MS.Shaghaf
مشرفه عامه و مسووله المسابقات
كلية القانون تتبنى مشروع الإدارة الذكية للمعلومات في إطار البحوث القانونية
اعلنت كلية القانون بجامعة بابل عن تبنيها لمشروع الادارة الذكية للمعلومات في اطار البحوث القانونية وخدمة الانسان عن طريق نافذة البحث العلمي وآلية استثمار ذلك من خلال استثمار مخرجات بحوث قانونية لمدخلات بحوث اخرى.
أعلن ذلك عميد الكلية وكالة الدكتور عبد الرسول عبد الرضا الاسدي مضيفا ان الكلية تبنت مشروع الادارة الذكية للمعلومات الذي يعد من المشاريع الكبيرة الرائدة ويعنى به كيفية استثمار بحث ما لمخرجات بحث آخر لكي تكون مدخلاته لبحث آخر يليه ثم البحث اللاحق سوف تكون مخرجاته مدخلات لبحث يليه وهكذا فستكون هناك دائرة كبيرة من المدخلات والمخرجات بحيث يكون الانسان في منتصف هذه الدائرة التي سوف تفيض من مخرجات يعود نفعها للإنسان ككائن بشري يستحق الحياة والحرية والامن الشخصي وله الحرية في التعبير عن كل ما لديه من انسانية ولذلك سوف ننطلق من دراساتنا كعلوم انسانية في خدمة الانسان التي ستكون عن طريق نافذة البحث العلمي وآلية استثمارها من خلال استثمار مخرجات بحث لمدخلات بحث اخر .
موضحاً ان المحور الرئيسي او المدخل لجميع مخرجات البحوث القانونية يكمن في احترام حق الانسان في الحياة وكيفية ان نجعل من هذا الحق محوراً لمخرجات البحوث القانونية.
واشار عميد الكلية الدكتور عبد الرسول عبد الرضا الاسدي في امثلة حية على ذلك في ميدان مكافحة الارهاب فأن البحوث المتعلقة بالإرهاب سوف تكون مخرجات لبحوث الاستثمار او مكافحة الفساد وعند القضاء على الارهاب سيستتب الامن والاستقرار وستكون هناك بيئة صالحة لجذب المستثمر كما ستكون مخرجات بحوث الاستثمار مدخلات لبحوث تتعلق بالقضاء على ظاهرة البطالة وعندما يأتي المستثمر سوف يستوعب الطاقات الشابة وسيحتاج الى مزيد من الموارد البشرية وبالنتيجة سوف تكون مخرجات البحوث المتعلقة بتشغيل الايدي العاملة هي ايضا مدخلات لبحوث اخرى تتعلق بالإصلاح السياسي والتشريعي وبالتالي سوف تجمع مخرجات جميع هذه البحوث لتصب في مصلحة الانسان وبناء الدولة والمجتمع.
اعلنت كلية القانون بجامعة بابل عن تبنيها لمشروع الادارة الذكية للمعلومات في اطار البحوث القانونية وخدمة الانسان عن طريق نافذة البحث العلمي وآلية استثمار ذلك من خلال استثمار مخرجات بحوث قانونية لمدخلات بحوث اخرى.
أعلن ذلك عميد الكلية وكالة الدكتور عبد الرسول عبد الرضا الاسدي مضيفا ان الكلية تبنت مشروع الادارة الذكية للمعلومات الذي يعد من المشاريع الكبيرة الرائدة ويعنى به كيفية استثمار بحث ما لمخرجات بحث آخر لكي تكون مدخلاته لبحث آخر يليه ثم البحث اللاحق سوف تكون مخرجاته مدخلات لبحث يليه وهكذا فستكون هناك دائرة كبيرة من المدخلات والمخرجات بحيث يكون الانسان في منتصف هذه الدائرة التي سوف تفيض من مخرجات يعود نفعها للإنسان ككائن بشري يستحق الحياة والحرية والامن الشخصي وله الحرية في التعبير عن كل ما لديه من انسانية ولذلك سوف ننطلق من دراساتنا كعلوم انسانية في خدمة الانسان التي ستكون عن طريق نافذة البحث العلمي وآلية استثمارها من خلال استثمار مخرجات بحث لمدخلات بحث اخر .
موضحاً ان المحور الرئيسي او المدخل لجميع مخرجات البحوث القانونية يكمن في احترام حق الانسان في الحياة وكيفية ان نجعل من هذا الحق محوراً لمخرجات البحوث القانونية.
واشار عميد الكلية الدكتور عبد الرسول عبد الرضا الاسدي في امثلة حية على ذلك في ميدان مكافحة الارهاب فأن البحوث المتعلقة بالإرهاب سوف تكون مخرجات لبحوث الاستثمار او مكافحة الفساد وعند القضاء على الارهاب سيستتب الامن والاستقرار وستكون هناك بيئة صالحة لجذب المستثمر كما ستكون مخرجات بحوث الاستثمار مدخلات لبحوث تتعلق بالقضاء على ظاهرة البطالة وعندما يأتي المستثمر سوف يستوعب الطاقات الشابة وسيحتاج الى مزيد من الموارد البشرية وبالنتيجة سوف تكون مخرجات البحوث المتعلقة بتشغيل الايدي العاملة هي ايضا مدخلات لبحوث اخرى تتعلق بالإصلاح السياسي والتشريعي وبالتالي سوف تجمع مخرجات جميع هذه البحوث لتصب في مصلحة الانسان وبناء الدولة والمجتمع.