كهوف جاموس ديل اغوا
كهوف جاموس ديل اغوا
من أجمل الأماكن السياحية في جزر الكناري التي تعكس روعة العلاقة بين الطبيعة والفن البشري، وكيف يُمكن للإنسان أن يستفيد من أبشع الكوارث الطبيعية في خلق تحفة فنية لا مثيل لها، لتُصبح معلمًا من أهم معالم السياحة في إسبانيا بقوة جذب تصل إلى ملايين الزوار سنويًا، وذلك من خلال مركز جاموس ديل اغوا للفن والثقافة لمؤسسه الفنان سيزار ماتريك.
ترجع مُعجزة المركز الثقافي إلى استغلال الكهف المليء بالحمم وصخور البازلت التي خلّفها بركان لا كورونا بامتداد 6 كيلومترات، في إنشاء تحفة فنية خاطفة للأنظار بتعدد ألوانها الذي يجمع بين الأبيض والأسود والأخضر والأزرق من خلال المسبح العملاق المُفضي للمحيط الأطلسي والذي يُعد موطنًا للسلطعون وسرطان البحر، المسطحات الخضراء الشاسعة التي تنتقل خلالها تغريدات الطيور بتناغم صوتي أخاذ، قاعة المركز التي تنقل الأصوات بترددات مُتوازنة ومُتناغمة.
كهوف جاموس ديل اغوا
من أجمل الأماكن السياحية في جزر الكناري التي تعكس روعة العلاقة بين الطبيعة والفن البشري، وكيف يُمكن للإنسان أن يستفيد من أبشع الكوارث الطبيعية في خلق تحفة فنية لا مثيل لها، لتُصبح معلمًا من أهم معالم السياحة في إسبانيا بقوة جذب تصل إلى ملايين الزوار سنويًا، وذلك من خلال مركز جاموس ديل اغوا للفن والثقافة لمؤسسه الفنان سيزار ماتريك.
ترجع مُعجزة المركز الثقافي إلى استغلال الكهف المليء بالحمم وصخور البازلت التي خلّفها بركان لا كورونا بامتداد 6 كيلومترات، في إنشاء تحفة فنية خاطفة للأنظار بتعدد ألوانها الذي يجمع بين الأبيض والأسود والأخضر والأزرق من خلال المسبح العملاق المُفضي للمحيط الأطلسي والذي يُعد موطنًا للسلطعون وسرطان البحر، المسطحات الخضراء الشاسعة التي تنتقل خلالها تغريدات الطيور بتناغم صوتي أخاذ، قاعة المركز التي تنقل الأصوات بترددات مُتوازنة ومُتناغمة.
