سُـوْࢪ مـن وࢪد
ناعمـة ڪأنها غيـمة ☁
- إنضم
- 20 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 149,808
- مستوى التفاعل
- 15,054
- النقاط
- 113
رصد تقرير صحفي إسباني، اليوم الأحد، موقف المنتخبات الكبرى من خوض بطولة كوبا أمريكا هذا الصيف في البرازيل.
وكان كاسيميرو، لاعب المنتخب البرازيلي، صرح مؤخرًا بأن جميع لاعبي السامبا، يتحدون ضد استضافة بلاده للبطولة؛ بسبب الوضع الصحي الخطير هناك.
وكان من المفترض أن تقام البطولة في كولومبيا والأرجنتين، لكن تم استبعاد البلدين بسبب قضايا سياسية وجائحة كورونا.
ومن المقرر أن تقام البطولة في البرازيل بداية من 13 يونيو/حزيران الجاري، عقب قرار اتحاد أمريكا الجنوبية بنقل مكان إقامتها.
ووفقًا لصحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن هناك قدرًا كبيرًا من عدم اليقين بشأن إقامة كوبا أمريكا في البرازيل.
وأشارت إلى أن مجموعة من لاعبي منتخب البرازيل تواصلوا مع قادة المنتخبات الأخرى، لحثهم على مقاطعة البطولة.
وأوضحت أن كاسيميرو يتحدث باسم المتمردين على كوبا أمريكا وانضم إليه زميله نيمار، وتحدث الاثنان مع قادة المنتخبات الأخرى لمعرفة موقفهم بشأن الاستمرار في البطولة.
وأشارت إلى أن منتخب كولومبيا، سرعان ما أعلن معارضته لخوض كوبا أمريكا، خلال بيان رسمي من اتحاد الكرة.
وسارع خوان كوادرادو، نجم يوفنتوس ومنتخب كولومبيا، في مشاركة هذا البيان على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأظهر لويس سواريز وإدينسون كافاني وفرناندو موسليرا، لاعبو أوروجواي، معارضتهم للبطولة بشكل علني.
وصرح سواريز: "عليك أن تعطي الأولوية للصحة. أنا ضد اللعب في كوبا أمريكا".
أما ليونيل ميسي، قائد الأرجنتين، التزم الصمت بشأن هذه المسألة، ما يثير الدهشة، بالنظر إلى الطبيعة الحساسة لهذه القضية.
واقترب منتخب تشيلي من السير على خطى البرازيل وأوروجواي وكولومبيا، لا سيما أن حارسهم كلاوديو برافو، سبق أن شارك غرفة الملابس مع نيمار ولويس سواريز.
وأجرى نيمار اتصالات مع إينر فالنسيا وأيرتون بريسيادو، قادة الإكوادور، لدعم وجهة نظر البرازيل الرافضة لخوض البطولة، لكن لم يعلن اللاعبان عن موقفهما بعد.
وسارت بوليفيا في الاتجاه المعاكس، حيث أعلنت دعمها العلني للبطولة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأربعاء الماضي، لكن الوقت سيكشف إذا كانت ستتمسك برأيها، أو ستنضم إلى الدول الأخرى.
وكان كاسيميرو، لاعب المنتخب البرازيلي، صرح مؤخرًا بأن جميع لاعبي السامبا، يتحدون ضد استضافة بلاده للبطولة؛ بسبب الوضع الصحي الخطير هناك.
وكان من المفترض أن تقام البطولة في كولومبيا والأرجنتين، لكن تم استبعاد البلدين بسبب قضايا سياسية وجائحة كورونا.
ومن المقرر أن تقام البطولة في البرازيل بداية من 13 يونيو/حزيران الجاري، عقب قرار اتحاد أمريكا الجنوبية بنقل مكان إقامتها.
ووفقًا لصحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن هناك قدرًا كبيرًا من عدم اليقين بشأن إقامة كوبا أمريكا في البرازيل.
وأشارت إلى أن مجموعة من لاعبي منتخب البرازيل تواصلوا مع قادة المنتخبات الأخرى، لحثهم على مقاطعة البطولة.
وأوضحت أن كاسيميرو يتحدث باسم المتمردين على كوبا أمريكا وانضم إليه زميله نيمار، وتحدث الاثنان مع قادة المنتخبات الأخرى لمعرفة موقفهم بشأن الاستمرار في البطولة.
وأشارت إلى أن منتخب كولومبيا، سرعان ما أعلن معارضته لخوض كوبا أمريكا، خلال بيان رسمي من اتحاد الكرة.
وسارع خوان كوادرادو، نجم يوفنتوس ومنتخب كولومبيا، في مشاركة هذا البيان على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأظهر لويس سواريز وإدينسون كافاني وفرناندو موسليرا، لاعبو أوروجواي، معارضتهم للبطولة بشكل علني.
وصرح سواريز: "عليك أن تعطي الأولوية للصحة. أنا ضد اللعب في كوبا أمريكا".
أما ليونيل ميسي، قائد الأرجنتين، التزم الصمت بشأن هذه المسألة، ما يثير الدهشة، بالنظر إلى الطبيعة الحساسة لهذه القضية.
واقترب منتخب تشيلي من السير على خطى البرازيل وأوروجواي وكولومبيا، لا سيما أن حارسهم كلاوديو برافو، سبق أن شارك غرفة الملابس مع نيمار ولويس سواريز.
وأجرى نيمار اتصالات مع إينر فالنسيا وأيرتون بريسيادو، قادة الإكوادور، لدعم وجهة نظر البرازيل الرافضة لخوض البطولة، لكن لم يعلن اللاعبان عن موقفهما بعد.
وسارت بوليفيا في الاتجاه المعاكس، حيث أعلنت دعمها العلني للبطولة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأربعاء الماضي، لكن الوقت سيكشف إذا كانت ستتمسك برأيها، أو ستنضم إلى الدول الأخرى.