نظم قسم علوم القرآن والتربية الإسلامية في كلية التربية للعلوم الاسلامية بجامعة ديالى ندوة علمية موسومة (القيم التربوية السلبية في اللاشعور الجمعي الموجة ضد المرأة المسلمة) في قاعة المعارف .
هدفت الندوة التي حاضر فيها الدكتور ( موفق أيوب محسن ) الى كشف القيم التربوية السلبية الموجودة في اللاشعور الجمعي التي تؤدي الى إنتاج آلية من السلوك السلبي تجاه المرأة .
وتضمنت الندوة محورين المحور النفساني .. وقد تحدث فيه عن اللاشعور النفسي الجمعي وشرحها بانها منطقة موجودة في العقل الإنساني تكون بمثابة مخزن لخبرات الإنسان وفيها مجموعة القيم والتقاليد والعقائد يعني مثل حصالة المال او القاصة نقذف بها خبرات مؤلمة وعنف وعقيدة دينية (خاطئة) وتقاليد سلبية وعداوات كذلك نقذف بها احقاد ضغينة كره استعلاء تجبر تكبر (المشكلة هنا ) كما يحللها النفسانيون ان هذه المنطقة اللاشعورية المأزومة بكل هذه التراكمات والسلبيات هي التي ستقود ادراك الفرد وسلوكه ( هذه هي الكارثة ) والكارثة الاكبر ان هذا اللاشعور الجمعي سوف يكون آلية (لإنتاج الراي) ومن ثم السلوك والدليل على ذلك هي زلات اللسان او سلوك عدائي غير متوقع من شخص تجاه شخص اخر.
اما المحور الثاني فكان المحور الاجتماعي: شرح فيه المحاضر المثل الشعبي وهو قيمة اجتماعية ملغومة تنفجر في اي وقت على حياة المرأة وانه ليس مجرد شكل من أشكال الفنون الشعبية ، وإنما هو عمـل يستحث قوة داخلية على التحرك ، إضافة لذلك فإن المثل الشعبي له تأثير مهم على سلوك الناس ، فالمعنى والغاية يجتمعان في كل أمثال العالم . وهذه الأمثال على اختلافها تعبر عن تاريخ وفكر الأمم. وقد تنتج قيمها الاجتماعية مصدرا مقلقا ورافضا لان تعيش المرأة حياة نفسية سوية.
هدفت الندوة التي حاضر فيها الدكتور ( موفق أيوب محسن ) الى كشف القيم التربوية السلبية الموجودة في اللاشعور الجمعي التي تؤدي الى إنتاج آلية من السلوك السلبي تجاه المرأة .
وتضمنت الندوة محورين المحور النفساني .. وقد تحدث فيه عن اللاشعور النفسي الجمعي وشرحها بانها منطقة موجودة في العقل الإنساني تكون بمثابة مخزن لخبرات الإنسان وفيها مجموعة القيم والتقاليد والعقائد يعني مثل حصالة المال او القاصة نقذف بها خبرات مؤلمة وعنف وعقيدة دينية (خاطئة) وتقاليد سلبية وعداوات كذلك نقذف بها احقاد ضغينة كره استعلاء تجبر تكبر (المشكلة هنا ) كما يحللها النفسانيون ان هذه المنطقة اللاشعورية المأزومة بكل هذه التراكمات والسلبيات هي التي ستقود ادراك الفرد وسلوكه ( هذه هي الكارثة ) والكارثة الاكبر ان هذا اللاشعور الجمعي سوف يكون آلية (لإنتاج الراي) ومن ثم السلوك والدليل على ذلك هي زلات اللسان او سلوك عدائي غير متوقع من شخص تجاه شخص اخر.
اما المحور الثاني فكان المحور الاجتماعي: شرح فيه المحاضر المثل الشعبي وهو قيمة اجتماعية ملغومة تنفجر في اي وقت على حياة المرأة وانه ليس مجرد شكل من أشكال الفنون الشعبية ، وإنما هو عمـل يستحث قوة داخلية على التحرك ، إضافة لذلك فإن المثل الشعبي له تأثير مهم على سلوك الناس ، فالمعنى والغاية يجتمعان في كل أمثال العالم . وهذه الأمثال على اختلافها تعبر عن تاريخ وفكر الأمم. وقد تنتج قيمها الاجتماعية مصدرا مقلقا ورافضا لان تعيش المرأة حياة نفسية سوية.
