عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,739
- مستوى التفاعل
- 2,771
- النقاط
- 113
كيفية التعامل مع الرجل الرزين
الرجل الرزين هو الرجل العاقل الذي يتحكم في مشاعره وإنفعالاته. وهو الرجل الذي يتميز بالصفات العربية الأصيلة والتى تُحمل الرجل المسؤولية الإجتماعية في علاقاته العاطفية ومنها الكرم والشهامة والرجولة وضبط النفس وحماية العرض والشرف. وهذه الصفات هي من أكثر الصفات التي تجذب حواء وتبحث عنها بشكل مستمر وتجعلها ترغب في فكرة الارتباط بالرجل المثالي الذي سيصبح زوج المستقبل.
معرفة طباع الرجال الرجل الرزين هو الرجل العاقل الذي يتحكم في مشاعره وإنفعالاته. وهو الرجل الذي يتميز بالصفات العربية الأصيلة والتى تُحمل الرجل المسؤولية الإجتماعية في علاقاته العاطفية ومنها الكرم والشهامة والرجولة وضبط النفس وحماية العرض والشرف. وهذه الصفات هي من أكثر الصفات التي تجذب حواء وتبحث عنها بشكل مستمر وتجعلها ترغب في فكرة الارتباط بالرجل المثالي الذي سيصبح زوج المستقبل.
مع الظروف الإجتماعية التي تمر بها الشعوب العربية وقلة الوعي عن كيفية إختيار الزوجة الصالحة والزوج المثالي. أدت إلى عزوف العديد من الفتيات والشباب عن الإقدام على اتخاذ قرار الإرتباط والزواج وكثرت الأقوال الغريبة وغير المنطقية مثل أن الزواج هو نظام إجتماعي فاشل وأن من أقدموا على الزواج ندموا ندم شديد وأن جميع الزيجات انتهت إما في محاكم الأسرة أو بالبقاء على العلاقة الزوجية وهي بلا روح وبلا مودة أو رحمة.
ولكن بالعمل على التروي في الإختيار السليم لشريك الحياة سواء أكان زوج أو زوجة علينا بالبحث عن الصفات التي تتناسب مع ظروفنا وتربيتنا وعاداتنا الإجتماعية وتقاليدنا. وكما هناك العديد من الصفات التي تبحث عنها المرأة في شريك حياتها التي ترغب أن تتزوج به. أيضاً الرجل يبحث عن صفات مختلفة في زوجته المستقبلية وأم أولاده .
وكل منهما يبحث عن الزوجة التي تعمل على إشباع إحتياجاته العاطفية والعقلية والإجتماعية وهذا راجع إلى بيئته الإجتماعية وموروثاته من الأب والأم والتي تحدد صفات الزوج أو الزوجة الذين يرغبون في الإرتباط بهم.[1]
صفات الرجل المثالي الذي يجذب المرأة ولكن بالعمل على التروي في الإختيار السليم لشريك الحياة سواء أكان زوج أو زوجة علينا بالبحث عن الصفات التي تتناسب مع ظروفنا وتربيتنا وعاداتنا الإجتماعية وتقاليدنا. وكما هناك العديد من الصفات التي تبحث عنها المرأة في شريك حياتها التي ترغب أن تتزوج به. أيضاً الرجل يبحث عن صفات مختلفة في زوجته المستقبلية وأم أولاده .
وكل منهما يبحث عن الزوجة التي تعمل على إشباع إحتياجاته العاطفية والعقلية والإجتماعية وهذا راجع إلى بيئته الإجتماعية وموروثاته من الأب والأم والتي تحدد صفات الزوج أو الزوجة الذين يرغبون في الإرتباط بهم.[1]
وهناك العديد من الصفات والتي إن وجدت في الرجل الذي تبحث عنه الفتاة أصبح هذا الزوج بدرجة زوج مثالي مميز تسعى إلى اختطافه العديد من الفتيات.
الرجل الرزين كثيراً ما تُقدم الفتيات الصغيرة في العمر نوعاً ما على الإرتباط بالرجل الناضج والكبير في السن وبالتحليل النفسي لهذا التصرف نجد أن الأنثي بطبيعتها الفسيولوجية وبفطرتها التي خلقها الله عليها تنضج قبل عمرها الحقيقي بسنوات كثيرة وهذا النضوج يكون نفسي وعقلي واجتماعي.
فهي وبسبب هذه الفطرة الإجتماعية والطبيعية تكون أكبر من تفكيرها وتفكير الشباب الذين في نفس عمرها وبالتالي تبحث دائماً عن من يحتويها نفسياً وعاطفياً وعقلياً وهذا عادة ما يفعله الرجل الرزين؛ فهو رجل ناضج واعي ومدرك للأمور من حوله يعرف كيف يُقيم الأشياء ويضعها في نصابها الصحيح ولا يتصرف تلك التصرفات الطائشة التي تنفر منها الفتيات ومنها الغيرة العمياء والإستهتار بالعواطف وأحيانا العصبية الشديدة وعدم تقدير الحب وبالتالي يجب على الفتاة التي تكون في علاقة مع الرجل الرزين أن تكون على نفس القدر من المسؤولية وإلا سوف تفقده بلا شك.
الرجل الناجحفهي وبسبب هذه الفطرة الإجتماعية والطبيعية تكون أكبر من تفكيرها وتفكير الشباب الذين في نفس عمرها وبالتالي تبحث دائماً عن من يحتويها نفسياً وعاطفياً وعقلياً وهذا عادة ما يفعله الرجل الرزين؛ فهو رجل ناضج واعي ومدرك للأمور من حوله يعرف كيف يُقيم الأشياء ويضعها في نصابها الصحيح ولا يتصرف تلك التصرفات الطائشة التي تنفر منها الفتيات ومنها الغيرة العمياء والإستهتار بالعواطف وأحيانا العصبية الشديدة وعدم تقدير الحب وبالتالي يجب على الفتاة التي تكون في علاقة مع الرجل الرزين أن تكون على نفس القدر من المسؤولية وإلا سوف تفقده بلا شك.
من أكثر الصفات التي تهدم العلاقات بين المتزوجين أو المقدمين على الإرتباط في المستقبل وهي أزمة الرجل الذي ليس لديه طموح؛ الرجل الذي لا يفكر في المستقبل ولا يخطط للغد وليس لديه رؤية عن الحياة ما بعد الزواج.
وهذا ما تعاني منه العديد من الزوجات، أن تجد زوجها رجل سلبي لا يعرف ماذا يفعل ولا يرغب في أن يحقق المال والوضع الإجتماعي الجيد الذي يحميه هو وأولاده من السؤال في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها الأسرة في الحياة. ولا يفكر إلا فيما تملكه يده الأن فقط وهي من الأمور التي تجعل السيدة تشعر بعدم الأمان مع الشريك وأن حياتها على المحك معه وأن المستقبل مظلم وهو ما يجعلها تخاف وتبدأ في التزمر من أن هذه الحياه لا تتلائم معها. لذلك هي ترغب في الرجل الناجح الطموح الذي يُشاركها أحلامها ويكون قدوة حسنه لها ولأولاده منها.
الرجل الحنون العطوف وهذا ما تعاني منه العديد من الزوجات، أن تجد زوجها رجل سلبي لا يعرف ماذا يفعل ولا يرغب في أن يحقق المال والوضع الإجتماعي الجيد الذي يحميه هو وأولاده من السؤال في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها الأسرة في الحياة. ولا يفكر إلا فيما تملكه يده الأن فقط وهي من الأمور التي تجعل السيدة تشعر بعدم الأمان مع الشريك وأن حياتها على المحك معه وأن المستقبل مظلم وهو ما يجعلها تخاف وتبدأ في التزمر من أن هذه الحياه لا تتلائم معها. لذلك هي ترغب في الرجل الناجح الطموح الذي يُشاركها أحلامها ويكون قدوة حسنه لها ولأولاده منها.
المرأة عاطفية بطبعها وتحب دائما الإستماع إلى الكلام المعسول الذي يتغزل في جمالها وصفاتها وإذا أقدمت على فكرة الإرتباط برجل أحلامها فهي ترغب في أن تستمع منه إلى الكلام الجميل المليء بالعواطف الجياشة التي يكنها الحبيب إلى محبوبته. وتبتعد عن الرجل القاسي قلبه والمٌستغل إلى حاجتها العاطفية للحب والمشاعر؛ لكن الأهم أن تكون هذه المشاعر حقيقية من قلب رجل عاشق محب لمحبوبته التي يرغب في التواجد بجوارها وبقربها حتى أخر العمر.
كيفية التعامل مع الرجل الرزين الرجل الرزين رجل رصين وعاقل وحكيم ودائما ما يسعى إلى الإرتباط بالمرأة التي تُكمله وتُشبه في الطباع حتى تكون المعادلة مكتملة وإلا لن يستطيع أن يعطي فقط بإستمرار إمرأة تطلب منه أن يكون لها الرجل الرصين وهي لا تكون له الزوجة المعطائة المحبه . لذلك على المرأة التعرف على صفات الرجل الرصين أو الرجل بشكل عام ومنها تعمل على تحسين نفسها حتى تستطيع أن تعيش حياة زوجية مستمرة إلى أطول وقت ممكن ومن الضوابط الهامه للتعامل السليم مع الرجل الرزين هي:
التواصل العقلييفضل الرجل الرزين التعامل مع المرأة صاحبة العقل الناضج الذي يكون فكرها أكبر من أن تفكر في الملابس والأصدقاء والنوادي وغيرها من الأمور السلبية للمرأة الفارغة، لكنه يرغب في زوجة تحتويه وتتفهمه وتشاركه طموحه وأحلامه وخططه المستقبلية، ويرغب في زوجة تستمع إليه وتكون حنونة و ودودة تعطيه الحرية بالمشاركة برأيه و إذا طلب منها المشورة تكون له الناصح الأمين و المستشار الحكيم.
السماح له بمساحة من الحريةمن أكثر المشاكل الأزلية بين الرجال والنساء على مر التاريخ هو أن السيدات ترغب في مشاركة الرجال كل تفاصيل حياتهم المتعلقة بالعمل والحياة الزوجية والأفكار والمشاعر وكل شيء. وهذا على غير الطبيعة التي خلق الله عليها الرجال على إختلاف جنسياتهم على الكرة الأرضية جمعاء.
فالرجل بطبعه لا يطلب المساعدة إلا إذا فشل في حلها ويفضل دائماً حل أموره بنفسه ولا يرى في مشاركته المشاعر الراحة النفسية كما تراها النساء ومن هنا أتت إختلاف وجهات النظر، لأن الرجل غالباً ما يرى في الكلام والتعبير ضعف وقلة حيلة وأنه بالهدوء والانفراد بالنفس حل مؤقت وتفريغ للتأثيرات السلبية على ذاته وإذا تفهمت الزوجة هذا الطبع الأزلي فقد كسبت رجل أحلامها بشكل دائم عن باقي النساء بعقلها الواعي الناضج.[2]
العطاءفالرجل بطبعه لا يطلب المساعدة إلا إذا فشل في حلها ويفضل دائماً حل أموره بنفسه ولا يرى في مشاركته المشاعر الراحة النفسية كما تراها النساء ومن هنا أتت إختلاف وجهات النظر، لأن الرجل غالباً ما يرى في الكلام والتعبير ضعف وقلة حيلة وأنه بالهدوء والانفراد بالنفس حل مؤقت وتفريغ للتأثيرات السلبية على ذاته وإذا تفهمت الزوجة هذا الطبع الأزلي فقد كسبت رجل أحلامها بشكل دائم عن باقي النساء بعقلها الواعي الناضج.[2]
دائما ما تعودنا على أن العلاقة لا بد وأن تكون مناصفة في الحقوق والواجبات وفي كل شيء وأن الشريك طالما يعطيني مقابل ما أعطيه له فإن العلاقة متوازنة . لكن الرجل لا يتعامل بهذا المنطق فالرجل يرغب في أن يعرف أن الحب والمعاملة الطيبة نابعة من القلب وليس بالرغبة على الحصول على المقابل.
وإذا تعاملت الزوجة والحبيبة على أن ما تفعله وتعطيه لزوجها وأبنائها من محبة و مودة وعطاء هو من قبيل عشقها لزوجها ولأولادها وحبها لمنزلها لن يضيع ذلك هباء بل وسوف يقدره لها الزوج وإذا إحتاجت المساعدة في يوم من الأيام ستجدها. لذلك يجب التعامل مع الرجل الرزين بمبدأ الحب غير المشروط وليس بمسأله حسابية تعمل على إدخال أرقام بطريقة ما حتى نحصل على نتيجة معينة، وأن بالسلوكيات الطيبة والمعاشرة الحسنة والمودة والرحمة يكون للزوجة مكانة عظيمة عند زوجها.
وإذا تعاملت الزوجة والحبيبة على أن ما تفعله وتعطيه لزوجها وأبنائها من محبة و مودة وعطاء هو من قبيل عشقها لزوجها ولأولادها وحبها لمنزلها لن يضيع ذلك هباء بل وسوف يقدره لها الزوج وإذا إحتاجت المساعدة في يوم من الأيام ستجدها. لذلك يجب التعامل مع الرجل الرزين بمبدأ الحب غير المشروط وليس بمسأله حسابية تعمل على إدخال أرقام بطريقة ما حتى نحصل على نتيجة معينة، وأن بالسلوكيات الطيبة والمعاشرة الحسنة والمودة والرحمة يكون للزوجة مكانة عظيمة عند زوجها.