أعدت كلية العلوم للبنات دراسة عن (تحضير بوليمرات أروماتية مفلورة جديدة اعتمادا على (Fluorenyl trifluoromethyl ketone)، قدمتها الطالبة بتول محمد مهدي, بإشراف الدكتور صادق عبد الحسين كريم.
بينت الدراسة أنه تم تحضير ثلاثة بوليمرات جديدة من البوليمرات الاروماتية المفلورة اعتمادا على البلمرة التكثيفية لثلاثي فلورو ميثل اريل كيتون والمحضر مسبقا مع بعض المركبات الاروماتية المختارة، حيث امتازت الطريقة المتبعة في تحضير البوليمرات بالسرعة والمنتوج العالي وسهولة التنقية للبوليمرات، كما يعتقد تميز هذه البوليمرات بالثبات الحراري العالي والمسامية العالية.
وأوضحت الدراسة أن البلمرة الخطوية (التكثفية) تعد واحدة من طرق تحضير البوليرات والتي تعتمد بشكل كبير على فعالية المجاميع الفعالة ونقاوة المواد المتفاعلة والعوامل المساعدة لإبقاء تلك المجموعة نشطة، ومن تلك العوامل درجة حرارة التفاعل ومحيط التفاعل أو العامل المساعد من قاعدة أو حامض18 .
وأضافت الدراسة أن السبب الذي دعانا إلى استخدام السوبر حامض (ثلاثي فلورو ميثان حامض السلفوريك) هو امتلاك هذا الحامض جزءا عضويا والآخر لا عضوي وبالتالي استخدامه لإذابة معظم المركبات العضوية واللاعضوية، وكذلك وجود مجموعتي ثلاثي فلورو والسلوفنيل الساحبتين للالكترونات التي تجعلان سهولة فقدان البروتون وبالتالي يسهل عمل إدخال البروتونات وكذلك يمكن استخدامه كحامض برونشتد، وأن الطريقة التي استخدمت في البلمرة امتازت بحدوثها في إناء واحد فقط، وكذلك عدم وجود أي معدن الأمر الذي يسهل عملية التنقية، وأن تغيير لون المواد المتفاعلة يعتبر أول دليل على حدوث التفاعل، كما إن أطياف الأشعة تحت الحمراء للبوليمرات أظهر تغييرا ملحوظا في شكل القمم واختفاء بعض القمم وظهور قمم أخرى.
بينت الدراسة أنه تم تحضير ثلاثة بوليمرات جديدة من البوليمرات الاروماتية المفلورة اعتمادا على البلمرة التكثيفية لثلاثي فلورو ميثل اريل كيتون والمحضر مسبقا مع بعض المركبات الاروماتية المختارة، حيث امتازت الطريقة المتبعة في تحضير البوليمرات بالسرعة والمنتوج العالي وسهولة التنقية للبوليمرات، كما يعتقد تميز هذه البوليمرات بالثبات الحراري العالي والمسامية العالية.
وأوضحت الدراسة أن البلمرة الخطوية (التكثفية) تعد واحدة من طرق تحضير البوليرات والتي تعتمد بشكل كبير على فعالية المجاميع الفعالة ونقاوة المواد المتفاعلة والعوامل المساعدة لإبقاء تلك المجموعة نشطة، ومن تلك العوامل درجة حرارة التفاعل ومحيط التفاعل أو العامل المساعد من قاعدة أو حامض18 .
وأضافت الدراسة أن السبب الذي دعانا إلى استخدام السوبر حامض (ثلاثي فلورو ميثان حامض السلفوريك) هو امتلاك هذا الحامض جزءا عضويا والآخر لا عضوي وبالتالي استخدامه لإذابة معظم المركبات العضوية واللاعضوية، وكذلك وجود مجموعتي ثلاثي فلورو والسلوفنيل الساحبتين للالكترونات التي تجعلان سهولة فقدان البروتون وبالتالي يسهل عمل إدخال البروتونات وكذلك يمكن استخدامه كحامض برونشتد، وأن الطريقة التي استخدمت في البلمرة امتازت بحدوثها في إناء واحد فقط، وكذلك عدم وجود أي معدن الأمر الذي يسهل عملية التنقية، وأن تغيير لون المواد المتفاعلة يعتبر أول دليل على حدوث التفاعل، كما إن أطياف الأشعة تحت الحمراء للبوليمرات أظهر تغييرا ملحوظا في شكل القمم واختفاء بعض القمم وظهور قمم أخرى.
