كثيرا على تجنب وجود الثغرات التي تنشأ بسبب القطع الأثرية المفقودة.
